حوريه الرافدين
20-12-2008, 01:16 PM
بصمات قلبي ...هنا ساضعها..
هذياني..
جنوني..
طفولتي..
أحلامي..
أمالي..
شجون حبي.. ونبضات فؤادي سأنثرها هنا..
وأرحل بعيداً إلى حيث الهروب..!
في حلم يقضة... رأيته هناك؟!
في جنون الحلم .. التقينا..
كنا قلبين.. لا نذكر سوى العذاب..
ولا نرى سواهـ !!
كنا عابثين..
لا نعلم إلى أين سـيصل بنا القدر..؟!
كل ما نعرفه أننا نعشق بعضنا حتى الثمالة..!
كان اللقاء الأول بيننا...
نعم التقينا دون شعور..
دون حب..
نعم التقينا ... ولا نسمع سوى نبضات القلب الخائف..!
أراهـ يهمس لي بإعجاب..
أتقبلي هذا القلب؟!
أ أجد عندك الحب ..!
أ تحملينني بين حنايا قلبك..!
هنا انفتح قلبي المعذب..
وأستقبلته بـالحنين..
و ارتميت بـأحضانه كطفلة..!
وتقابلت عينانا بـصمت رهيب..
كنا نتعاهد...
نغامر...
نعشق...
مجانين الهوى نحن ... وليس سوانا..!
مضت الأيام ..!
تفرقنا ...وتعود لتجمعنا بشوق وحنين..
لا ترى في كلماتنا ... سوى الحب...
لا تسمع ... سوى ضحكاتنا المتناثرة
في أرجاء المكان..!
نحن العبير الرائع.. لوردة الحياة..
نحن الجنون الغائب.. عن ساحة الجنون!!
نلهو.. نلهو..
ودقات الساعة تسير ..
تسير بـأسرع من سرعتها المعهوده ..
لم نشعر بـأن وقت الرحيل قد حل..
كان يقولها لي.. ( أحـــبك يا مجنونة)
تلاشى الوقت سريعاً..
حتى وصل بنا إلى ..(جنون الحلم)
أمسك بـيداي..
همس بـأذني كما كان يفعل في كل مرة
احبك ... احبك ... احبك ...و لن اتخلى عنك ...
أسير .. بـهدوء ... اودعه لكي التقيه
من يراني .. يصاب بـالدهشة..
عجباً لها.. كيف تسير بـثقة..
عجباً لها.. من أوصلها إلى هنا
وهي بـهذا الجمال..!
هم لا يعرفون فتى احلامي
ذاك الفتى المشاغب بـكل شئ..
كان ممسكاً بـسجارته..
وعيناه علي أقدامي..
تحرسني من السقوط..!
يتلو علي ترانيمه.. يحرسني بـحبه..
يسير خلفي بـرفق حتى لا تزل قدمي عن الطريق..!
ماهي سوى خطوات..
حتى وصل بي الحلم..
إلى حيث مقر القدر..
التفت لاراه ...
هل هو يلاحقني...؟
هل هو خلفي يحرسني ...؟
للاسف لم اجد سوى سراااب طيفه الهارب
ودخان سيجارتة ..!
وورقة.. كتب عليها..
( إلى حيث الخلود .. أحرسك..
إلى حيث مكان القدر.. أوصلتك..
لا تنسي الحب الذي بيننا)
كان هذا حلمي المجنون..
وانتهى الحلم..
و افقت على كلمات رسالته...
(احبك ...فلا تغضبي مني لاني رحلت فجاة
سالقاك لاحقا ... و ساشرح لك
احبك ... غاليتي)
لا تلوم قلبى حينما يظل طول العمر فى انتظار
انه احبك بعمق الحب وصدق العواطف
انت رجل لن يتكرر مثله عبر الزمان
اننى احببت فيك دفئ قلبك
نقاء روحك ...احببت فيك جنونك
وانت ما بين ارتحال وارتحال
وقلبى ما بين انتظار وانتظار
تقف الايام حائرة...
من نبع الحب الذى يتدفق انهار
سيدى ...
اننى الاقوى بحبى ... وانت الاضعف بالفرار
اننى الاقوى بروحى ... وانت الاضعف بالقرار
اننى الاقوى بحب قلبك ...وانت الاضعف باختصار
اننى الاقوى بجنونى ...وانت الاضعف باصرار
اننى يا سيدى عاشقة ...والعشق اعصار
فما لي حيلة الا الرجاء... و اوصي قلبي بالانتظار
هذياني..
