جريح الامس
17-11-2008, 10:47 PM
يامـن أحببتموني،،،
بلا مـقدماتــ وبعيداً عن التباهي بالعبارات ،،،
سوفـــ انشدُ روحـي بصخبها بألمها وببكائيتها المحمومه ،،،
وأسكـبُ روحي هنا لتقرؤها بكل تفاصيلها
وبكل جنونها ونبثاقيــة غرورها الساقط تحت ثرى الاقدام ،،،
لتروى مدى انتفاخٌ نصل الحزن القوي...ويقضانُ مرارة الهذيان ،،،
فسوفــ أطوي قصاصاتيِ الممزقة وانثلها للرياح لتسكبها على المروج علّ ذاكـ الساكن خلف اضلعي أن يرتاح ،،،
ليترفـــ القلمُ هنا مايخففُ لوعة القلبـــ،،،
ولتستجدي الحروفـــ من صداحةِ اوجاعي بلسماً يخففُ،،،
من إيلام الأنهاكــ ،،، الذي يتقطب برذاذ دمعي،،،
فالشعور بالأختناقــ أراق إيحاءاتي .. الصدّاحةُ بـ الأوجاع المتأججه ،،،
فالشعور بدهشة تلكــ الفجيعة يقتلني الافـــ المراتــ ..بعدد نساء الكون ،،،
لأنني وجدتُ قلوباً بلا دماء ،،،فاسترسلتُ من أيحاء فكريــ
حروفاً صادحةً من الأوجاع ..لتعمق الأحداق في انطاء كتاباتي ،،،
باحثة عن قلبي المخنوق .. وراء الأضلاع،،،
ذاكـ القلبــ الذي قتلتهــ قلوباً اخرى
فأكثرتــ به التجاعيد ... وصارتــ اصدائة موحشه ،،،
نعم قلباًُ ادماهــ نزيفُ الحياه ... وتكدسّ به الألم
ليبقى في كونة باكياً لأصداء الإغتراب ،،،
لينزفــ الحروفـــ بانبثاقٍ يجعل الحرفــ
بمكانة الروح ....
فآآآآآآآآآآهـٍ ثم آآآآآآآآآآآآآآآآهــ
لرجلٍ تتقطع خلايا وتنثره الحروف المشوهه ،،،
ويسكنُ يبابُ الجرح ورذاذ الخزي اللعين ،،،
لتستنطقّ روحه الإحتضار .. على شرفاتــ النساء ،،،
ففحيح انفاسه يصمُ السمع .. لروح تقتل بلا رحمة
وبلا اكتراثًُ ومخافة من رب العالمين ،،،
....
قسماً لاأمرأةُ تستحقني
سنينُ من العمر عجافًُ كانتــ من العطاء بمكان ولكنــها اليومِ من الحبِ فقيرةُ فجثيثُ من سمومًُ قاتلة ... خائنة .... مرتزقة ....
أظفتـــ على الروح الممتلئة الفراغ ... وتلكــ الأرواح القذرة صورة ساذجة لنساءًُ
اقسمتــ أنهم لايستحقون وجودي .. فغيروا ملامح الأنثى من انبثاقــ المشاعر وغرس الحبــ
إلى قتل المشاعر واستئصال الحب ،،،
فأدموا عيونيـــ حتى أجهشتُ طويلاً بـ البكاء وتجمدت مداركي .. على جمرات البؤس
وأصبحتُ كـ روايةٍ .. تسردُ أجهض الأحزان واسخطها،،،
فتثور نواحتيـــ وأستجدي الأكفان ،،،
فالقلبــ منهم قتل وبهم صار يترفــ بلا دماء ،،،
هنا ليبقى القسم لهم عبر كل الأمكنة وحرارةُ الأحداقــ أنهم وااهمون أن يصلو لأحداقِ جنوني .. ودفء أحضاني ،،،
ولن أمنحهم نشوتاً بغبائهم قتلوها،،،
....
أذاً لأمرأةُ بحق تستحق وجودي
... وقفـه ...
..ربي أنت تجيب دعوة الداعي اذا دعى .. ..وتخلق الحب من داخل النوى ..
اللهم اني جئتكـــ ...وأنتــ تعلم حالي
اللهم اني جئتكــ .... وانتــ أرحم الراحمين
اللهم إني جئتك ... وانتــ الغفور الرحيم
اللهم إني جئتك ... وانتــ العزيز الجبار
أن ترحم حاليـــ وتطهر قلبي من دنس الدنيا
وتغفر زلاتي وتثبت لي الخطا
فارحمني يااااااااربــــ وخفف وطأة أحزانيـــ
فإنكـــ قادرًُ على كل شئ
لتعلمين وليعلموا النساء .. انني لم انحني لكم
أرضاءٌُ لكبريائكم .. إن هو الكبرياء نفسة فالبركان لايثور إلا من الأسفل !!
