المستشــار
10-03-2008, 07:23 AM
توضيح
الرقروق : نبات ربيعي معمر مشابه للعرفج الصغير ينبت في الأراضي الصلبة والسهول، أوراقة صغيرة مستطيلة شبة دائرية ويرتفع إلى قرابة 40 سم ويصل قطرة إلى 40 سم وهو من الأعشاب المصاحبة لفطر الكمأة (الفقع).
القليقلان : نبات ربيعي موسمي حار ينبت في السهول والأراضي الصلبة، له سنبلة مثمرة ترتفع إلى قرابة 20 سم وأوراقه شبة دائرية مشرفة في أسفلها وبذورها داخل جراب دائري.
الشقارا : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة بلونين أحمر وأبيض وينبت في السهول والدبادب.
الصفّار : نبات ربيعي حار ينبت في الأراضي الرملية والمسايل، شبيه بالحواء والبقيراء ويرتفع إلى قرابة 35 سم للفروع التي تحمل الأزهار وهو كثيف والأزهار صفراء صغيرة وأوراقه منفرشة قطرها 20 سم تقريبا
النفل : نبات ربيعي منفرش ينبت بكثرة في الفياض والسهول ويتكاثر بالبذور ليشكل غطاءا أرضيا، وجذوره سطحية طوله 15 سم تقريبا، والأوراق على شكل نصف دائري مائلة للداخل وأزهاره صفراء صغيرة جدا يصل حجمها إلى قرابة 30 سم مكونة شبة دائرة، ويعتبر حالي الطعم وله رائحة ذكية يشبه البختري كثيرا، ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
الخزامى : نبات ربيعي واسع الانتشار ينبت في الأراضي الرملية والسهول طوله 30 سم تقريبا، وسيقانه تنفرش في كل اتجاه وتشكل دائرة قطرها أكثر 40 سم والأوراق شبة دائرية متقابلة وأزهارها على شكل نصف دائرة ولونها بنفسجي أو أحمر زاهي جميل وله رائحة ذكية جدا، والنبات طعمه حار، ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
العضيد : نبات ربيعي طعمه مر وله وردة صفراء ينبت في الأراضي الرملية والسهول.
المرار : نبات ربيعي طعمه مر ينبت في الأراضي الرملية والمسايل وفي معظم الوديان، وهي نبتة صغيرة نسبيا أوراقها منفرشة وتتفرع من القاعدة وزهورها كبيرة بالنسبة لحجم النبتة صفراء اللون ورائحتها غير مرغوبة ويأكل أهل البادية أوراقها كبديل عن الخس والنبتة ككل مأكولة من قبل الحيوانات.
الربلة : نبات ربيعي حالي الطعم له سنبلة وينبت في الأراضي الرملية والسهول، أوراقه رمحية طويلة تنبت من القاعدة وأزهارة ترتفع إلى أعلى بقدر 15 سم وتؤكل أوراقه
الجزء المستعمل : الأوراق والسنابل.
الاستعمال : مسكن لتهيج القولون إذا نقع بماء ساخن لمدة 15 دقيقة وشرب منة كأسان في اليوم.
النصي أو الشتيل : وفي بداية ظهوره يسمى (الشتيل) وبعد أن يكبر يطلق عليه نصي، نبات صيفي ينبت في السهول والأراضي الرملية (النفود) ويرتفع إلى قرابة المتر وأوراقه كثيفة وطويلة وخفيفة، وسنابله في أعلى السيقان بجانب بعضها تنبت من القاعدة، وحجم السنبلة صغيرة وقصيرة شعرية.
الغريرا : نبات ربيعي حار الطعم له وردة بيضاء ينبت في الأراضي الرملية.
الربيا : نبات ربيعي مشابه للنصي ينبت في آخر فصل الربيع في الأراضي الرملية
الكحل : نبات ربيعي ينبت في السهول وله وردة صفراء ويرتفع إلى أكثر 25 سم لونه أخضر فاقع وأوراقه رمحية طويلة متقابلة سفلية على الساق وفي الأعلى وتأتي الأزهار وهي صغيرة صفراء اللون ثلاثية بجانب بعضها.
الكحيل : نبات ربيعي ينبت في السهول له وردة بنفسجية والأوراق وزهورها ترتفع إلي قرابة 20 سم تقريبا والأوراق مستطيلة دائرية في أخرها لونها اخضر مشهب تغطيها طبقة زغبية شبة صلبة (إبري) وزهورها بنفسجية صغيرة قائمة.
الحوى : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، متفرع الأوراق على شكل نجمة وأزهاره تتفرع من وسطها وله وردة صفراء، وهي لذيذة الطعم وتوضع مع السلطة.
الحوذان : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، منفرش وترتفع أزهاره إلى قرابة 15 سم أوراقه مليئة بالشعيرات الصغيرة وأزهاره مفردة وكبيرة الحجم بالنسبة للنبتة ورائحته غير مقبولة، تأكله الحيوانات مأكولة من قبل وأما الانسان فيأكل الأوراق فقط.
البسباس : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي اللينة والرملية والمتماسكة، يصل طوله إلى 40 سم تقريبا، منفرش بشكل دائري تقريبا يصل قطره إلى أكثر من 30 سم حالي ولذيذ الطعم ولكنه لاذع بعض الشيء وأوراقه ملساء مستطيلة ولها حواف متموجة يصل طوها إلى 5سم وعرضها نحو 1 سم ولها أعناق قصيرة بوردة بيضاء صغيرة، وعندما يصبح يابسا يظهر له شوك، مأكول من قبل الإنسان والحيوان وهي لذيذة الطعم.
الجزء المستعمل: يؤكل النبات كاملاً
الإستعمال: النبات مفيد كمادة قابضة، صحي للمعدة ومقوي للجهاز الهضمي ويستعمل في الاسهال.
القفعا : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، نبتة منفرشة لا تنمو إلى الأعلى وتخرج سيقانها من وسط القاعدة وتتفرع من هذه السيقان فروع، ولها أوراق شبه بيضاوية متقابلة وصغيرة وثمارها تتشكل داخل قرون منجلية بطول 3 سم بشكل فردي ومنها تتكون البذور.
القرنوا : نبات ربيعي حالي الطعم مشابه للقفعا وينبت في الأراضي الرملية والسهول.
القريطا : نبات ربيعي مشابه للربلة ينبت في الأراضي الصلبة والسهول.
الأقحوان (القحويان ) : اسمه في أصل اللغة الأقحوان ثم تم تحريفه باللهجة العامية إلى القحويان، وهو نبات ربيعي ينبت في السهول يرتفع إلى قرابة 20 سم ويشكل دائرة قطرها يصل إلى أكثر من 30 سم أوراقه سفلية صغيرة واسطوانية الشكل، وله أزهار بيضاء دائرية صافية البياض وحسنة الترتيب في وسطها اصفرار تشبة البابونج وكثيرا ما شبه به الشعراء أسنان العذارى عند بياضها وحسن استقامتها.
ونظرا لحسن ترتيب أوراق زهوره وجمال مظهرها تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
الحميّض : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي الرملية حامض الطعم ولونه لحمي تقريباً مع اخضرار شاحب، ثنائي التفرع والأوراق مستديرة عند الطرف الطليق بشكل بيضاوي ومستطيل ولها ما بين ثلاثة عروق إلى خمسة للازهار وأحيانا نتوءات ملتحمات، والثمرة بيضاء أو وردية المصاريع شفافة.
الجزء المستعمل: النبات كاملاً مع البذور
الإستعمال: فاتح للشهية ومدر للبول وقابض وتستعمل الاوراق والسيقان الطرية كالخضار، ويهديء عصيره ألم الاسنان ويوقف الغثيان ويفتح الشهية، وتوصف البذور المحمصة لعلاج الدستاريا كما تستعمل لعلاج أثر لدغة العقارب والثعابين.
القريّص أو القرقاص : عشب صغير حولي غزيز التفرع يميل إلى الأخضرار، وأوراقه السفلية ريشية مقسمة إلى فصوص خطية لحمية حادة الرؤس تغطيها بعض الشعيرات، والأزهار في قمم الأغصان ولونها أبيض مصفر.
الجزء المستعمل: كل أجزاء النبات
الإستعمال: من أحسن ما يؤكل وأنفعه على المعدة ويؤكل طازجا، ويستعمل لعلاج الامراض الجلدية المزمنة، ويستخدم طازجاً مع قبل من الزيت لعلاج مرض الفيل، ويستخدم في تخفيف الام الأسنان واللئة الملتهبة وذلك بمسحها به وتضاف الأوراق الى زيوت الشعر لزيادة نموه
الكرّاث : نبات ربيعي له عصا طويلة في رأسها وردة داكنة اللون وينبت في الأراضي الرملية.
الحربث : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة صفراء صغيرة ورقيقة وينبت في الأراضي الرملية.
العلقا : نبات ربيعي (من الشجيرات) حالي الطعم وله ثمرة حمراء ينبت في الأراضي الرملية.
الروثة : نبات ربيعي ( من الشجيرات ) له أغصان كثيرة وله سيقان بيضاء ذات أوراق قوية دائمة تشبه الأشواك، ويعتبر من نباتات الحمض، وتقبل الإبل على هذا النبات ويبحث رعاة الإبل عن الروثة لترعاه إبلهم حيث يبقى هذا النبات حتى في فصل الصيف ويزهر في الربيع والشتاء.
البختري : نبات شهير له رائحة زكية يستخدم كطيب لشعر النساء.
الشمطري : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة صفراء وله رائحة طيبة ويشبه النفل إلا أن ورقته أعرض قليلا ينبت في الفياض.
الشيح : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي المتماسكة والصلبة، ويميل لونه إلى البني يرتفع إلى قرابة 30 سم والنبتة على شكل دائرة قطرها من 30 إلى 40 سم تقريبا وأوراقها اسطوانية صغيرة وقصيرة ضيقة التفرع ولها أعناق قصيرة مليئة نهايتها بالأزهار ولها رائحة ذكية ويستعمل هذا النبات كمعطر للشاي وعلاج لبعض الأمراض.
الجزء المستعمل: كل أجزاء النبات
الإستعمال: يستعمل النبات لطرد الديدان على هيئة منقوع كما يستعمل مسحوقه لمدة ثلاثة أيام متتالية عند النوم للغرض نفسه.
القيصوم : نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله رائحة زكية ومنظره جميل مشابه للشيح والجثجاث وينبت في الفياض.
كراع الغراب : نبات ربيعي حالي الطعم له جذع أبيض اللون يشبه للجزرة وينبت في السهول.
العنصيل أو البصل البري : وهو نبات ربيعي ينمو بعد هطول الأمطار في المناطق الرملية ومنظره جميل، وهو عبارة عن عود أخضر طويل يصل ارتفاعه الى أكثر من متر، وفي رأسه زهرة بنفسجية اللون، يؤكل كاملاً العود والزهره، وطعمه شبيه بالكراث أو البصل حلو وممتلئ بالماء، ولم يجرب طبخه.
الربحلا : نبات حولي قائم سيقانه متفرعة يتراوح طولها بين 15-40 سم ينمو نبات الربحلا في البيئات الرملية الصلبة وفي البيئات الصخرية، له أوراق بيضاوية طويلة وحافتها متموجة بشكل غير منتظم وفي الأعلى تكون الأوراق أصغر، والزهرة طرفية ذات شكل جذاب حيث أنها ذات لون وردي فاتح وفي وسط الزهرة يكون اللون وردي غامق مائل إلي اللون الأرجواني والمياسم صفراء واضحة، وتنبت في المناطق الشماليه مثل الحماد والقريه بالجوف في فصل الشتاء ووقت الأمطار، والربحله من النباتات اللذيذة الطعم وتؤكل من الأوراق إلي الجذور وطعمها قريب من طعم الخس الحلو وتؤكل مباشرة وبعضهم يصنع منها سلطه مع الملح
الذعلوق : نبتة موسمية منفرشة تنبت في السهول والأراضي الرملية وترتفع قرابة 10 سم عن الأزهار وأوراقها طويلة ودقيقة وأزهارها خضراء مصفرة وشائكة، ويتميز الذعلوق بطعم لذيذ مع بعض المراره المقبولة ويأكل الانسان أوراقه.
الخبيّز : نبات منفرش ومنتشر يصل ارتفاعه ما بين 15 - 45 سم ينبت عند مجاري السيول ومنابع المياة، والأوراق نصف دائرية تشبه الكلوة لها من 5-7 فصوص، والأزهار بيضاء صغيرة تميل إلى اللون الزهري الخفيف وقطر الثمرة 6 ملم والبذور سوداء ملساء.
الجزء المستعمل: الأوراق والبذور.