جنوني..
طفولتي..
أحلامي..
أمالي..
شجون حبي.. ونبضات فؤادي سأنثرها هنا..
وأرحل بعيداً إلى حيث الهروب..!
في حلم يقضة... رأيته هناك؟!
في جنون الحلم .. التقينا..
كنا قلبين.. لا نذكر سوى العذاب..
ولا نرى سواهـ !!
كنا عابثين..
لا نعلم إلى أين سـيصل بنا القدر..؟!
كل ما نعرفه أننا نعشق بعضنا حتى الثمالة..!
كان اللقاء الأول بيننا...
نعم التقينا دون شعور..
دون حب..
نعم التقينا ... ولا نسمع سوى نبضات القلب الخائف..!
أراهـ يهمس لي بإعجاب..
أتقبلي هذا القلب؟!
أ أجد عندك الحب ..!
أ تحملينني بين حنايا قلبك..!
هنا انفتح قلبي المعذب..
وأستقبلته بـالحنين..
و ارتميت بـأحضانه كطفلة..!
وتقابلت عينانا بـصمت رهيب..
كنا نتعاهد...
نغامر...
نعشق...
مجانين الهوى نحن ... وليس سوانا..!
مضت الأيام ..!
تفرقنا ...وتعود لتجمعنا بشوق وحنين..
لا ترى في كلماتنا ... سوى الحب...
لا تسمع ... سوى ضحكاتنا المتناثرة
في أرجاء المكان..!
نحن العبير الرائع.. لوردة الحياة..
نحن الجنون الغائب.. عن ساحة الجنون!!
نلهو.. نلهو..
ودقات الساعة تسير ..
تسير بـأسرع من سرعتها المعهوده ..
لم نشعر بـأن وقت الرحيل قد حل..
كان يقولها لي.. ( أحـــبك يا مجنونة)
تلاشى الوقت سريعاً..
حتى وصل بنا إلى ..(جنون الحلم)
أمسك بـيداي..
همس بـأذني كما كان يفعل في كل مرة
احبك ... احبك ... احبك ...و لن اتخلى عنك ...
أسير .. بـهدوء ... اودعه لكي التقيه
من يراني .. يصاب بـالدهشة..
عجباً لها.. كيف تسير بـثقة..
عجباً لها.. من أوصلها إلى هنا
وهي بـهذا الجمال..!
هم لا يعرفون فتى احلامي
ذاك الفتى المشاغب بـكل شئ..
كان ممسكاً بـسجارته..
وعيناه علي أقدامي..
تحرسني من السقوط..!
يتلو علي ترانيمه.. يحرسني بـحبه..
يسير خلفي بـرفق حتى لا تزل قدمي عن الطريق..!
ماهي سوى خطوات..
حتى وصل بي الحلم..
إلى حيث مقر القدر..
التفت لاراه ...
هل هو يلاحقني...؟
هل هو خلفي يحرسني ...؟
للاسف لم اجد سوى سراااب طيفه الهارب
ودخان سيجارتة ..!
وورقة.. كتب عليها..
( إلى حيث الخلود .. أحرسك..
إلى حيث مكان القدر.. أوصلتك..
لا تنسي الحب الذي بيننا)
كان هذا حلمي المجنون..
وانتهى الحلم..
و افقت على كلمات رسالته...
(احبك ...فلا تغضبي مني لاني رحلت فجاة
سالقاك لاحقا ... و ساشرح لك
احبك ... غاليتي)
لا تلوم قلبى حينما يظل طول العمر فى انتظار
انه احبك بعمق الحب وصدق العواطف
انت رجل لن يتكرر مثله عبر الزمان
اننى احببت فيك دفئ قلبك
نقاء روحك ...احببت فيك جنونك
وانت ما بين ارتحال وارتحال
وقلبى ما بين انتظار وانتظار
تقف الايام حائرة...
من نبع الحب الذى يتدفق انهار
سيدى ...
اننى الاقوى بحبى ... وانت الاضعف بالفرار
اننى الاقوى بروحى ... وانت الاضعف بالقرار
اننى الاقوى بحب قلبك ...وانت الاضعف باختصار
اننى الاقوى بجنونى ...وانت الاضعف باصرار
اننى يا سيدى عاشقة ...والعشق اعصار
فما لي حيلة الا الرجاء... و اوصي قلبي بالانتظار