safwat00000
30-09-2008, 07:01 PM
باحثون من جامعة تورينتو الكندية عن أنهم نجحوا في التقاط أول صورة فوتوغرافية لكوكب يدور حول نجم مشابه في شكله للشمس !!
قالت صحيفة الدايلي ميل البريطانية نقلا ً عن العلماء أن هذا الكوكب الذي تم العثور عليه يفوق كوكب المشتري في الحجم ثماني مرات، ويبعد عن نجمه مسافة بعيدة تقدر بنفس المسافة التي يبعدها كوكب الأرض عن الشمس ثماني مرات.
وأشارت الصحيفة إلي أن أغرب ما يميز هذا الكوكب هو أن نجمه يشبه إلي حد كبير نجم الشمس الذي نشاهده كل يوم. وقالت الصحيفة أنه في السابق، كانت الكواكب التي تقع خارج النظام الشمسي فقط والتي تم تصويرها كذلك، هي الكواكب التي تتبع نجوم صغيرة ومعتمة تعرف باسم الأقزام البنية.
وفي الوقت الذي تم فيه اكتشاف مئات الكواكب الخارجية عن طريق تحديد شدة جاذبيتهم من خلال النجوم التابعين لها، كان من النادر العثور علي واحد منهم يكون كبير في الحجم بالشكل الكاف حتي يمكن تصويره بشكل مباشر.
وأشارت الصحيفة إلي أن مجموعة من علماء الفلك من جامعة تورينتو الكندية نجحوا في الكشف عن الكوكب الصغير الجديد بالإضافة لما يعتقد أنه كوكبه الرفيق بواسطة تليسكوبات عملاقة موجودة في منطقة "ماونا كي" بجزر هاواي. وذكرت صحيفة " ناشيونال جيوجرافيك نيوز" أن العلماء ليسوا متأكدين – حتي الآن – من ان كان هذا الذي شاهدوه هو كوكب بالفعل أم أنه جسم يشبه في الشكل شكل الكواكب و أنهم سيتريثون لمعرفة ما اذا كان يقوم هذا الجسم بالدوران حول النجم أم لا.
وفي الخطاب الذي أرسل لصحيفة " الطبيعة الفلكية " قال العلماء دافيد لافرينيير وراي جاياواردهانا ومارتن فان كيركويجك :" إذا كان يخضع هذا الكوكب لمعايير الجاذبية الأرضية، فانه سيكون أقل الكواكب الرفيقة ضخامة من بين الكواكب التي يتم التقاط صورا فوتوغرافية له حول نجم عادي، حتي الآن . كما أن وجوده علي هذه المسافة الكبيرة أمر من شأنه أن يضع تحديات جادة أمام النظريات الخاصة بتكوين النجم والكوكب
قالت صحيفة الدايلي ميل البريطانية نقلا ً عن العلماء أن هذا الكوكب الذي تم العثور عليه يفوق كوكب المشتري في الحجم ثماني مرات، ويبعد عن نجمه مسافة بعيدة تقدر بنفس المسافة التي يبعدها كوكب الأرض عن الشمس ثماني مرات.
وأشارت الصحيفة إلي أن أغرب ما يميز هذا الكوكب هو أن نجمه يشبه إلي حد كبير نجم الشمس الذي نشاهده كل يوم. وقالت الصحيفة أنه في السابق، كانت الكواكب التي تقع خارج النظام الشمسي فقط والتي تم تصويرها كذلك، هي الكواكب التي تتبع نجوم صغيرة ومعتمة تعرف باسم الأقزام البنية.
وفي الوقت الذي تم فيه اكتشاف مئات الكواكب الخارجية عن طريق تحديد شدة جاذبيتهم من خلال النجوم التابعين لها، كان من النادر العثور علي واحد منهم يكون كبير في الحجم بالشكل الكاف حتي يمكن تصويره بشكل مباشر.
وأشارت الصحيفة إلي أن مجموعة من علماء الفلك من جامعة تورينتو الكندية نجحوا في الكشف عن الكوكب الصغير الجديد بالإضافة لما يعتقد أنه كوكبه الرفيق بواسطة تليسكوبات عملاقة موجودة في منطقة "ماونا كي" بجزر هاواي. وذكرت صحيفة " ناشيونال جيوجرافيك نيوز" أن العلماء ليسوا متأكدين – حتي الآن – من ان كان هذا الذي شاهدوه هو كوكب بالفعل أم أنه جسم يشبه في الشكل شكل الكواكب و أنهم سيتريثون لمعرفة ما اذا كان يقوم هذا الجسم بالدوران حول النجم أم لا.
وفي الخطاب الذي أرسل لصحيفة " الطبيعة الفلكية " قال العلماء دافيد لافرينيير وراي جاياواردهانا ومارتن فان كيركويجك :" إذا كان يخضع هذا الكوكب لمعايير الجاذبية الأرضية، فانه سيكون أقل الكواكب الرفيقة ضخامة من بين الكواكب التي يتم التقاط صورا فوتوغرافية له حول نجم عادي، حتي الآن . كما أن وجوده علي هذه المسافة الكبيرة أمر من شأنه أن يضع تحديات جادة أمام النظريات الخاصة بتكوين النجم والكوكب