الإستعمال: تؤكل أوراقه طبخاً او نيئة عند الحاجة وتستعمل والبذور كملطف ومسكن في حالات الاسهال وقروح المثانة ويستعمل في حالة خشونة الصوت وجفاف الجهاز التنفسي، ومفيد في القرحة الباطنية والتبول الحارق.
القطين : نبات حولي صغير تنبت في الأراضي اللينة والمتماسكة بارتفاع نحو 15 إلى 20 سم وله أفرع هشة وأوراق عريضة اسطوانية الشكل، والأزهار ذات سنابل كثيفة مختبئة في كتل صوفية كثيفة بيضاء شبيهة بالقطن، وللثمار شوك قصير وهي ممتلئة بالماء وسيقانها تتفرع من القاعدة، ويغلب عليها طهور مادة قطنية ومن هنا أتت التسمية، تعتبر هذه النبتة من الأعشاب الحمضية فطعمها ملحي حامض.
الجزء المستعمل: كل النبات وزيت البذور
الإستعمال: يستعمل المنقوع النبات لعلاج اللثة النازفة وتستخدم الأزهار لعض الثعبان ويستخدم ضدالديدان أما الزيت فيستخدم للروماتيزم
السعدان : نبات صيفي ينبت في الأراضي الرملية والسهول، منفرش ليس له ارتفاع يذكر وأوراقه شوكية شبيهة بأوراق عشبه الرقم ولكن أزهاره دائرة كبيرة نسبيا عندما تكون طرية وهي لذيذة الطعم، وزهرة هذه النبته صغيرة الجحم وأغلفتها كبيرة جداً، والفاكهة التي تحملها قابلة للأكل قبل أن تيبس أشواكها وهي حلوة المذاق.
الهراس : نبات ربيعي ينبت في السهول، منفرش يرتفع لقرابة 5 سم وأوراقه اسطوانة قصيرة مجتمعة ومتقابلة وأزهاره شوكية دائرية تنفرش بطول 20 سم تقريبا لا يأكله إلا الغنم.
العشرق : وهي عشبة برية وأحد انواع السناء، مسهلة اذا شرب مغليها وتؤكل البذور الصغيرة التي بداخل القرن
الجزء المستعمل : البذور والأوراق.
الاستعمال : مسهل عام ويتم غليها ويشرب ماءها، ولكن اذا جفت هذه العشبة اصبحت سام
العشر : شجيرة متفرعة يتراوح ارتفاعها ما بين 8 إلى 3متر تقريبا وأوراقها جالسة وحجمها كبير بشكل بيضاوي عريض وقمتها حادة ، وأزهارها على هيئة قمم خيمية تقريباً ذات أعناق يصل طولها حوالي 6مم والبراعم كروية الثمرة كبيرة الحجم تميل إلى الشكيل بيضاوي والبذور عريضة حادة ومسطحة.
الجزء المستعمل: قشور الجذور العصارة اللبنية والأزهار
الإستعمال: تستعمل الأزهار لعلاج الربو ويعتقد أنها تساعد على الهضم والعصارة اللبنية مسهل قوي، وتستعمل خارجياً كمادة مهيجة، وتوضع الأوراق (مدفأة) موضعياً لعلاج الصداع وآلام المفاصل والتوائها
الحزا : نبات صغير ناعم معمر والسيقان متفرعة من القاعدة الخشبية، له أوراق عشبية مقسمة الى فصوص خفيفة وهي بيضاء وذات زوائد طرفية حادة.
الجزء المستعمل: الأوراق.
الإستعمال: يستعمل الشاي المحضر من الاوراق كمسهل للهضم وطارد للغازات ومسهل خفيف
الشكعاء : تستخدم البذور في تجبين الحليب وذلك بفركها في الإناء من الداخل والحلب فيه فوراص فيتحول الحليب الى جبن في الاناء وينثر الماء المتبقي وتستعمل البذور لدباغة الجلود.
الغزالة : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي المنبسطة (الدشاش) له لون أخضر باهت وعندما تكسر عوده يخرج منه سائل لزج لونه أبيض كالحليب وطعمه مر وهو شبيهه بالعرفج من ناحية الحجم تقريبا، وله استخدامات طبية وأفضل وقت لقطفه هو وقت الفجر وقبل شروق الشمس.
حمط أو قميص : شجرة برية تنمو في الممرات الجبلية يأكل أهل البادية حبات التين الصغيرة التي تثمرها علما أنها شجرة حليبية، وينصح عدم لمس المادة الحليبية التي تفرزها الأغصان لوجود ضرر منها على الانسان وخاصة العين.
كف مريم : عشب حولي شبه زاحف على الأرض مجتمع على بعضه وأوراقه شبة دائرية مزدحمة ولونها اخضر داكن يميل إلى الرمادي وارتفاعه لا يزيد على 20 سم وسيقانه متفرعة بغير انتظام وتجف وتنكمش بعضها على بعضها بعد نضوج الثمار والأوراق صغيرة والأزهار بيضاء صغيرة ارتفاعها لا يتجاوز 5 سم ليس فيها عنق والسبلات ذات شعر كثيف وخشن، والبذور بيضاوية وغير مجنحة، تأكلها الحيوانات و لها فوائد طبية لأمراض النساء
الجزء المستعمل: النبات كاملا
الإستعمال: يستعمل النبات في حالات عسر الولادة ولايقاف نزيف الرحم وللمساعدة في انزال الجنين ويؤخذ العشب على مسحوق بالفم آو على هيئة منقوع.
داتورة : أقل من شجيرة وهي حولية لها ساق متين وارتفا عها ما بين 30سم –60 سم ومكسوة بالزغب الناعم، وهي متشبعة التفرع، والأوراق تتراوح مابين 5,7 إلى 15 سم في الطول وما بين 2,3 إلى 5,7 سم في العرض، بشكل بيضاوي حاد والأزهار منفردة ارجوانية من الخارج بيضاوية عادة من الداخل.
الجزء المستعمل: الاوراق
الإستعمال: عصير البذور والأوراق الطازج منوما ومسكنا ومضادا للتشنج الغير ارادي في العضلات، ويستعمل في علاج الجنون والصرع والصداع المستمر، والبذور سم مفضل لأغراض الجريمة، وتستعمل الجذور لعضات الكلاب
مسيكة , عفنه , شجرة الريح , جويفة ، مجنونة ، القشعة : نبات صيفي حار (من الشجيرات) ينبت في الفياض بارتفاع (40 سم) تقريبا وبعرض منفرش في الأعلى يشكل مساحة تقدر بشكل دائري قطرها يصل إلى أكثر من 40 سم أوراقها رمحية دقيقة طويلة نسبيا ذات رائحة قوية ونفاذة، ولها أزهار صفراء عطرية تظهر في الربيع، وجذورها وتدية عميقة، تنمو وتنتشر كثيراً في الأراضي الزراعية وفي الأتربة السلتية والرملية وتتحمل الظروف الصحراوية القاسية والملوحة بدرجة عالية، تأكلها الحيوانات وفيها فوائد طبية متعددة.
الاستعمال : تستعمل لعلاج أمراض الرحم ومعالجة الروماتزم .
شوك الجمل أو شدق الجمل : نبات حولي ينبت على ضفاف الأودية والمنحدرات الصخرية ويعتبر نموه بطئ نوعا ما، يرتفع من متر إلى مترين وقطرة نحو 70 سم، ناعم الملمس ولونه أخضر شاحب، له ساق بسيطة أوقليلة التفرع، والأوراق كبيرة ومبرقشة بالابيض ومفصصة تشبه الحبحب والحنظل والقشور الخارجية مستطيلة عند القاعدة ويزداد عرضها لتكوين زوائد حافية بيضاوية مهدبة وشوكية، والثمار كروية الشكل وشائكة بحجم كرة البنق، وله رائحة جميلة تشبة رائحة الكاكاو، ويؤكل لب الثمرة.
الجزء المستعمل: الاوراق والبذور
الإستعمال: الاوراق ملينة والبذور ملطفة ومسكنة وقد وجد أن لـها قيمة خاصة لعلاج النـزيف.
الثندا (العندب/الخشنا) : نبات صيفي معمر بيئته الرمال (النفود) يسمى عند أهل الجنوب (العندب) وبعضهم يسميها (الخشنا) ينبت في الأراضي الرملية والسهول له سيقان خضراء متفرعة من القاعدة وازهاره خشنة متقابلة في أعلى الساق، وهو نبات مأكول من قبل الإنسان والجزء الجذري منه يمتاز بطعم حلو ولونه أبيض شحمي كجمارة النخيل شكلا.
ورد في (تاج العروس) للزبيدي : نَبت له ورَق كأَنه ورق الكُراث وقُضْبان طِوال تَدُقُّها الناسُ، وهي رَطْبة فيتخذون منها أَرْشِيةً يَسْقُون بها.
الحماط (الحلم) : يسمى عند أهل الجنوب (الحلم) وهو نبات صيفي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول.
الهرم : نبات صيفي ينبت في السباخي وعلى السواحل، وهو نبات حولي سريع النمو يشيخ ويموت بعد أن يكمل دورته بمقدار ستة أشهر وله أشكال عديدة ومتنوعة
الثمام : نبات صيفي (من الشجيرات) مشابه للسبط وينبت في الأراضي الرملية، ويرتفع إلى قرابة 70 سم وأوراقة رمحية طويلة، وسنابله متوسطة الحجم وناعمة وهو غذاء مفضل لدي البهائم
الصمعا : نبات ربيعي ينبت في السهول والدبادب، ارتفاعه قرابة 25 سم وأوراقة طويلة ولها سنابل عديدة ومتشابكة بلون أخضر وتأكله الإبل قبل أن يتفتح، وعندما تتفتح سنابله تتطاير محتويات السبلة وتلتصق بالحيوانات وتؤذيها فلا تطيق المكوث في قربها كذلك يلتصق بالثياب ويؤذي الجسم ويصعب إخراجها من الملابس عندما يصفر ويصبح يابسا ويبدأ بالسقوط على الأرض يطلق عليه مسمى (رمام) ويأكله الحلال.
الرمام والحميس : هو خليط من النباتات الربيعية اليابسة بعد إنتهاء موسم الربيع حيث تتحول إلى اللون الأصفر وتسقط بفعل الرياح لتجتمع مع بعضها فيطلق عليها بالعامية مسمى (رمام وحميس).
عنب الديب : عشب ورقي طوله (35سم ) تقريبا واسع الانتشار وسريع النمو وينبت في الأراضي الزراعية بجذور جانبية، وهو نبات يحب الرطوبة الأرضية وينمو في التربة السلتية والرملية ويتحمل الملوحة بدرجة متوسطة ويتكاثر بالبذور التي تجمع صيفاً، له أزهار بنفسجية فاتحة تظهر في الربيع.
الاستعمال : مدر للبول ويستعمل كعلاج لأمراض الكبد .
الثيل : نبات معمر له ساق نحيل وهو زاحف عريض، ومكون الباقات من الحب النابت وله أفرع مزهرة ونحيلة منتصبة، والأوراق تتراوح ما بين 2 –10 سم في الطول وما بين 25 الى 3 ملم في العرض، والسنابل من اثنتين إلى ست.
الجزء المستعمل: النبات كاملاً
الإستعمال: يستعمل عصير النبات في التهاب العين وكذلك لايقاف نزيف الجروح الدامية، كما يستنشق مسحوقه لايقاف الرعاف ويستخدم عصير النبات الطازج في حالات الدسنتاريا وفي حالة التهاب المجاري البولية وعسر البول.
الوهط : نبات صيفي (من الشجيرات) له شوك حاد منحني ينبت في سهول عالية نجد وهو غذاء جيد للإبل حيث يتم شوي عيدانه الدقيقة ويقدم كعلف للإبل
السبط : نبات صيفي مشابه للنصي إلا أنه أكبر قليلا ينبت في الأراضي الرملية.
الجثجاث (الجثيا) : نبات صيفي متين ومعمر (من الشجيرات) ينبت في الفياض وفي الأتربة الرملية والصخرية، وهو واسع الانتشار في معظم أنحاء المملكة ويتحمل الظروف الصحراوية الصعبة، طوله حوالي (40 سم) له أفرع ورقية صاعدة والأوراق نصف مطوقة للساق ومستطيلة وحوافها منحنية للخلف ومتموجة، وله أزهار صفراء صغيرة تظهر في الربيع ذات رائحة طيبة ونفاذة جدا، والجذور جانبية وعميقة، وله طعم مر وغير مستساغ، ولا يأكله إلا الحيوانات.
الجزء المستعمل: النبات كاملا
الإستعمال: يوضع النبات المجفف على الكدمات حيث يساعد على التئام الجروح، وله استخدامات أخرى حيث تلف به ثمار النخيل لتحميها من الدبا والجراد.
