حوريه الرافدين
20-11-2008, 09:10 PM
ايها الطفل البريء
ايها العاشق المجنون
ايها المتيم العاقل
ايها الشرقي الماكر
ايها .................................. احتفظ بها لنفسي
احبك
واعلم انها ما عادت تكفي
احس بحروفها عاجزه عن ايصال احساسي بك
ا - ح- ب- ك
اااااااااه كم رددها العشاق في ليالي الشوق المجنونه لكن لا احد شعر بها مثلنا
ففي
الالف : المنا
الحاء : حنيننا
الباء : بكاءنا
وفي الكاف : كبريائنا
حبيبي
كيف لنا ان نتشابه الى هذا الحد ؟؟؟
كيف لك ان تحبني بهذا الجنون ؟؟؟
واحبك بهذه العقلانيه ؟؟؟
كيف لك ان تشتاقني بهذا الضجيج ؟؟؟
واشتاقك بهذا الصمت ؟؟؟
كيف لك ان تمسي مراهقا وانت بكامل نضوجك ؟؟؟
وكيف لي ان امسي ناضجة وانا في ثورة مراهقتي ؟؟؟
حبيبي
اصدقني
اسكنتك روحي ؟؟؟
فانا والله احس ان روحك تسكنني
ارى العالم بعي***
اكلمهم بلسانك
اشتاقهم بحنينك
اصافحهم بيديك
واحبهم
نعم احبهم
لكن ليس كحبي لك
ايها المشاغب
يا من يمارس لعبة الاختباء على جنون شوقي
فيكـسرني حنيني ويقتلني
يتركني كالمجنونه في غيابه اركض بلهفة وخوف
فابحث عنه وسط روحي
واتفقدهه في شريان دمي
وافتش عنه بقلبي الصغير
واعيد البحث بداخلي
وحين تطل علي
يخلفني مبعثرة من الداخل وكل ما بي يرجف شوقا اليك
تعانقني عيونك بحب وتمازحني بغرورك الشرقي :
""هل افتقدتني ؟؟؟""
واجيبك بكبريائي الشرقي :
ما لاحظت غيابك ابدااااا
ايها العاشق المجنون
ايها المتيم العاقل
ايها الشرقي الماكر
ايها .................................. احتفظ بها لنفسي
احبك
واعلم انها ما عادت تكفي
احس بحروفها عاجزه عن ايصال احساسي بك
ا - ح- ب- ك
اااااااااه كم رددها العشاق في ليالي الشوق المجنونه لكن لا احد شعر بها مثلنا
ففي
الالف : المنا
الحاء : حنيننا
الباء : بكاءنا
وفي الكاف : كبريائنا
حبيبي
كيف لنا ان نتشابه الى هذا الحد ؟؟؟
كيف لك ان تحبني بهذا الجنون ؟؟؟
واحبك بهذه العقلانيه ؟؟؟
كيف لك ان تشتاقني بهذا الضجيج ؟؟؟
واشتاقك بهذا الصمت ؟؟؟
كيف لك ان تمسي مراهقا وانت بكامل نضوجك ؟؟؟
وكيف لي ان امسي ناضجة وانا في ثورة مراهقتي ؟؟؟
حبيبي
اصدقني
اسكنتك روحي ؟؟؟
فانا والله احس ان روحك تسكنني
ارى العالم بعي***
اكلمهم بلسانك
اشتاقهم بحنينك
اصافحهم بيديك
واحبهم
نعم احبهم
لكن ليس كحبي لك
ايها المشاغب
يا من يمارس لعبة الاختباء على جنون شوقي
فيكـسرني حنيني ويقتلني
يتركني كالمجنونه في غيابه اركض بلهفة وخوف
فابحث عنه وسط روحي
واتفقدهه في شريان دمي
وافتش عنه بقلبي الصغير
واعيد البحث بداخلي
وحين تطل علي
يخلفني مبعثرة من الداخل وكل ما بي يرجف شوقا اليك
تعانقني عيونك بحب وتمازحني بغرورك الشرقي :
""هل افتقدتني ؟؟؟""
واجيبك بكبريائي الشرقي :
ما لاحظت غيابك ابدااااا