بكل صخبـــ كنتــ هنا وعذراً للنساء الطاهراتــ ،،،
تحياتي
بقلم
(جريح الامس)
بلا مـقدماتــ وبعيداً عن التباهي بالعبارات ،،،
سوفـــ انشدُ روحـي بصخبها بألمها وببكائيتها المحمومه ،،،
وأسكـبُ روحي هنا لتقرؤها بكل تفاصيلها
وبكل جنونها ونبثاقيــة غرورها الساقط تحت ثرى الاقدام ،،،
لتروى مدى انتفاخٌ نصل الحزن القوي...ويقضانُ مرارة الهذيان ،،،
فسوفــ أطوي قصاصاتيِ الممزقة وانثلها للرياح لتسكبها على المروج علّ ذاكـ الساكن خلف اضلعي أن يرتاح ،،،
ليترفـــ القلمُ هنا مايخففُ لوعة القلبـــ،،،
ولتستجدي الحروفـــ من صداحةِ اوجاعي بلسماً يخففُ،،،
من إيلام الأنهاكــ ،،، الذي يتقطب برذاذ دمعي،،،
فالشعور بالأختناقــ أراق إيحاءاتي .. الصدّاحةُ بـ الأوجاع المتأججه ،،،
فالشعور بدهشة تلكــ الفجيعة يقتلني الافـــ المراتــ ..بعدد نساء الكون ،،،
لأنني وجدتُ قلوباً بلا دماء ،،،فاسترسلتُ من أيحاء فكريــ
حروفاً صادحةً من الأوجاع ..لتعمق الأحداق في انطاء كتاباتي ،،،
باحثة عن قلبي المخنوق .. وراء الأضلاع،،،
ذاكـ القلبــ الذي قتلتهــ قلوباً اخرى
فأكثرتــ به التجاعيد ... وصارتــ اصدائة موحشه ،،،
نعم قلباًُ ادماهــ نزيفُ الحياه ... وتكدسّ به الألم
ليبقى في كونة باكياً لأصداء الإغتراب ،،،
لينزفــ الحروفـــ بانبثاقٍ يجعل الحرفــ
بمكانة الروح ....
فآآآآآآآآآآهـٍ ثم آآآآآآآآآآآآآآآآهــ
لرجلٍ تتقطع خلايا وتنثره الحروف المشوهه ،،،
ويسكنُ يبابُ الجرح ورذاذ الخزي اللعين ،،،
لتستنطقّ روحه الإحتضار .. على شرفاتــ النساء ،،،
ففحيح انفاسه يصمُ السمع .. لروح تقتل بلا رحمة
وبلا اكتراثًُ ومخافة من رب العالمين ،،،
....
قسماً لاأمرأةُ تستحقني
سنينُ من العمر عجافًُ كانتــ من العطاء بمكان ولكنــها اليومِ من الحبِ فقيرةُ فجثيثُ من سمومًُ قاتلة ... خائنة .... مرتزقة ....
أظفتـــ على الروح الممتلئة الفراغ ... وتلكــ الأرواح القذرة صورة ساذجة لنساءًُ
اقسمتــ أنهم لايستحقون وجودي .. فغيروا ملامح الأنثى من انبثاقــ المشاعر وغرس الحبــ
إلى قتل المشاعر واستئصال الحب ،،،
فأدموا عيونيـــ حتى أجهشتُ طويلاً بـ البكاء وتجمدت مداركي .. على جمرات البؤس
وأصبحتُ كـ روايةٍ .. تسردُ أجهض الأحزان واسخطها،،،
فتثور نواحتيـــ وأستجدي الأكفان ،،،
فالقلبــ منهم قتل وبهم صار يترفــ بلا دماء ،،،
هنا ليبقى القسم لهم عبر كل الأمكنة وحرارةُ الأحداقــ أنهم وااهمون أن يصلو لأحداقِ جنوني .. ودفء أحضاني ،،،
ولن أمنحهم نشوتاً بغبائهم قتلوها،،،
....
أذاً لأمرأةُ بحق تستحق وجودي
... وقفـه ...
..ربي أنت تجيب دعوة الداعي اذا دعى .. ..وتخلق الحب من داخل النوى ..
اللهم اني جئتكـــ ...وأنتــ تعلم حالي
اللهم اني جئتكــ .... وانتــ أرحم الراحمين
اللهم إني جئتك ... وانتــ الغفور الرحيم
اللهم إني جئتك ... وانتــ العزيز الجبار
أن ترحم حاليـــ وتطهر قلبي من دنس الدنيا
وتغفر زلاتي وتثبت لي الخطا
فارحمني يااااااااربــــ وخفف وطأة أحزانيـــ
فإنكـــ قادرًُ على كل شئ
لتعلمين وليعلموا النساء .. انني لم انحني لكم
أرضاءٌُ لكبريائكم .. إن هو الكبرياء نفسة فالبركان لايثور إلا من الأسفل !!
بكل صخبـــ كنتــ هنا وعذراً للنساء الطاهراتــ ،،،
تحياتي
بقلم
(جريح الامس)