السليج أوالحاذ : يسمى عند أخل الجنوب (الحاذ) نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله شوك خفيف ينبت في الأراضي الرملية والسهول والسباخي وعلى السواحل.
العاقول : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السباخي وعلى السواحل ويعتبر قليل الانتشار وله شوك حاد وغزير وقوي وكثير التفرع ، له أوراق صغيرة وصلبة يصل طولها ما بين 5 و 2 سم تقريبا له أزهار على هيئة عناقيد متناثرة من 3 - 8 في العنقود الواحد .
الجزء المستعمل: الساق، الأوراق والجذور والأزهار
الإستعمال: يستعمل كملطف في حالة الحمى، ويساعد على الهضم، ومقوّي ومسهل ومدر للبول ويستعمل أيضاً في شفاء أمراض المخ والجذام والأمراض الجلدية والنزلات الشعبية، ويقلل الشعور بالعطش ويستعمل لفتح الشهية، يوقف الرعاف، يخفض الوزن، ويعتبر هذا النبات علاجا جيدا للبواسير والصداع النصفي، يستعمل زيت النباتات دهاناً خارجياً لعلاج الروماتيزم ويعد مقوياً جنسياً للرجال وينقي الدم
العرفج
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية والسهول بارتفاع قرابة 80 سم ويصل قطرة إلى نحو المتر، أملس بدون شعيرات، وله أوراق رمحية صغيرة خضراء بأزهار صفراء صغيرة وكثيرة،
وله ثمار صغيرة على هيئة جوزة محاطة بأجنحة غشائية جافة، وتتساقط أوراقه في فصل الخريف، وأزهار يمكن إضافتها إلى الشاي فتكسبة رائحة وطعم مميز، وهو من النبتات المفضلة لدى الإبل.
الجزء المستعمل: الأوراق
الإستعمال: الأوراق تستخدم كمنبه ويساعد على توسع للشعب الهوائية في حالات صعوبة التنفس.
الإرطا أوالعبل : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية، أوراق اسطوانية دقيقة وطويلة وأزهاره ذات شعيرات كثيفة تميل إلى الأخضر المصفر ، وله قدرة فائقة على التعايش مع الظروف المناخية الصعبة ويعتبر من أجود أنواع الحطب وله رائحة ذكية، وتستخدم أوراقه في دبغ الجلود ولعلاج بعض الأمراض.
السلم : نبات صيفي (من الشجيرات) لها شوك مستطيل وتنبت في الفياض وتأكله الإبل مع طلوع سهيل، وهي شجرة شوكية عالية (7 م ) أزهارها صفراء كروية رائحتها طيبة تظهر في الربيع، جذورها وتدية عميقة جداً نموها متوسط تتحمل الظروف الصحراوية الصعبة ويزيد طولها في أتربة الأودية العميقة وفي التربة السلتية والحصوية، تتحمل الملوحة بدرجة عالية.
الاستعمال: يستخدم صمغها كمرطب وملطف وقلفها كقابض ويستعمل لعلاج الدوسنتاريا .
السمر : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض ويعتبر من أنواع الحطب.
السرح : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض.
الطلح : نبات صيفي (من الأشجار) تنبت في الفياض ارتفاعها ما بين أربعة إلى خمسة أمتار تقريبا والطلحة ذات ساق ناعم وقشور خضراء زاهية، مغطاة بما يشبه الصدأ، وهي كثيرة الأشواك ويصل طول شوكها إلى 3 سم والأوراق ريشية ثنائية تحوي من 3 - 9 أزواج من الفلقات الريشية، الأزهار ذات رؤوس مدورة كروية صفراء اللون رائحتها عطرية، وتظهر الثمرة قبل الأوراق وتكون على هيئة قرون.
الجزء المستعمل: الصمغ والقشرة
الإستعمال: يستعمل الصمغ السائل كملطف لأنسجة الجلد في حالات الاسهال وفي حالات الحروق، كذلك يستعمل لإيقاف النزيف وتستعمل القشرة لعلاج الجذام.
الكداد : نبات صيفي (من الشجيرات) تنبت في الفياض وفي الأراضي الصلبة والصخرية، ارتفاعها قرابة المتر وأوراقها صغيرة بيضاوية، وتتميز ثمارها بوجود انتفاخ كالبالون أبيض مصفر وبداخله النواة وهي ذات طعم حلو ولها أشواك طويلة وقوية ومدببة يصل طولها إلى 7 سم وتأكلها الإبل.
الأراك (الراك) : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في عالية نجد.
الرمث : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول والفياض بارتفاع أكثر من المتر وأوراقة اسطوانية دقيقة وطويلة نسبيا يصل قطرها إلى نحو المتر والنصف، وتنمو أوراقه الطويلة الشبيهة بالأغصان في فصل الربيع وتخضر حتى نهاية الخريف وفي أوائل الصيف حيث تعج بالإخضرار، يعتبر أكثر نباتات الحمض انتشارا وشهرة حيث ينتشر في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية للمملكة وتعتبر أغصان وجذور الرمث من أطيب أنواع الحطب وتمتاز بالرائحة الزكية والحرارة الجيدة
ويستخدم كعلاج للعقم الثانوي بإذن الله.
الشنان : يتواجد في الأراضي الطينية وشبه السبخة وعلى حواف الأودية، وهو نادر الوجود وتعتبر أوراقه المليئة بالسوائل أكلة مفضلة لدى الإبل.
الشعران : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الضمران : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
العجرم : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
السـّواد : ينبت في الأراضي الطينية وشبه السبخة ويتميز بوفرة السوائل في أوراقه ذات اللون الأخضر الداكن وهو أيضا نادر الوجود
العراد : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الغضراف : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الرغل : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول بارتفاع 60 سم تقريبا ولونه أخضر باهت وأوراقه نصف دائرية صغيرة، وهو مسبب للحساسية
الغضا : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية خصوصا سهول عالية نجد، يصنف هذا النبات كصديق للأرطى وتستعمل أغصانه وجذوره كحطب ويتمتع برائحة زكية
ويتعرض الغضى لعملية احتطاب مركزة جعلت من وجوده ندرة إلا في المناطق الوعرة مثل النفود الكبير والربع الخالي في المملكة العربية السعودية كما يوجد بكثرة في نفود الخبيبة والمصفر جنوب وجنوب غرب عنيزة وبكثرة بسبب حمايته ثم الوعي من أهالي المنطقة بوجوب المحافظة عليه.
الفِرس : الفِرس شجيرة صغيرة تستخدم وهي من الشجيرات المعمرة لا يتجاوز طولها 85 سم، تتكاثر بالبذور , وتنمو فوق الأتربة المحجرة في المناطق شديدة الجفاف، والنبات مغطى بشعر ناعم رمادي والأوراق اسطوانية صغيرة متبادلة والأزهار قليلة ومتجمعة على شكل عناقيد كروية، وهي صالحة للرعي وتستعمل السيقان الخسبية كحطب لشب النار وللتدفئة.
الشفلّح : ينبت الشفلّح أو الملاثت في الجلاميد الصخرية وهي شجرة لا ترتفع ولكنها تتمدد وتتسلق بارتفاع قرابة المتر ولها شوك وأوراقها خضراء فاتحة سميكة وناعمة وشبة دائرية منحنية للداخل، وتنتج فاكهة تشبه الكمثري لها ثمرة مثل ثمرة التين وهي حالية الطعم يؤكل لبها، وعند سلخ قشرتها تظهر بداخلها دستات من بذور صغيرة في مادة بيضاء لزجة ولاصقه، وتسقط الأوراق في الشتاء وتبدأ بالاخضرار في الربيع وتزدهر في فصل الصيف.
الجزء المستعمل : الأوراق والجذور.
الاستعمال : تستخدم الاوراق و الجذور في الطب قديما لمشاكل الكلى والمسالك البولية وعسل هذه النبته مفيدا جدا ممن لديهم حرقان في البول ومشاكل في المسالك البولية .
حماز - بطباط – رطريط : شجيرة طولها ( 50 سم ) تقريبا معتدلة النمو واسعة الانتشار في معظم أرجاء المملكة تنمو في التربة الرملية والسلتية والمالحة وتتحمل الملوحة بدرجة عالية جداً ، ولها أزهار صفراء تظهر في الشتاء والربيع وأحياناً في الخريف وجذورها وتدية عميقة، وهي تتحمل الجفاف والظروف الصحراوية الصعبة ولا ترعاها الحيوانات.
الجزء المستعمل : البذور والأوراق.
الاستعمال : يعتبر أحد أقوى أدوية الاعشاب القابضه للانسجة وقاطع للنزف والرعاف والإسهال, وغسول جيد للأنف والنزلة الأنفية وكغرغرة لالتهاب الحلق وغسول لالتهاب الفم واللسان, وحصى الكلية والنقرس، وهو ممتاز للغرغرات, والحقن, ولعلاج الكوليرا, والدوسنتاريا، ومضاد للسكري، والسيلان المهبلي ويستخدم كدش مهبلي، وكمرهم للبواسير والشقوق الشرجيه ويستخدم أيضا في التهاب المثانة والتهاب القولون المخاطي.
وقد اُستخدِم عادة كعلاج للجدري, الحصبة, البثور, الصفراء, التمزقات, لدغات الحشرة, لدغات الحية, و لطرد الدّيدان ومن الخارج يستعمل لمعاجة الجروح والنزف بسحق الاوراق واستعمالها على شكل كمادات.
النقيع أوعكرة الضب أو شوك الضب : نبات ربيعي ينمو في الاتربة السلتية والصخرية بجذور عميقة، يعتبر واسع الانتشار في معظم أنحاء المملكة ويتحمل الظروف الصعبة، له ألسنة تشبه عكرة الضب، زهرتها بكبر الانفتاح العلوي بلون بنفسجي بطول 2سم وليس له رائحة ويظهر في موسم الربيع.
الجزء المستعمل : الأوراق والبذور والأزهار.
الاستعمال : الأوراق قابضة للمعدة والبذور لشفاء الجروح والأزهار جيدة للمعدة.
الزهر أو خرشوم النعجة : نبات صيفي ينبت طوله (20سم) تقريبا وهو واسع الانتشار في المناطق الوسطى خصوصا في عالية نجد، ينمو في التربة السلتية والرسوبية الرملية، يظهر في الربيع ويتكاثر بالبذور التي يمكن جمع ثمارها صيفاً، والزهر نوعان أحدهما له وردة بيضاء والآخر له وردة صفراء ويعتبر النوع الثاني قاتل للغنم.
الجزء المستعمل : كل النبات
الاستعمال : يستعمل كمدر للبول ويعتبر منشطا جنسيا.
السدر أو النبق أو الكنار : نبات صيفي (من الشجيرات) دائمة الخضرة ولها ثمار حمراء وتنبت في الفياض، وتنمو في الأتربة السلتية والحصوية وتتحمل الملوحة بدرجة عالية وتتكاثر بالبذور التي تجمع صيفاً وتتم زراعتها في الشتاء، وهي شجيرة شوكية كثيفة ( 2- 4 م ) أزهارها خضراء مصفرة تظهر في الشتاء والصيف وجذورها وتدية عميقة، تعتبر واسعة الانتشار في القسم الشمالي من المملكة وتتحمل الرعي والجفاف والظروف الصعبة.
الجزء المستعمل : الأوراق والثمار.
الاستعمال : تستعمل الأوراق لعلاج الجرب والبثور ومنقوع الأوراق لعلاج آلام المفاصل والتهاب الفم واللثة, كما تطحن أوراقها بعد تجففيها وتستخدم لتنظيف الجسم والشعر, وثمارها تؤكل .
الأثــل : شجرة طولها ( 10 م ) تقريبا وهي سريعة النمو وواسعة الانتشار في معظم أنحاء المملكة، وتتحمل جميع الظروف الصحراوية القاسية وتنمو في الأتربة الرملية الملحية بدرجة عالية جداً وجذورها عميقة وتدية وجانبية ولها أزهار صغيرة جالسة متجمعة تظهر في الربيع، تتكاثر بالبذور وبالعقل وتتم زراعتها في الربيع، وهي تصلح للحدائق بدرجة ممتازة خصوصا للتشجير ومصدات للرياح وتثبيت الكثبان الرملية.
الاستعمال : قشرها له تأثير هاضم وقابض، ويستعمل المسحوق لعلاج الأكزيما وأمراض الجلد .
