جريح الامس
19-09-2008, 12:16 AM
عشق السراااااااااااب.....
إلى متى أتسائل ولا أجد من يجيب
إلى متى وهل يرفض الوقت الأ جابة
ليهديها الي في وقت قد أكون قد فقدت حاجتي لها
متى يحين الوقت كي تهدى مشاعري كم أرهقتني
لماذا كل جميل يرحل عنا ولا يمكننا الإبقاء عليه رغم حاجتنا إليه
بعد أن تصورنا أننا وجدناه وجدنا أنه سراب نجري وراءه يوهمنا بوجوده وهو غير ذلك يشعرنا أنه معنا وهو يبتعد كلما سعينا وراءه باحثين عنه في كل مكان نراه ولكنه ليس موجود نراه داخلنا ونرسم صورته أمامنا لنوهم أنفسنا أنه معنا ولم يفارقنا ابدا.
دائما نحلم ويسرق الحلم منا قبل أن يتحقق كلما ادركناه وشعرنا به بعد هو عنا
أسأل نفسي هل ظلمت نفس بغير قصد ......!!!!!
لا أجد من يجيب ويريحني ليت هذا لم يكن حالي
ليتني لم أكن أشعر أو أحس بأي شيء.
ليت قلبي يموت و يفقد إحساسه بمن حوله و لا ينشغل باله بما يدوريعيش لنفسه فقط بدلا من أن يعيش يفكر في من حوله ثم يأتي إليه قادما مسرعا تجاهه ليجرحه, ليعيد بناء حساباتة وأحلامة الطائشة.
يبحث هو عنه حرصا على مشاعره ثم يأتي إليه الآخر ليطعنه ينظر إليه ليقول له ما بالك هل تألمت وعند الإجابه تشعر بأنك تحدث نفسك والآخر لا يسمع ولا يبالي فأنت أصبحت طرفا مهمل لا قيمة لك بعد أن تصورت أن الدنيا فتحت ذراعها لتحتوى قلبا تعب من كثرة الألم و داب شوقا وحنينا يسعى باحثا عن أحتواء الجميع
لا أجد من يشعر أو يحس لا أجد من يقرأ من بين سطوري هذا المعنى الحقيقي الذي أبحث عنه.
كأن نفسي هي فقط من تقرأ وتجيب...
تحيااااتي
بقلم
جريح الامس
إلى متى أتسائل ولا أجد من يجيب
إلى متى وهل يرفض الوقت الأ جابة
ليهديها الي في وقت قد أكون قد فقدت حاجتي لها
متى يحين الوقت كي تهدى مشاعري كم أرهقتني
لماذا كل جميل يرحل عنا ولا يمكننا الإبقاء عليه رغم حاجتنا إليه
بعد أن تصورنا أننا وجدناه وجدنا أنه سراب نجري وراءه يوهمنا بوجوده وهو غير ذلك يشعرنا أنه معنا وهو يبتعد كلما سعينا وراءه باحثين عنه في كل مكان نراه ولكنه ليس موجود نراه داخلنا ونرسم صورته أمامنا لنوهم أنفسنا أنه معنا ولم يفارقنا ابدا.
دائما نحلم ويسرق الحلم منا قبل أن يتحقق كلما ادركناه وشعرنا به بعد هو عنا
أسأل نفسي هل ظلمت نفس بغير قصد ......!!!!!
لا أجد من يجيب ويريحني ليت هذا لم يكن حالي
ليتني لم أكن أشعر أو أحس بأي شيء.
ليت قلبي يموت و يفقد إحساسه بمن حوله و لا ينشغل باله بما يدوريعيش لنفسه فقط بدلا من أن يعيش يفكر في من حوله ثم يأتي إليه قادما مسرعا تجاهه ليجرحه, ليعيد بناء حساباتة وأحلامة الطائشة.
يبحث هو عنه حرصا على مشاعره ثم يأتي إليه الآخر ليطعنه ينظر إليه ليقول له ما بالك هل تألمت وعند الإجابه تشعر بأنك تحدث نفسك والآخر لا يسمع ولا يبالي فأنت أصبحت طرفا مهمل لا قيمة لك بعد أن تصورت أن الدنيا فتحت ذراعها لتحتوى قلبا تعب من كثرة الألم و داب شوقا وحنينا يسعى باحثا عن أحتواء الجميع
لا أجد من يشعر أو يحس لا أجد من يقرأ من بين سطوري هذا المعنى الحقيقي الذي أبحث عنه.
كأن نفسي هي فقط من تقرأ وتجيب...
تحيااااتي
بقلم
جريح الامس