binhlailبن هليــل
12-08-2008, 04:08 AM
غزو مطير على الروقه ((ذوي عالي))
ووجدوا الصبيان يلعبون في احد الوديان,فقتلوا منهم خمسين
وانسحبوا فلما وصل الخبر للروقه
أخذوا يتشاورون وكان الزلامي (( جد الزلامه الحاليين )) لم يتجاوز السبعة عشر عاماً وكانت امارة القوم عند خاله فقال ياخالي خذ برايي فتركه في اول الامر والح عليه في الاخذ برايه وفالنهايه قالوا القوم خذ برايه لعله الراي السديد فقال وما رايك؟ قال اخرج لي من الروقه تسعين رجلاً وقال وهذا لك وامرهم أن يصبغون ثيابهم!!
لأن مطير كانوا يصبغون ثيابهم
وكل واحد يكون معه شلفاء وامر البقيه ان يرفعون البارق وينصون مطير !!
والتسعين هولاْ عند مقابلة الجيوش قال لهم (( ازلموا )) بمعنى ادخلوا مع مطير
على انهم منهم وكل واحد يقتل واحد فقتل من مطير تسعون رجلاً دون ان تثور بندق
ويقولون الرواه أن لقب الزلامي أخذ من كلمة((ازلموا)) عندما قالها!!!
هذي وثيقه يذكر فيها أبن ثعلي معركة العصلا :
قد لا تكون الكلمات واضحة على البعض لذا سوف ننقلها لكم
بسم الله الرحمن الرحيم
شهادة من الأمير / شباب بن صويلح بن ثعلى العتيبي / عن عجرمة وقومة من بني رشيد :-
أشهد أنا الأمير / شباب بن صويلح بن ثعلى العتيبي / أمير قبيلة الثعالية من الروقة من عتيبة بأن عجرمة كان يسكن هو وقومه من بني رشيد في وادي المحاني والحفائر وهو من أبرز أودية الحجاز الشرقية ويقع وادي المحاني على طريق ميقات أهل العراق في الحرة مابين مكة والمدينة ، وعجرمة كان من أحد شيوخ بني رشيد ويوجد لعجرمة في وقتنا الحالي بقية أثر بيت بني من الصخور في وادي المحاني وقد دارت على الرشايدة حروب ومنها حرب دارت بينها وبين الروقة من عتيبة وكانت أسباب الحرب تتمثل في أن ثنين من الروقة جاءا لأستطلاع على الرشايدة فالقوا الرشايدة القبض عليهم وجاؤوا بهم الى عجرمة فقام عجرمة وقتل واحد وسلخ وجهة الأخر وتركه راجعاً الى قومه مشوهاً وكان الروقة في ذلك الوقت يقطنون ارهاط في الحرة غرباً من الرشايدة وعند وصول هذا المشوهة الى قومه في ارهاط قام خضير الجسامي وكان في ذلك الزمن متولياً أمر الروقة فاستشار الروقة على مناجزة حرب الرشايدة فدارت المعركة على راية خضير الجسامي كما ذكر أحد الروقة من ضمن قصيدة له ومنها هذا البيت :
على راي اخو خضرا خضيرن كمنه......صبورن على البيدا وسيـع البنايـد
وشارك حلفاء الرشايدة وهم علوى من مطير في هذة المعركة واستمرت المعارك زمناً طويلاً ومن بين هذة المعارك معركة الصعلا وهي عبارة عن شعيب يقرب من وادي المحاني وقد قتل فيها 90 رجلاً كما ذكـر ذلك أحد الروقة من ضمن قصيدته في العصلا ومنها هذا البيت :
فديناك يالعصلا بتسعين جيدشرق ولا حسبت ابتال الفقايد
ثم كان الشيخ من بعد عجرمة هو ابنه صبح ويوجد لصبح بن عجرمة بئر يسمى الفرعية وهي تقع في أخر الوادي في الفراع وتعتبر أكـبر بئر في وادي المحاني ويوجد لصبح بن عجرمة أيضاَ بئر أخرى في الحفائر تسمى جودة وهي تقع جنوب المحاني ويوجد لدليم ابن صبح أثر بيت من الصخور وغرفة من الصخور حتى وقتنا الحالي بجوار البئر الفرعية وبسبب استمرار المعارك زمناً طويلاً على بني رشيد وحلفائهم علوى من مطير في هذة الأوديه اختاروا الانزياح الى جهة الشرق وذلك في القرن الحادي عشر الهجري تقريباً وكان في وقت الأنزياح من هذه الأودية نظمت أبيات من أحد بني رشيد ولم يحفظ منها الا هذا البيت في ابن صبح :
علام ابلك يابن صبحي مغاويركن الذياب منزعاتـن اشوهـا
فرد عليه ابن صبح قائلاً
اوقفتها في صدر تغلول أبو بير..............ارضٍ حفا معاد يبـرا جفاهـا
وانعاش راسي للبكار المصاغير.....لرعابها عشب السهل ونحماهـا
في ظل سندا يرتعن المعاشيـر........مندونها عجل السبايـا حداهـا
والله على مااقول شهيد
قالها : الأمير شباب بن صويلح بن ثعلى أمير قبيلة الثعالية من الروقة من عتيبة في وادي المحاني
ختمه"
ووجدوا الصبيان يلعبون في احد الوديان,فقتلوا منهم خمسين
وانسحبوا فلما وصل الخبر للروقه
أخذوا يتشاورون وكان الزلامي (( جد الزلامه الحاليين )) لم يتجاوز السبعة عشر عاماً وكانت امارة القوم عند خاله فقال ياخالي خذ برايي فتركه في اول الامر والح عليه في الاخذ برايه وفالنهايه قالوا القوم خذ برايه لعله الراي السديد فقال وما رايك؟ قال اخرج لي من الروقه تسعين رجلاً وقال وهذا لك وامرهم أن يصبغون ثيابهم!!