الطرفاء : شجيرة صحراوية عالية ( 5 متر ) واسعة الانتشار في المنطقة الوسطى والشرقية ومنطقة نجد وتنبت في الأراضي السبخة وبطون الأودية وهو من النباتات التي يتعمق جذورها في التربة ويعتبر من أكبر نباتات الحمض وهو شبيه بنبات الأثل وينبت بكميات هائلة في حال توفر بيئة مناسبة له ويعتبر من أشد النباتات مقاومة لعوامل الجفاف، وهو طعام غير مفضل للرعي ولكن بذوره جيدة للتشجير الصحراوي.
التنوم : نبات صيفي (من الشجيرات) له أوراق خضراء باهتة اللون، وهو نبات صيفي حولي له ورق سميك مخملي الملمس ومشعر وهو أغبر اللون يرتفع 20 سم عن سطح الأرض، أوراقه لها أعناق قصيرة وبها عروق تظهر بشكل أخاديد في الورقة، وتظهر أزهاره بلون أصفر وهي صغيرة جداً على شكل عناقيد، تظهر بعد ذلك الثمار وهي مدورة بلون أخضر ثم تتحول إلى أسود مزرق تتدلى إلى الأسفل بواسطة عنق قصيرة، ومع بداية الصيف ينبت التنوم ويرى أخضراً طوال فترة الصيف حيث يزهر ويثمر وينمو طوال فترة الصيف الحارة جداً و لايذبل أو يتأثر بحرارة الشمس أبداً، فهو متكيف جداً مع الحرارة العالية جداً، والتنوم لاتأكله الحيوانات إلا وهي مضطرة، والناس تسميه الزريق نسبة للصبغة الزرقاء المستخرجة منه، وقد استخدم التنوم يوماً ما لاستخراج الصبغة الزرقاء منه واستعملت كحبر للأقلام وكصبغة زرقاء، وعند عصر جذوره وثماره، وهي كثيرة الماء يخرج منه سائل خفيف فيه قليل من الزرقة وبعد تعرضه للهواء تزداد زرقته، وبعد تنقيعه في الماء يصبح الماء شديد الزرقة، وإذا ترك لعدة أيام في الماء يتحول للون البنفسجي ثم الوردي، وتتغذى الطيور على ثمره وتذكر كتب القواميس أن العرب أيضاً كانوا يأكلون ثمره.
العاذر : نبات معمر أخضر داكن طوال وأوراقة رمحية منبسطة يبلغ طولها قرابة 10 سم ويرتفع إلى نحو 70 سم يتكاثرفي مجتمعات كبيرة وينبت في المناطق الرملية والمناطق الترابية الشبه متماسكة، سمي بالعاذر لأن الماشية والإبل تتعذر به عندما لايوجد نباتات رعي غيره وتتصبر به ولا تكثر منه حتى يأتي الربيع والحيوانات تأكل أطرافة اليابسة فقط وهي ما يسمى البذور ، للبذور رائحة عطرية جيدة، ولكن رائحته كريهة عند استخدامه كحطب.
الحرمل : نبات معمر دائم الخضرة (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية، سام لا تقربه البهائم بأنواعها وأزهارة صغيرة بيضاء ويرتفع إلى قرابة المتر.
البروّق : نبات ربيعي ينبت في الفياض بارتفاع قرابة 50 سم له أوراق طويلة وأزهار صغيرة بيضاء تكون على الساق على شكل عقد دائرية صغيرة تتفتح عن هذه الزهور.
الحنظل - الشري - العلقم : نبات صيفي سام جذوره معمرة وسيقانه زاحفة منتشرة بكثرة وهي دقيقة ذات زوايا متفرعة خشنة الملمس له محاليق بسيطة والنبات مغطى بشعيرات أو زغب خشنة، وله ثمرة خضراء بحجم التفاحة طعمها مر جدا تسمى (الحدج) وله بذور تؤكل كالفصفص بعد غسلها وملحها وتجفيفها، وهو نبات شبيه بشجرة الحبحب أو الجح مع فارق بسيط في الشكل وملمس الورق حيث ان ورق الحنظل خشن وأصغر من ورق نبات الحبحب، ويثمر في فصل الخريف ثمارا صغيرة بحجم التفاحة العادية ولون ثمره في بدايته أخضر مخطط باللون الابيض المائل للخضرة، وعندما ينضج يكون لون الثمرة صفراء وبداخله حب يسمى (الهبيد أو الهبود) ويؤكل حبه بعد ان يستخرج ويعالج بالماء والملح، وتتغذى الجرذان على ثمر الحنظل وتقيم جحورها على مقربة من شجره، ويتميز الحنظل بالخضرة طول العام حيث ان جذورة طويلة تتعمق في التربة حتى تصل الى الندى تحت الارض ليحافظ على بقائه.
الجزء المستعمل : لب الثمرة والجذور وزيت البذور
الاستعمال : يستعمل لب الثمر كمسهل قوي جداً وطارد للديدان وخافض للحمى وطارد للغازات
ويستعمل للأورام وحبوب الشباب والبهاق والقروح ومفيد في أوضاع الجنين غير الطبيعية، أما الجذور فتفيد في التهاب الثدي وألم المفاصل ومرض الجذام وداء الفيل وآلام الرأس وغيرها، كما توصف الثمرة والجذور لعلاج لدغة الثعبان والعقرب ، كما يستعمل زيت البذرة بعلاج الجرب.
وعند الدعس بالقدم على لبه الثمرة من ناحية عرقوب القدم يسبب إسهال شديد خلال دقائق قليلة.
الطفطاف أو البابونج : نبات سنوي يصل ارتفاع ال 15سم وينبت وسط الرياض والخباري وله سيقان رقيقة قائمة الاوراق بشكل راحة اليد ولها رؤوس صغيرة عرض كل منها 5 ملم ولها عنق قصير، والثمرات دقيقة عارية، وهو شبيه بالقريص ولكنه يختلف حيث أنه زهرته صفراء مختلطة بإخضرار ذات شكل هرمي دائري وطعمه يختلف عن القريص أيضا، ويقال أن المصريين القدامى أهدوا البابونج لاله شمسهم وفضّلوه على كل الاعشاب بسبب أن البابونج مهدىء.
الجزء المستعمل: العشب كاملاً
الإستعمال: مفيد في علاج القرحة المعدية وقرحة الاثنى عشر ومحسن للهضم.
البابونج صالح للاكل وللعلاج زهور البابونج استخدمت في الطب البديل كمسكن ومقاوم للالتهاب ومضاد للتشنج ومفيد للارق والتوتر وهو جيد للروماتيزم ومضاد للتشنج والتقلصات المعويه والطمث ويستخدم لتخفيف الام المعده وعسر الهضم
يعطى جرعات للحمى والحلق المتقرح كما يخفف الام البرد والانفلونزا، ويستعمل من الخارج كغسيل او ضماده لالتهابات الجلد والحروق، كما تستخدم الزهور كمرهم للبواسير والجروح ويستخدم للاستحمام لارخاء الام العضلات والاقدام وتليين الجلد.
الجعد : نبات عشبي معمر ينبت في الأراضي الصلبة وفي الأودية بارتفاع قرابة 40 سم لونه أخضر باهت وأوراقه صغيرة شبه دائرية ناعمة الملمس وزهوره في أعلى السيقان بنفس لون النبتة، ويستخدم قديما في حشو الوسائد لنعومته ورائحته الطيبة.
القرضا : شجيرة معمرة تنبت في الأراضي المتماسكة والصلبة والوديان بارتفاع قرابة المتر والنصف وعرضها يشكل شبه دائرة ويصل قطرها إلى أكثر من المتر وأوراقها الخضراء طويلة وصلبة والأزهار صغيرة خضراء مصفرة، وتأكلها الإبل.
العوسج أو العوشز أو الغردق : شجيرة برية شوكية واسعة الانتشار دائمة الخضرة طولها من 1 - 3 متر تنمو في الأتربة الصخرية والسلتية وتتحمل الملوحة بدرجة معتدلة، وجذورها وتدية عميقة سريعة النمو، ولها أزهار طويلة ومعنقة وفي الربيع تثمر حبات صغيرة حمراء اللون حلوة المذاق تحبها الطيور وتسمى (المصع) ويقول المثل (توبة العصفور عن جني المصع) وتمتاز هذه الشجيرة بتحملها الجفاف والصقيع وارتفاع درجة الحرارة، وهي تتكاثر بالبذور المتجمعة في الخريف، وتتم زراعتها في أوائل الربيع، وهي تصلح للحدائق بدرجة ممتازة كأسيجة ومصدات للرياح، وترعاها الحيوانات.
ويذكر أنة الغذاء المفضل لدي الحباري وهو شجر الغرقد أو شجر اليهود والذين يحرصون الآن على الإكثار من استنباته لما ورد أنة في آخر الزمان يتكلم الحجر والشجر فيقول يامسلم ياعبدالله تعال خلفي يهودي فقتلة إلا شجرة الغرقد.
الجزء المستعمل : الساق.
الاستعمال : يستعمل ساقها كمدر للبول وضد الإسهال ومقويا عاما .
العرجون : من الفطريات اللذيذة ، وينمو في الأراضي الرملية بعد هطول الأمطار الربيعية، ويؤكل مشوياً ولا يؤكل نيئاً ولا ينصح بالإكثار منه
الطرثـوث : نبات حولي ارتفاعه يتراوح ما بين 50 الى 100 سم له ساق سميك مرصع بقشور حرشفية، والسنبلة طويلة كثيفة، والقناب حرشفي عريض وأطول من كأس الزهرة، والتويج أصفر اللون وله طرف بنفسجي.
الجزء المستعمل: النبات كاملاً حيث طعمه حلو ويؤكل نياً أو مشوياً.
الإستعمال: قابض حيث يسحق ويتناول مع اللبن الرائب لوقف الاسهال ويقطع نزف الدم ويستخدم كعلاج ضد احتباس الصفراء، ويخلط اللب مع العسل ويعتبر منشطا للفحولة حيث يستعمل كمقوي للناحية الجنسية ومكثر لتكوين السائل المنوي
والطرثوت نبات رملي طويل مستدق كالفطر وله في بعض الاحيان اشكال غريبة وهو يضرب إلى الحمرة او اللون البنفسجي. وهو مليء بالعصارة المائية يشبه النبات في شكله الهراوة، ليس له اوراق وهو حولي يصل ارتفاعه في بعض الاحيان إلى 70سم، يتطفل على جذور بعض النباتات الصحراوية مثل نبات الغضا ومنه نوعان حلو وهو الاحمر ومر وهو الابيض
تربة : نبتة موسمية تنبت في الأراضي اللينة والرملية، ترتفع إلى 20 سم، لها أوراق خضراء وأزهارها بيضاء كبيرة متفتحة خلال فترة النهار وتغلق عند المساء وهي جميلة الشكل تأكلها البهائم وغالبا ما تلتصق على العشبة ذرات من التراب ومن هنا جاءت التسمية.
حرشا أو حريشا : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، يرتفع إلى قرابة 50 سم وأوراقه قاعدية مفصصة تأكله البهائم.
المكر : نبات موسمي منفرش ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، ليس له ارتفاع يذكر وأوراقه صغيرة جدا لونها أخضر ببياض كثيفة ومتقابلة والأزهار بيضاء صغيرة.
البقيرا أو البقرا : نبات شبيه بالحوى من حيث الشكل غير أن أزهاره ترتفع إلى أعلى وكثيفة الأوراق ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة وتعتبر أحسن من الخس.
اليهق أو جرجير البر : نبات حولي شبيه بالجرجير غير أن زهوره تعطي اللون البنفسجي وله نفس صفات الجرجير.
الجرجير : هو الجرجير المعروف وينبت ضمن النباتات الموسمية في الأراضي اللينة والمتماسكة ويحمل صفات الجرجير البلدي.
رمرام : نبات موسمي يرتفع إلى قرابة 40 سم ينبت في الأراضي الصلبة والمتماسكة، له أوراق شبه رمحية خضراء وأزهاره بيضاء صغيرة
مفيدة في حالات لدغ العقارب والثعابين، وهناك قول يتردد عند الآباء إن الورل (الورر) عندما تلدغه الحية (الثعبان) يذهب جاريا إلى هذه الشجرة ويتقلب عليها (يتمرغ) فلا يضره سمها والله أعلم.
مليّح : نبتة موسمية منفرشة ترتفع إلى قرابة 7 سم تنبت الأراضي المتماسكة واللينة، وأوراقها شبة اسطوانية ممتلئة بالماء متقابلة، وزهورها بيضاء كبيرة نسبيا جميلة الشكل فردية تعتبر من أعشاب الحمض.
عين بعارين : نبات موسمي منفرش بارتفاع قرابة 5 سم ينبت في الأراضي الصلبة والمتماسكة، وأوراقه رمحية كبيرة، وهذه النبتة لها زهور تتفرع من الوسط وهي فعلا شبيهة بعيون البعارين (الجمال)
عين بقر : نبات موسمي صغير لا يتعدى قطره 10 سم وفي وسطه زهرة صفراء وهو جميل المنظر، وينبت في الأراضي الصلبة والمتماسكة.
حسك : نبات عشبي موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة والفياض، منفرش يصل قطرة إلى أكثر من 40 سم أوراقه خضراء صغيرة متقابلة وثماره شائكة
شجرة العنز : نبتة موسمية ترتفع إلى قرابة 10 سم متفرعة من القاعدة، تنبت في الأراضي الرملية والمتماسكة ولونها أخضر داكن وأوراقها اسطوانية صغيرة.
عضّرس : نبات موسمي يرتفع إلى قرابة 60 سم ينبت في الأراضي المتماسكة والصلبة أوراقه قصيرة وأزهار بيضاء صغيرة نسبيا تميل إلى اللون البنفسجي وثماره على شكل أشواك.
عصّفر : نبات موسمي يرتفع إلى قرابة 80 سم ينبت في الأراضي الصلبة والمتماسكة، متفرع في الأعلى وأوراقه مستطيلة بنهايات شوكية وأزهاره صفراء محمرة، يستخدم قديما في تلوين الملابس.
حلبان (حلب) : نبات موسمي منفرش ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، يصل قطرة إلى 30 سم تقريبا وأوراقه صغيرة دائرية متقابلة.
ذنبان (ذنب ناب) : نبات موسمي أوراقه رمحية صغيرة يرتفع إلى قرابة 50 سم ويتميز بسيقانه الطويلة التي يتكون من نصفها تقريبا الزهرة.
ذعلوق الجمل : نبات موسمي ينبت في الأراضي المتماسكة والصلبة، يرتفع إلى قرابة 40 سم وعلى شكل دائري قطره 40 سم وأوراقه طويلة اسطوانية والبذور داخل جيوب دائرية.
عليق أو مداد (خرما) : نبات عشبي موسمي منفرش زاحف ينبت في الأراضي اللينة والرملية، وأوراقه بيضاوية وأزهاره بيضاء وأحيانا زهرية وهو نبات مأكول من قبل الإنسان فهو يطبخ مع الطعام في القديم مع الأكلات الشعبية
حمباز : نبات موسمي منفرش نبت في الأراضي اللينة والمتماسكة ويكثر في الفياض، يصل قطره إلى 40 سم وهو نبات مأكول سواء أوراقه أو جذوره التي تشبه الجزر ولكنه أبيض اللون وحلو المذاق
عنيق : نبات موسمي شبيه بالربلة وهي من فصيلتها ينبت في الأراضي المتماسكة واللينة ويرتفع إلى قرابة 10 سم وأوراقه رمحية عريضة تنبت من القاعدة وسنابلها كثيرة تتفرع من القاعدة
حنوه : نبات موسمي منفرش ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، يصل قطرة إلى 60 سم تقريبا وأوراقه مستطيلة شبة دائرية وأزهاره صفراء جميلة وذو رائحة طيبة
جلوه : نبات موسمي منفرش ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، ويرتفع إلى قرابة 20 سم وسيقانه محمرة والأوراق ذات رؤوس مدببة زهورها في أعلى الأوراق
حرف (الرشاد البري) : نبات موسمي ينبت في الفياض، يرتفع قرابة 60 سم يشبه الرشاد من ناحية الرائحة والطعم وهو نبات مأكول من قبل الإنسان وكذلك تأكله البهائم
رقم : نبات موسمي منفرش تنبت في الأراضي الرملية واللينة والمتماسكة، ارتفاعه لا يتجاوز 5 سم وأوراقه مثلثة وأزهاره بيضاء صغيرة قبل أن تزهر يتكون لها سن مدبب طويل ناعم يسقط عند الإزهار
جنبه : نبات موسمي ينبت في الاراضي المتماسكة والصلبة، متداخل ومرتفع عن الأرض قليلا بما يقارب 10 سم ويغلب عليه الشوك وزهوره صغيرة بيضاء أطرافها بنفسجي اللون وأوراقه صغيرة
جفنه : شجيرة معمرة تنبت في الأراضي الصلبة الحجرية والمتماسكة، لا يتجاوز ارتفاعها 50 سم ومحيطها 60 سم وأوراقها صغيرة غضة وسيقانها بيضاء لها رائحة نفاذة غير مقبولة لا تأكلها الحيوانات
سمح : نبات موسمي ينبت في الأراضي المتماسكة واللينة، أوراقه غضة ممتلئة بالماء صغيرة واسطوانية الشكل وأزهار بيضاء صغيرة تنبت في وسط الأوراق، وهذه الأزهار تعطي نوع من الدقيق يسمى باسم النبتة وهو مأكول وكان يستخدم هذا الدقيق في الغذاء ولا يزال معروف في شمال المملكة.
سليح : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، دقيق الأغصان والفروع ويرتفع نحو 50 سم وأزهاره بيضاء صغيرة
عيينة : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة والصلبة، يرتفع قرابة 25 سم مكونا نصف دائرة وأوراقه رمحية بطول 4 سم وأزهاره صغيرة بيضاء
نقد : شجيرة معمرة تنبت في الأراضي الصلبة والحجرية، ترتفع إلى قرابة 30 سم وأوراقها خضراء باهتة متعرجة وأزهارها صفراء كبيرة
غلقة : نبات موسمي ينبت في الأراضي المتماسكة والصلبة، ويرتفع قرابة 30 سم وأوراقه لونها أخضر داكن وأزهاره صغيرة دائمة الاخضرار لا تأكلها الحيوانات لكونها سامة وعند كسر أي جزء منها يخرج سائل حليبي غليظ
عداء : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، منفرش متفرع يصل قطرة إلى 30 سم تقريبا وأوراقه شبه دائرية منحنية إلى الداخل وأزهار بيضاء صغيرة تكون في وسط الأوراق
سفيسفان : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والرملية والمتماسكة، منفرش قطره تقريبا 15 سم وأوراقه دقيقة وطويلة وسنابله ناعمة صغيرة وتأكله الحيوانات
سنيرا : نبات موسمي جميل الشكل ينبت في الأراضي اللينة والرملية والمتماسكة، وأوراقه صغيرة متقابلة وأزهاره صفراء صغيرة وثماره صغيرة تحتوي على البذور وهو نبات وتأكله الحيوانات
الحبة السوداء (حبة البركة) : زهور الحبة السوداء أو السميراء أو حبة البركة المعروفة يستنبت في المزارع وأسعاره تتفاوت بحسب أماكن زراعته.
المثنان : شجر المثنان هو شجر مشابه لشجر السدر وله أغصان كأغصان شجر السدر كما أن له أوراق خضراء كأوراق شجر السدر ، أما ما يميز شجر المثنان فهو عدم وجود الشوك به كالسدر وايضا لا يثمر المثنان، أما حطبه اليابس فهو شبيه بحطب الغضا ويستخدم في اشعال النار وهو دافيء وصالح للطبخ وعمل القهوة ولا يظهر دخانا كما في بعض الاشجار الاخرى، ويكثر شجر المثنان في رياض ( مطروح ) طريق مطروح - سيوه وتشاهده من بعيد وتشاهد الروض وقد امتلأ به كأنه السدر وبعض شجر المثنان يرتفع فيكون له ظلال ظليل كما للسدر والسمر وبعضه ينمو بدون ساق فيشبه المرخ والسدر المذري ، وتأ كله الابل والاغنام، ويشكل شجر المثنان الذرا والظل في أن واحد ، وله لون أخضر جميل وتعشق الحبارى رياض المثنان لما يوفر لها حمايه من الحوم وتستظل به.
الأينام البري : الأينام البري هو المصدر الأول للديوسجنين وهو مادة شبيهة بالستيرويدات الذي كان نقطة الانطلاق في صنع أول حبة مانعة للحمل، مع العلم انه لا توجد أي إشارة إلى ان النبات كان يستعمل مانعاً للحمل فيما مضى، رغم انها تؤخذ تقليدياً في أمريكا الوسطى لتخفيف آلام الحيض والمبيض والولادة، الجزء المستعمل من النبات الجذور التي تحتوي على مواد صابونينية استيرويدية وأهمها الدايوسين كما يحتوي على فيتو ستيدولات وأهمها بيتاسيتوستيرول كما يحتوي الجزر على قلويدات ونشا. يستخدم الأينام البري على نطاق واسع فهو مضاد للتشنج ومضاد للالتهاب ومضاد للروماتيزم ويزيد التعرق ومدر للبول.
لقد فصل العلماء اليابانيون لأول مرة في سنة 1936م مركب الديوسجنين وذلك عن طريق تفكيك الديوسين وقد مهد هذا الاكتشاف إلى الطريق إلى تركيب البروجسترون وهو أحد الهورمونات الانثوية الرئيسية وهورمونات قشرة الكظر مثل الكورتيزون.
ومن أهم استخدام هذا النبات مفعوله المضاد للروماتيزم، كما يستخدم في متلازمة الامعاء الهيوجية وعلاج ناجح لالتهاب المرارة وهو من الأعشاب المطهرة للكبد ويرفق الصفراء ولذلك يكون أحد المواد العشبية المنقية للدم.
عود الريح : والجزء المستعمل من هذا النبات الذي يصل ارتفاعه إلى حوالي 4 أمتار لحاء الساق ولحاء الجذر والثمار العنبية. يحتوي النبات على قلويدات الأيزوكينولين وهما البربرين والبرفابين وهذه القلويدات مضادات قوية ضد الجراثيم والأمبيبيات وينبه افراز الصفراء واللحاء قابض ومضاد للإسهال وشاف لجدار الأمعاء وبشكل عام مفيد جداً للجهاز الهضمي، وهذا النبات يطهر الكبد والغدد الصماء ويزيل سمومهما ويجب عدم استخدام هذا النبات من قبل المرأة الحامل
الحرشف البري : ويُعرف بأسماء أخرى مثل كعيب وشوك اللبن وهو نبات عشبي ثنائي الحول يصل ارتفاعه إلى متر ونصف له أوراق بيضاء ذات عروق مرقطة وازهار جميلة ذات لون قرمزي في نهايات الأغصان. الجزء المستخدم من النبات الرؤوس الغضة من النبات والبذور، وتحتوي الرؤوس المزهرة الفضة والبذور على ليغنانات الغلافون وأهم مركباتها مركب السيليمارين ومواد مرة ومتعدات الأسيتلين. استخدم النبات في أوروبا كعلاج للاكتئاب ومشكلات الكبد منذ مئات السنين إن لم يكن آلاف السنين، وقد أكدت الأبحاث الحديثة قدرة نبات الحرشف البري على وقاية الكبد من التلف الناتج من تعاطي المشروبات الكحولية وأنواع التسمم الأخرى مثل رابع كلوريد الكربون وخلافه. ويستخدم النبات في الوقت الراهن لعلاج كثير من حالات الكبد. يقوم النبات بوقاية الكبد من السموم إلى خارج الجسم، كما يزيد إنتاج الحليب من الثدي بالإضافة إلى كونه أحد الأدوية العشبية المضادة للاكتئاب. لقد وجد ان مركب السليمارين هو المركب الذي يعزى اليه حماية الكبد من التلف وهذا المركب موجود في البذور ويمكن الوقاية من سموم الكحول ورابع كلوريد الكربون أو الفطور السامة مثل فطر أمانيتا مسكاريا وفطر سايلوسيب وكونوسيب إذا تناوله الشخص خلال 24 ساعة، وقد استخدم السليمارين في ألمانيا بنجاح لعلاج التهاب الكبد وتشمعه، كما تجفف من آثار الأدوية الكيمائية التي توصف لعلاج أمراض السرطان ويساعد في الحد من الضرر اللاحق بالكبد من العلاج الكيميائي ويسرع في شفاء الآثار الجانبية بعد اكتمال العلاج.
الفجل الأسود : وأنواع الفجل متعددة ومفعولها متقارب لكن المعني في تنقية الدم هو النوع الأسود. يحتوي الفجل على جلوكوسيلينات تعطي زيتاً طياراً ورافينين وفيتامين ج. وللفجل تاريخ طويل حيث كتب هيرودوتس (485 قبل الميلاد) أن أجور بنائي الأهرامات في مصر القديمة كانت تُدفع لهم فجلاً وبصلاً وثوماً، وكان الفجل في ذلك يستخدم كغذاء ودواء، وفي روما القديمة كان زيت الفجل يُوضع على الجلد لعلاج أمراضه، وفي الصين كان الفجل مُدرجاً في المواد الطبيعية كمنبه هضمي. واليوم يُستعمل زيت الفجل كمشه ومنبه للهضم. ويُشرب عصير الفجل الأسود لفوائده لتطهير الكبد ويُنبه تدفق الصفراء ويُطهر أيضاً الغدد الصماء ويجب عدم استعمال الفجل لمن يعاني من مشاكل معدية معوية.