لأن مطير كانوا يصبغون ثيابهم
وكل واحد يكون معه شلفاء وامر البقيه ان يرفعون البارق وينصون مطير !!
والتسعين هولاْ عند مقابلة الجيوش قال لهم (( ازلموا )) بمعنى ادخلوا مع مطير
على انهم منهم وكل واحد يقتل واحد فقتل من مطير تسعون رجلاً دون ان تثور بندق
ويقولون الرواه أن لقب الزلامي أخذ من كلمة((ازلموا)) عندما قالها!!!
هذي وثيقه يذكر فيها أبن ثعلي معركة العصلا :
قد لا تكون الكلمات واضحة على البعض لذا سوف ننقلها لكم
بسم الله الرحمن الرحيم
شهادة من الأمير / شباب بن صويلح بن ثعلى العتيبي / عن عجرمة وقومة من بني رشيد :-
أشهد أنا الأمير / شباب بن صويلح بن ثعلى العتيبي / أمير قبيلة الثعالية من الروقة من عتيبة بأن عجرمة كان يسكن هو وقومه من بني رشيد في وادي المحاني والحفائر وهو من أبرز أودية الحجاز الشرقية ويقع وادي المحاني على طريق ميقات أهل العراق في الحرة مابين مكة والمدينة ، وعجرمة كان من أحد شيوخ بني رشيد ويوجد لعجرمة في وقتنا الحالي بقية أثر بيت بني من الصخور في وادي المحاني وقد دارت على الرشايدة حروب ومنها حرب دارت بينها وبين الروقة من عتيبة وكانت أسباب الحرب تتمثل في أن ثنين من الروقة جاءا لأستطلاع على الرشايدة فالقوا الرشايدة القبض عليهم وجاؤوا بهم الى عجرمة فقام عجرمة وقتل واحد وسلخ وجهة الأخر وتركه راجعاً الى قومه مشوهاً وكان الروقة في ذلك الوقت يقطنون ارهاط في الحرة غرباً من الرشايدة وعند وصول هذا المشوهة الى قومه في ارهاط قام خضير الجسامي وكان في ذلك الزمن متولياً أمر الروقة فاستشار الروقة على مناجزة حرب الرشايدة فدارت المعركة على راية خضير الجسامي كما ذكر أحد الروقة من ضمن قصيدة له ومنها هذا البيت :
على راي اخو خضرا خضيرن كمنه......صبورن على البيدا وسيـع البنايـد
وشارك حلفاء الرشايدة وهم علوى من مطير في هذة المعركة واستمرت المعارك زمناً طويلاً ومن بين هذة المعارك معركة الصعلا وهي عبارة عن شعيب يقرب من وادي المحاني وقد قتل فيها 90 رجلاً كما ذكـر ذلك أحد الروقة من ضمن قصيدته في العصلا ومنها هذا البيت :
فديناك يالعصلا بتسعين جيدشرق ولا حسبت ابتال الفقايد
ثم كان الشيخ من بعد عجرمة هو ابنه صبح ويوجد لصبح بن عجرمة بئر يسمى الفرعية وهي تقع في أخر الوادي في الفراع وتعتبر أكـبر بئر في وادي المحاني ويوجد لصبح بن عجرمة أيضاَ بئر أخرى في الحفائر تسمى جودة وهي تقع جنوب المحاني ويوجد لدليم ابن صبح أثر بيت من الصخور وغرفة من الصخور حتى وقتنا الحالي بجوار البئر الفرعية وبسبب استمرار المعارك زمناً طويلاً على بني رشيد وحلفائهم علوى من مطير في هذة الأوديه اختاروا الانزياح الى جهة الشرق وذلك في القرن الحادي عشر الهجري تقريباً وكان في وقت الأنزياح من هذه الأودية نظمت أبيات من أحد بني رشيد ولم يحفظ منها الا هذا البيت في ابن صبح :
علام ابلك يابن صبحي مغاويركن الذياب منزعاتـن اشوهـا
فرد عليه ابن صبح قائلاً
اوقفتها في صدر تغلول أبو بير..............ارضٍ حفا معاد يبـرا جفاهـا
وانعاش راسي للبكار المصاغير.....لرعابها عشب السهل ونحماهـا
في ظل سندا يرتعن المعاشيـر........مندونها عجل السبايـا حداهـا
والله على مااقول شهيد
قالها : الأمير شباب بن صويلح بن ثعلى أمير قبيلة الثعالية من الروقة من عتيبة في وادي المحاني
ختمه"