الصمغ العربي : الصمغ هو ما خرج من بعض النباتات إما طبيعيا أو بتأثير حالة مرضية ، وهو مادة لزجة دابقة ، والصموغ عديدة الأشكال ومختلفة التراكيب باختلاف أصولها ومواردها وهي عادة تنقسم الى قسمين : نوع قابل للذوبان وآخر تمتص الماء، وهنالك ثلاثة انواع من الصمغ هى الصمغ العربى هشاب، وصمغ الطلحة ، وصمغ اللبان، يختلف كل نوع عن الاخر فى استخداماته فمثلاً صمغ الهشاب يستخدم فى تخفيض نسبة البولينا فى الدم والتى تؤدى الى تقليل درجة الاصابة بالفشل الكلوى ، ولا يستخدم صمغ اللبان فى هذا الغرض اذ ان له الستخدامات طبية اخرى مثل العقاقير الخاصة بأمراض الصدر ، اما صمغ الطلحة فيستخدم فى الصناعات المختلفة كصناعة الالوان ، مواد التجميل وخلافها
ومن الأعشاب المفيدة لأمراض الكلى:
عرعر، الخلة، الصمغ العربي، البقدونس، الحبة السوداء، العسل، كركديه، ليمون، زعتر، دمسيسة
لمشاهدة الصورة للنبات على الرابط
http://alqwafel.com/vb/showthread.php?t=4177
منقووووول
الرقروق : نبات ربيعي معمر مشابه للعرفج الصغير ينبت في الأراضي الصلبة والسهول، أوراقة صغيرة مستطيلة شبة دائرية ويرتفع إلى قرابة 40 سم ويصل قطرة إلى 40 سم وهو من الأعشاب المصاحبة لفطر الكمأة (الفقع).
القليقلان : نبات ربيعي موسمي حار ينبت في السهول والأراضي الصلبة، له سنبلة مثمرة ترتفع إلى قرابة 20 سم وأوراقه شبة دائرية مشرفة في أسفلها وبذورها داخل جراب دائري.
الشقارا : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة بلونين أحمر وأبيض وينبت في السهول والدبادب.
الصفّار : نبات ربيعي حار ينبت في الأراضي الرملية والمسايل، شبيه بالحواء والبقيراء ويرتفع إلى قرابة 35 سم للفروع التي تحمل الأزهار وهو كثيف والأزهار صفراء صغيرة وأوراقه منفرشة قطرها 20 سم تقريبا
النفل : نبات ربيعي منفرش ينبت بكثرة في الفياض والسهول ويتكاثر بالبذور ليشكل غطاءا أرضيا، وجذوره سطحية طوله 15 سم تقريبا، والأوراق على شكل نصف دائري مائلة للداخل وأزهاره صفراء صغيرة جدا يصل حجمها إلى قرابة 30 سم مكونة شبة دائرة، ويعتبر حالي الطعم وله رائحة ذكية يشبه البختري كثيرا، ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
الخزامى : نبات ربيعي واسع الانتشار ينبت في الأراضي الرملية والسهول طوله 30 سم تقريبا، وسيقانه تنفرش في كل اتجاه وتشكل دائرة قطرها أكثر 40 سم والأوراق شبة دائرية متقابلة وأزهارها على شكل نصف دائرة ولونها بنفسجي أو أحمر زاهي جميل وله رائحة ذكية جدا، والنبات طعمه حار، ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
العضيد : نبات ربيعي طعمه مر وله وردة صفراء ينبت في الأراضي الرملية والسهول.
المرار : نبات ربيعي طعمه مر ينبت في الأراضي الرملية والمسايل وفي معظم الوديان، وهي نبتة صغيرة نسبيا أوراقها منفرشة وتتفرع من القاعدة وزهورها كبيرة بالنسبة لحجم النبتة صفراء اللون ورائحتها غير مرغوبة ويأكل أهل البادية أوراقها كبديل عن الخس والنبتة ككل مأكولة من قبل الحيوانات.
الربلة : نبات ربيعي حالي الطعم له سنبلة وينبت في الأراضي الرملية والسهول، أوراقه رمحية طويلة تنبت من القاعدة وأزهارة ترتفع إلى أعلى بقدر 15 سم وتؤكل أوراقه
الجزء المستعمل : الأوراق والسنابل.
الاستعمال : مسكن لتهيج القولون إذا نقع بماء ساخن لمدة 15 دقيقة وشرب منة كأسان في اليوم.
النصي أو الشتيل : وفي بداية ظهوره يسمى (الشتيل) وبعد أن يكبر يطلق عليه نصي، نبات صيفي ينبت في السهول والأراضي الرملية (النفود) ويرتفع إلى قرابة المتر وأوراقه كثيفة وطويلة وخفيفة، وسنابله في أعلى السيقان بجانب بعضها تنبت من القاعدة، وحجم السنبلة صغيرة وقصيرة شعرية.
الغريرا : نبات ربيعي حار الطعم له وردة بيضاء ينبت في الأراضي الرملية.
الربيا : نبات ربيعي مشابه للنصي ينبت في آخر فصل الربيع في الأراضي الرملية
الكحل : نبات ربيعي ينبت في السهول وله وردة صفراء ويرتفع إلى أكثر 25 سم لونه أخضر فاقع وأوراقه رمحية طويلة متقابلة سفلية على الساق وفي الأعلى وتأتي الأزهار وهي صغيرة صفراء اللون ثلاثية بجانب بعضها.
الكحيل : نبات ربيعي ينبت في السهول له وردة بنفسجية والأوراق وزهورها ترتفع إلي قرابة 20 سم تقريبا والأوراق مستطيلة دائرية في أخرها لونها اخضر مشهب تغطيها طبقة زغبية شبة صلبة (إبري) وزهورها بنفسجية صغيرة قائمة.
الحوى : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، متفرع الأوراق على شكل نجمة وأزهاره تتفرع من وسطها وله وردة صفراء، وهي لذيذة الطعم وتوضع مع السلطة.
الحوذان : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، منفرش وترتفع أزهاره إلى قرابة 15 سم أوراقه مليئة بالشعيرات الصغيرة وأزهاره مفردة وكبيرة الحجم بالنسبة للنبتة ورائحته غير مقبولة، تأكله الحيوانات مأكولة من قبل وأما الانسان فيأكل الأوراق فقط.
البسباس : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي اللينة والرملية والمتماسكة، يصل طوله إلى 40 سم تقريبا، منفرش بشكل دائري تقريبا يصل قطره إلى أكثر من 30 سم حالي ولذيذ الطعم ولكنه لاذع بعض الشيء وأوراقه ملساء مستطيلة ولها حواف متموجة يصل طوها إلى 5سم وعرضها نحو 1 سم ولها أعناق قصيرة بوردة بيضاء صغيرة، وعندما يصبح يابسا يظهر له شوك، مأكول من قبل الإنسان والحيوان وهي لذيذة الطعم.
الجزء المستعمل: يؤكل النبات كاملاً
الإستعمال: النبات مفيد كمادة قابضة، صحي للمعدة ومقوي للجهاز الهضمي ويستعمل في الاسهال.
القفعا : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، نبتة منفرشة لا تنمو إلى الأعلى وتخرج سيقانها من وسط القاعدة وتتفرع من هذه السيقان فروع، ولها أوراق شبه بيضاوية متقابلة وصغيرة وثمارها تتشكل داخل قرون منجلية بطول 3 سم بشكل فردي ومنها تتكون البذور.
القرنوا : نبات ربيعي حالي الطعم مشابه للقفعا وينبت في الأراضي الرملية والسهول.
القريطا : نبات ربيعي مشابه للربلة ينبت في الأراضي الصلبة والسهول.
الأقحوان (القحويان ) : اسمه في أصل اللغة الأقحوان ثم تم تحريفه باللهجة العامية إلى القحويان، وهو نبات ربيعي ينبت في السهول يرتفع إلى قرابة 20 سم ويشكل دائرة قطرها يصل إلى أكثر من 30 سم أوراقه سفلية صغيرة واسطوانية الشكل، وله أزهار بيضاء دائرية صافية البياض وحسنة الترتيب في وسطها اصفرار تشبة البابونج وكثيرا ما شبه به الشعراء أسنان العذارى عند بياضها وحسن استقامتها.
ونظرا لحسن ترتيب أوراق زهوره وجمال مظهرها تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
الحميّض : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي الرملية حامض الطعم ولونه لحمي تقريباً مع اخضرار شاحب، ثنائي التفرع والأوراق مستديرة عند الطرف الطليق بشكل بيضاوي ومستطيل ولها ما بين ثلاثة عروق إلى خمسة للازهار وأحيانا نتوءات ملتحمات، والثمرة بيضاء أو وردية المصاريع شفافة.
الجزء المستعمل: النبات كاملاً مع البذور
الإستعمال: فاتح للشهية ومدر للبول وقابض وتستعمل الاوراق والسيقان الطرية كالخضار، ويهديء عصيره ألم الاسنان ويوقف الغثيان ويفتح الشهية، وتوصف البذور المحمصة لعلاج الدستاريا كما تستعمل لعلاج أثر لدغة العقارب والثعابين.
القريّص أو القرقاص : عشب صغير حولي غزيز التفرع يميل إلى الأخضرار، وأوراقه السفلية ريشية مقسمة إلى فصوص خطية لحمية حادة الرؤس تغطيها بعض الشعيرات، والأزهار في قمم الأغصان ولونها أبيض مصفر.
الجزء المستعمل: كل أجزاء النبات
الإستعمال: من أحسن ما يؤكل وأنفعه على المعدة ويؤكل طازجا، ويستعمل لعلاج الامراض الجلدية المزمنة، ويستخدم طازجاً مع قبل من الزيت لعلاج مرض الفيل، ويستخدم في تخفيف الام الأسنان واللئة الملتهبة وذلك بمسحها به وتضاف الأوراق الى زيوت الشعر لزيادة نموه
الكرّاث : نبات ربيعي له عصا طويلة في رأسها وردة داكنة اللون وينبت في الأراضي الرملية.
الحربث : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة صفراء صغيرة ورقيقة وينبت في الأراضي الرملية.
العلقا : نبات ربيعي (من الشجيرات) حالي الطعم وله ثمرة حمراء ينبت في الأراضي الرملية.
الروثة : نبات ربيعي ( من الشجيرات ) له أغصان كثيرة وله سيقان بيضاء ذات أوراق قوية دائمة تشبه الأشواك، ويعتبر من نباتات الحمض، وتقبل الإبل على هذا النبات ويبحث رعاة الإبل عن الروثة لترعاه إبلهم حيث يبقى هذا النبات حتى في فصل الصيف ويزهر في الربيع والشتاء.
البختري : نبات شهير له رائحة زكية يستخدم كطيب لشعر النساء.
الشمطري : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة صفراء وله رائحة طيبة ويشبه النفل إلا أن ورقته أعرض قليلا ينبت في الفياض.
الشيح : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي المتماسكة والصلبة، ويميل لونه إلى البني يرتفع إلى قرابة 30 سم والنبتة على شكل دائرة قطرها من 30 إلى 40 سم تقريبا وأوراقها اسطوانية صغيرة وقصيرة ضيقة التفرع ولها أعناق قصيرة مليئة نهايتها بالأزهار ولها رائحة ذكية ويستعمل هذا النبات كمعطر للشاي وعلاج لبعض الأمراض.
الجزء المستعمل: كل أجزاء النبات
الإستعمال: يستعمل النبات لطرد الديدان على هيئة منقوع كما يستعمل مسحوقه لمدة ثلاثة أيام متتالية عند النوم للغرض نفسه.
القيصوم : نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله رائحة زكية ومنظره جميل مشابه للشيح والجثجاث وينبت في الفياض.
كراع الغراب : نبات ربيعي حالي الطعم له جذع أبيض اللون يشبه للجزرة وينبت في السهول.
العنصيل أو البصل البري : وهو نبات ربيعي ينمو بعد هطول الأمطار في المناطق الرملية ومنظره جميل، وهو عبارة عن عود أخضر طويل يصل ارتفاعه الى أكثر من متر، وفي رأسه زهرة بنفسجية اللون، يؤكل كاملاً العود والزهره، وطعمه شبيه بالكراث أو البصل حلو وممتلئ بالماء، ولم يجرب طبخه.
الربحلا : نبات حولي قائم سيقانه متفرعة يتراوح طولها بين 15-40 سم ينمو نبات الربحلا في البيئات الرملية الصلبة وفي البيئات الصخرية، له أوراق بيضاوية طويلة وحافتها متموجة بشكل غير منتظم وفي الأعلى تكون الأوراق أصغر، والزهرة طرفية ذات شكل جذاب حيث أنها ذات لون وردي فاتح وفي وسط الزهرة يكون اللون وردي غامق مائل إلي اللون الأرجواني والمياسم صفراء واضحة، وتنبت في المناطق الشماليه مثل الحماد والقريه بالجوف في فصل الشتاء ووقت الأمطار، والربحله من النباتات اللذيذة الطعم وتؤكل من الأوراق إلي الجذور وطعمها قريب من طعم الخس الحلو وتؤكل مباشرة وبعضهم يصنع منها سلطه مع الملح
الذعلوق : نبتة موسمية منفرشة تنبت في السهول والأراضي الرملية وترتفع قرابة 10 سم عن الأزهار وأوراقها طويلة ودقيقة وأزهارها خضراء مصفرة وشائكة، ويتميز الذعلوق بطعم لذيذ مع بعض المراره المقبولة ويأكل الانسان أوراقه.
الخبيّز : نبات منفرش ومنتشر يصل ارتفاعه ما بين 15 - 45 سم ينبت عند مجاري السيول ومنابع المياة، والأوراق نصف دائرية تشبه الكلوة لها من 5-7 فصوص، والأزهار بيضاء صغيرة تميل إلى اللون الزهري الخفيف وقطر الثمرة 6 ملم والبذور سوداء ملساء.
الجزء المستعمل: الأوراق والبذور.
الإستعمال: تؤكل أوراقه طبخاً او نيئة عند الحاجة وتستعمل والبذور كملطف ومسكن في حالات الاسهال وقروح المثانة ويستعمل في حالة خشونة الصوت وجفاف الجهاز التنفسي، ومفيد في القرحة الباطنية والتبول الحارق.
القطين : نبات حولي صغير تنبت في الأراضي اللينة والمتماسكة بارتفاع نحو 15 إلى 20 سم وله أفرع هشة وأوراق عريضة اسطوانية الشكل، والأزهار ذات سنابل كثيفة مختبئة في كتل صوفية كثيفة بيضاء شبيهة بالقطن، وللثمار شوك قصير وهي ممتلئة بالماء وسيقانها تتفرع من القاعدة، ويغلب عليها طهور مادة قطنية ومن هنا أتت التسمية، تعتبر هذه النبتة من الأعشاب الحمضية فطعمها ملحي حامض.
الجزء المستعمل: كل النبات وزيت البذور
الإستعمال: يستعمل المنقوع النبات لعلاج اللثة النازفة وتستخدم الأزهار لعض الثعبان ويستخدم ضدالديدان أما الزيت فيستخدم للروماتيزم
السعدان : نبات صيفي ينبت في الأراضي الرملية والسهول، منفرش ليس له ارتفاع يذكر وأوراقه شوكية شبيهة بأوراق عشبه الرقم ولكن أزهاره دائرة كبيرة نسبيا عندما تكون طرية وهي لذيذة الطعم، وزهرة هذه النبته صغيرة الجحم وأغلفتها كبيرة جداً، والفاكهة التي تحملها قابلة للأكل قبل أن تيبس أشواكها وهي حلوة المذاق.
الهراس : نبات ربيعي ينبت في السهول، منفرش يرتفع لقرابة 5 سم وأوراقه اسطوانة قصيرة مجتمعة ومتقابلة وأزهاره شوكية دائرية تنفرش بطول 20 سم تقريبا لا يأكله إلا الغنم.
العشرق : وهي عشبة برية وأحد انواع السناء، مسهلة اذا شرب مغليها وتؤكل البذور الصغيرة التي بداخل القرن
الجزء المستعمل : البذور والأوراق.
الاستعمال : مسهل عام ويتم غليها ويشرب ماءها، ولكن اذا جفت هذه العشبة اصبحت سام
العشر : شجيرة متفرعة يتراوح ارتفاعها ما بين 8 إلى 3متر تقريبا وأوراقها جالسة وحجمها كبير بشكل بيضاوي عريض وقمتها حادة ، وأزهارها على هيئة قمم خيمية تقريباً ذات أعناق يصل طولها حوالي 6مم والبراعم كروية الثمرة كبيرة الحجم تميل إلى الشكيل بيضاوي والبذور عريضة حادة ومسطحة.
الجزء المستعمل: قشور الجذور العصارة اللبنية والأزهار
الإستعمال: تستعمل الأزهار لعلاج الربو ويعتقد أنها تساعد على الهضم والعصارة اللبنية مسهل قوي، وتستعمل خارجياً كمادة مهيجة، وتوضع الأوراق (مدفأة) موضعياً لعلاج الصداع وآلام المفاصل والتوائها
الحزا : نبات صغير ناعم معمر والسيقان متفرعة من القاعدة الخشبية، له أوراق عشبية مقسمة الى فصوص خفيفة وهي بيضاء وذات زوائد طرفية حادة.
الجزء المستعمل: الأوراق.
الإستعمال: يستعمل الشاي المحضر من الاوراق كمسهل للهضم وطارد للغازات ومسهل خفيف
الشكعاء : تستخدم البذور في تجبين الحليب وذلك بفركها في الإناء من الداخل والحلب فيه فوراص فيتحول الحليب الى جبن في الاناء وينثر الماء المتبقي وتستعمل البذور لدباغة الجلود.
الغزالة : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي المنبسطة (الدشاش) له لون أخضر باهت وعندما تكسر عوده يخرج منه سائل لزج لونه أبيض كالحليب وطعمه مر وهو شبيهه بالعرفج من ناحية الحجم تقريبا، وله استخدامات طبية وأفضل وقت لقطفه هو وقت الفجر وقبل شروق الشمس.
حمط أو قميص : شجرة برية تنمو في الممرات الجبلية يأكل أهل البادية حبات التين الصغيرة التي تثمرها علما أنها شجرة حليبية، وينصح عدم لمس المادة الحليبية التي تفرزها الأغصان لوجود ضرر منها على الانسان وخاصة العين.
كف مريم : عشب حولي شبه زاحف على الأرض مجتمع على بعضه وأوراقه شبة دائرية مزدحمة ولونها اخضر داكن يميل إلى الرمادي وارتفاعه لا يزيد على 20 سم وسيقانه متفرعة بغير انتظام وتجف وتنكمش بعضها على بعضها بعد نضوج الثمار والأوراق صغيرة والأزهار بيضاء صغيرة ارتفاعها لا يتجاوز 5 سم ليس فيها عنق والسبلات ذات شعر كثيف وخشن، والبذور بيضاوية وغير مجنحة، تأكلها الحيوانات و لها فوائد طبية لأمراض النساء
الجزء المستعمل: النبات كاملا
الإستعمال: يستعمل النبات في حالات عسر الولادة ولايقاف نزيف الرحم وللمساعدة في انزال الجنين ويؤخذ العشب على مسحوق بالفم آو على هيئة منقوع.
داتورة : أقل من شجيرة وهي حولية لها ساق متين وارتفا عها ما بين 30سم –60 سم ومكسوة بالزغب الناعم، وهي متشبعة التفرع، والأوراق تتراوح مابين 5,7 إلى 15 سم في الطول وما بين 2,3 إلى 5,7 سم في العرض، بشكل بيضاوي حاد والأزهار منفردة ارجوانية من الخارج بيضاوية عادة من الداخل.
الجزء المستعمل: الاوراق
الإستعمال: عصير البذور والأوراق الطازج منوما ومسكنا ومضادا للتشنج الغير ارادي في العضلات، ويستعمل في علاج الجنون والصرع والصداع المستمر، والبذور سم مفضل لأغراض الجريمة، وتستعمل الجذور لعضات الكلاب
مسيكة , عفنه , شجرة الريح , جويفة ، مجنونة ، القشعة : نبات صيفي حار (من الشجيرات) ينبت في الفياض بارتفاع (40 سم) تقريبا وبعرض منفرش في الأعلى يشكل مساحة تقدر بشكل دائري قطرها يصل إلى أكثر من 40 سم أوراقها رمحية دقيقة طويلة نسبيا ذات رائحة قوية ونفاذة، ولها أزهار صفراء عطرية تظهر في الربيع، وجذورها وتدية عميقة، تنمو وتنتشر كثيراً في الأراضي الزراعية وفي الأتربة السلتية والرملية وتتحمل الظروف الصحراوية القاسية والملوحة بدرجة عالية، تأكلها الحيوانات وفيها فوائد طبية متعددة.
الاستعمال : تستعمل لعلاج أمراض الرحم ومعالجة الروماتزم .
شوك الجمل أو شدق الجمل : نبات حولي ينبت على ضفاف الأودية والمنحدرات الصخرية ويعتبر نموه بطئ نوعا ما، يرتفع من متر إلى مترين وقطرة نحو 70 سم، ناعم الملمس ولونه أخضر شاحب، له ساق بسيطة أوقليلة التفرع، والأوراق كبيرة ومبرقشة بالابيض ومفصصة تشبه الحبحب والحنظل والقشور الخارجية مستطيلة عند القاعدة ويزداد عرضها لتكوين زوائد حافية بيضاوية مهدبة وشوكية، والثمار كروية الشكل وشائكة بحجم كرة البنق، وله رائحة جميلة تشبة رائحة الكاكاو، ويؤكل لب الثمرة.
الجزء المستعمل: الاوراق والبذور
الإستعمال: الاوراق ملينة والبذور ملطفة ومسكنة وقد وجد أن لـها قيمة خاصة لعلاج النـزيف.
الثندا (العندب/الخشنا) : نبات صيفي معمر بيئته الرمال (النفود) يسمى عند أهل الجنوب (العندب) وبعضهم يسميها (الخشنا) ينبت في الأراضي الرملية والسهول له سيقان خضراء متفرعة من القاعدة وازهاره خشنة متقابلة في أعلى الساق، وهو نبات مأكول من قبل الإنسان والجزء الجذري منه يمتاز بطعم حلو ولونه أبيض شحمي كجمارة النخيل شكلا.
ورد في (تاج العروس) للزبيدي : نَبت له ورَق كأَنه ورق الكُراث وقُضْبان طِوال تَدُقُّها الناسُ، وهي رَطْبة فيتخذون منها أَرْشِيةً يَسْقُون بها.
الحماط (الحلم) : يسمى عند أهل الجنوب (الحلم) وهو نبات صيفي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول.
الهرم : نبات صيفي ينبت في السباخي وعلى السواحل، وهو نبات حولي سريع النمو يشيخ ويموت بعد أن يكمل دورته بمقدار ستة أشهر وله أشكال عديدة ومتنوعة
الثمام : نبات صيفي (من الشجيرات) مشابه للسبط وينبت في الأراضي الرملية، ويرتفع إلى قرابة 70 سم وأوراقة رمحية طويلة، وسنابله متوسطة الحجم وناعمة وهو غذاء مفضل لدي البهائم
الصمعا : نبات ربيعي ينبت في السهول والدبادب، ارتفاعه قرابة 25 سم وأوراقة طويلة ولها سنابل عديدة ومتشابكة بلون أخضر وتأكله الإبل قبل أن يتفتح، وعندما تتفتح سنابله تتطاير محتويات السبلة وتلتصق بالحيوانات وتؤذيها فلا تطيق المكوث في قربها كذلك يلتصق بالثياب ويؤذي الجسم ويصعب إخراجها من الملابس عندما يصفر ويصبح يابسا ويبدأ بالسقوط على الأرض يطلق عليه مسمى (رمام) ويأكله الحلال.
الرمام والحميس : هو خليط من النباتات الربيعية اليابسة بعد إنتهاء موسم الربيع حيث تتحول إلى اللون الأصفر وتسقط بفعل الرياح لتجتمع مع بعضها فيطلق عليها بالعامية مسمى (رمام وحميس).
عنب الديب : عشب ورقي طوله (35سم ) تقريبا واسع الانتشار وسريع النمو وينبت في الأراضي الزراعية بجذور جانبية، وهو نبات يحب الرطوبة الأرضية وينمو في التربة السلتية والرملية ويتحمل الملوحة بدرجة متوسطة ويتكاثر بالبذور التي تجمع صيفاً، له أزهار بنفسجية فاتحة تظهر في الربيع.
الاستعمال : مدر للبول ويستعمل كعلاج لأمراض الكبد .
الثيل : نبات معمر له ساق نحيل وهو زاحف عريض، ومكون الباقات من الحب النابت وله أفرع مزهرة ونحيلة منتصبة، والأوراق تتراوح ما بين 2 –10 سم في الطول وما بين 25 الى 3 ملم في العرض، والسنابل من اثنتين إلى ست.
الجزء المستعمل: النبات كاملاً
الإستعمال: يستعمل عصير النبات في التهاب العين وكذلك لايقاف نزيف الجروح الدامية، كما يستنشق مسحوقه لايقاف الرعاف ويستخدم عصير النبات الطازج في حالات الدسنتاريا وفي حالة التهاب المجاري البولية وعسر البول.
الوهط : نبات صيفي (من الشجيرات) له شوك حاد منحني ينبت في سهول عالية نجد وهو غذاء جيد للإبل حيث يتم شوي عيدانه الدقيقة ويقدم كعلف للإبل
السبط : نبات صيفي مشابه للنصي إلا أنه أكبر قليلا ينبت في الأراضي الرملية.
الجثجاث (الجثيا) : نبات صيفي متين ومعمر (من الشجيرات) ينبت في الفياض وفي الأتربة الرملية والصخرية، وهو واسع الانتشار في معظم أنحاء المملكة ويتحمل الظروف الصحراوية الصعبة، طوله حوالي (40 سم) له أفرع ورقية صاعدة والأوراق نصف مطوقة للساق ومستطيلة وحوافها منحنية للخلف ومتموجة، وله أزهار صفراء صغيرة تظهر في الربيع ذات رائحة طيبة ونفاذة جدا، والجذور جانبية وعميقة، وله طعم مر وغير مستساغ، ولا يأكله إلا الحيوانات.
الجزء المستعمل: النبات كاملا
الإستعمال: يوضع النبات المجفف على الكدمات حيث يساعد على التئام الجروح، وله استخدامات أخرى حيث تلف به ثمار النخيل لتحميها من الدبا والجراد.
السليج أوالحاذ : يسمى عند أخل الجنوب (الحاذ) نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله شوك خفيف ينبت في الأراضي الرملية والسهول والسباخي وعلى السواحل.
العاقول : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السباخي وعلى السواحل ويعتبر قليل الانتشار وله شوك حاد وغزير وقوي وكثير التفرع ، له أوراق صغيرة وصلبة يصل طولها ما بين 5 و 2 سم تقريبا له أزهار على هيئة عناقيد متناثرة من 3 - 8 في العنقود الواحد .
الجزء المستعمل: الساق، الأوراق والجذور والأزهار
الإستعمال: يستعمل كملطف في حالة الحمى، ويساعد على الهضم، ومقوّي ومسهل ومدر للبول ويستعمل أيضاً في شفاء أمراض المخ والجذام والأمراض الجلدية والنزلات الشعبية، ويقلل الشعور بالعطش ويستعمل لفتح الشهية، يوقف الرعاف، يخفض الوزن، ويعتبر هذا النبات علاجا جيدا للبواسير والصداع النصفي، يستعمل زيت النباتات دهاناً خارجياً لعلاج الروماتيزم ويعد مقوياً جنسياً للرجال وينقي الدم
العرفج
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية والسهول بارتفاع قرابة 80 سم ويصل قطرة إلى نحو المتر، أملس بدون شعيرات، وله أوراق رمحية صغيرة خضراء بأزهار صفراء صغيرة وكثيرة،
وله ثمار صغيرة على هيئة جوزة محاطة بأجنحة غشائية جافة، وتتساقط أوراقه في فصل الخريف، وأزهار يمكن إضافتها إلى الشاي فتكسبة رائحة وطعم مميز، وهو من النبتات المفضلة لدى الإبل.
الجزء المستعمل: الأوراق
الإستعمال: الأوراق تستخدم كمنبه ويساعد على توسع للشعب الهوائية في حالات صعوبة التنفس.
الإرطا أوالعبل : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية، أوراق اسطوانية دقيقة وطويلة وأزهاره ذات شعيرات كثيفة تميل إلى الأخضر المصفر ، وله قدرة فائقة على التعايش مع الظروف المناخية الصعبة ويعتبر من أجود أنواع الحطب وله رائحة ذكية، وتستخدم أوراقه في دبغ الجلود ولعلاج بعض الأمراض.
السلم : نبات صيفي (من الشجيرات) لها شوك مستطيل وتنبت في الفياض وتأكله الإبل مع طلوع سهيل، وهي شجرة شوكية عالية (7 م ) أزهارها صفراء كروية رائحتها طيبة تظهر في الربيع، جذورها وتدية عميقة جداً نموها متوسط تتحمل الظروف الصحراوية الصعبة ويزيد طولها في أتربة الأودية العميقة وفي التربة السلتية والحصوية، تتحمل الملوحة بدرجة عالية.
الاستعمال: يستخدم صمغها كمرطب وملطف وقلفها كقابض ويستعمل لعلاج الدوسنتاريا .
السمر : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض ويعتبر من أنواع الحطب.
السرح : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض.
الطلح : نبات صيفي (من الأشجار) تنبت في الفياض ارتفاعها ما بين أربعة إلى خمسة أمتار تقريبا والطلحة ذات ساق ناعم وقشور خضراء زاهية، مغطاة بما يشبه الصدأ، وهي كثيرة الأشواك ويصل طول شوكها إلى 3 سم والأوراق ريشية ثنائية تحوي من 3 - 9 أزواج من الفلقات الريشية، الأزهار ذات رؤوس مدورة كروية صفراء اللون رائحتها عطرية، وتظهر الثمرة قبل الأوراق وتكون على هيئة قرون.
الجزء المستعمل: الصمغ والقشرة
الإستعمال: يستعمل الصمغ السائل كملطف لأنسجة الجلد في حالات الاسهال وفي حالات الحروق، كذلك يستعمل لإيقاف النزيف وتستعمل القشرة لعلاج الجذام.
الكداد : نبات صيفي (من الشجيرات) تنبت في الفياض وفي الأراضي الصلبة والصخرية، ارتفاعها قرابة المتر وأوراقها صغيرة بيضاوية، وتتميز ثمارها بوجود انتفاخ كالبالون أبيض مصفر وبداخله النواة وهي ذات طعم حلو ولها أشواك طويلة وقوية ومدببة يصل طولها إلى 7 سم وتأكلها الإبل.
الأراك (الراك) : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في عالية نجد.
الرمث : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول والفياض بارتفاع أكثر من المتر وأوراقة اسطوانية دقيقة وطويلة نسبيا يصل قطرها إلى نحو المتر والنصف، وتنمو أوراقه الطويلة الشبيهة بالأغصان في فصل الربيع وتخضر حتى نهاية الخريف وفي أوائل الصيف حيث تعج بالإخضرار، يعتبر أكثر نباتات الحمض انتشارا وشهرة حيث ينتشر في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية للمملكة وتعتبر أغصان وجذور الرمث من أطيب أنواع الحطب وتمتاز بالرائحة الزكية والحرارة الجيدة
ويستخدم كعلاج للعقم الثانوي بإذن الله.
الشنان : يتواجد في الأراضي الطينية وشبه السبخة وعلى حواف الأودية، وهو نادر الوجود وتعتبر أوراقه المليئة بالسوائل أكلة مفضلة لدى الإبل.
الشعران : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الضمران : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
العجرم : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
السـّواد : ينبت في الأراضي الطينية وشبه السبخة ويتميز بوفرة السوائل في أوراقه ذات اللون الأخضر الداكن وهو أيضا نادر الوجود
العراد : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الغضراف : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الرغل : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول بارتفاع 60 سم تقريبا ولونه أخضر باهت وأوراقه نصف دائرية صغيرة، وهو مسبب للحساسية
الغضا : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية خصوصا سهول عالية نجد، يصنف هذا النبات كصديق للأرطى وتستعمل أغصانه وجذوره كحطب ويتمتع برائحة زكية
ويتعرض الغضى لعملية احتطاب مركزة جعلت من وجوده ندرة إلا في المناطق الوعرة مثل النفود الكبير والربع الخالي في المملكة العربية السعودية كما يوجد بكثرة في نفود الخبيبة والمصفر جنوب وجنوب غرب عنيزة وبكثرة بسبب حمايته ثم الوعي من أهالي المنطقة بوجوب المحافظة عليه.
الفِرس : الفِرس شجيرة صغيرة تستخدم وهي من الشجيرات المعمرة لا يتجاوز طولها 85 سم، تتكاثر بالبذور , وتنمو فوق الأتربة المحجرة في المناطق شديدة الجفاف، والنبات مغطى بشعر ناعم رمادي والأوراق اسطوانية صغيرة متبادلة والأزهار قليلة ومتجمعة على شكل عناقيد كروية، وهي صالحة للرعي وتستعمل السيقان الخسبية كحطب لشب النار وللتدفئة.
الشفلّح : ينبت الشفلّح أو الملاثت في الجلاميد الصخرية وهي شجرة لا ترتفع ولكنها تتمدد وتتسلق بارتفاع قرابة المتر ولها شوك وأوراقها خضراء فاتحة سميكة وناعمة وشبة دائرية منحنية للداخل، وتنتج فاكهة تشبه الكمثري لها ثمرة مثل ثمرة التين وهي حالية الطعم يؤكل لبها، وعند سلخ قشرتها تظهر بداخلها دستات من بذور صغيرة في مادة بيضاء لزجة ولاصقه، وتسقط الأوراق في الشتاء وتبدأ بالاخضرار في الربيع وتزدهر في فصل الصيف.
الجزء المستعمل : الأوراق والجذور.
الاستعمال : تستخدم الاوراق و الجذور في الطب قديما لمشاكل الكلى والمسالك البولية وعسل هذه النبته مفيدا جدا ممن لديهم حرقان في البول ومشاكل في المسالك البولية .
حماز - بطباط – رطريط : شجيرة طولها ( 50 سم ) تقريبا معتدلة النمو واسعة الانتشار في معظم أرجاء المملكة تنمو في التربة الرملية والسلتية والمالحة وتتحمل الملوحة بدرجة عالية جداً ، ولها أزهار صفراء تظهر في الشتاء والربيع وأحياناً في الخريف وجذورها وتدية عميقة، وهي تتحمل الجفاف والظروف الصحراوية الصعبة ولا ترعاها الحيوانات.
الجزء المستعمل : البذور والأوراق.
الاستعمال : يعتبر أحد أقوى أدوية الاعشاب القابضه للانسجة وقاطع للنزف والرعاف والإسهال, وغسول جيد للأنف والنزلة الأنفية وكغرغرة لالتهاب الحلق وغسول لالتهاب الفم واللسان, وحصى الكلية والنقرس، وهو ممتاز للغرغرات, والحقن, ولعلاج الكوليرا, والدوسنتاريا، ومضاد للسكري، والسيلان المهبلي ويستخدم كدش مهبلي، وكمرهم للبواسير والشقوق الشرجيه ويستخدم أيضا في التهاب المثانة والتهاب القولون المخاطي.
وقد اُستخدِم عادة كعلاج للجدري, الحصبة, البثور, الصفراء, التمزقات, لدغات الحشرة, لدغات الحية, و لطرد الدّيدان ومن الخارج يستعمل لمعاجة الجروح والنزف بسحق الاوراق واستعمالها على شكل كمادات.
النقيع أوعكرة الضب أو شوك الضب : نبات ربيعي ينمو في الاتربة السلتية والصخرية بجذور عميقة، يعتبر واسع الانتشار في معظم أنحاء المملكة ويتحمل الظروف الصعبة، له ألسنة تشبه عكرة الضب، زهرتها بكبر الانفتاح العلوي بلون بنفسجي بطول 2سم وليس له رائحة ويظهر في موسم الربيع.
الجزء المستعمل : الأوراق والبذور والأزهار.
الاستعمال : الأوراق قابضة للمعدة والبذور لشفاء الجروح والأزهار جيدة للمعدة.
الزهر أو خرشوم النعجة : نبات صيفي ينبت طوله (20سم) تقريبا وهو واسع الانتشار في المناطق الوسطى خصوصا في عالية نجد، ينمو في التربة السلتية والرسوبية الرملية، يظهر في الربيع ويتكاثر بالبذور التي يمكن جمع ثمارها صيفاً، والزهر نوعان أحدهما له وردة بيضاء والآخر له وردة صفراء ويعتبر النوع الثاني قاتل للغنم.
الجزء المستعمل : كل النبات
الاستعمال : يستعمل كمدر للبول ويعتبر منشطا جنسيا.
السدر أو النبق أو الكنار : نبات صيفي (من الشجيرات) دائمة الخضرة ولها ثمار حمراء وتنبت في الفياض، وتنمو في الأتربة السلتية والحصوية وتتحمل الملوحة بدرجة عالية وتتكاثر بالبذور التي تجمع صيفاً وتتم زراعتها في الشتاء، وهي شجيرة شوكية كثيفة ( 2- 4 م ) أزهارها خضراء مصفرة تظهر في الشتاء والصيف وجذورها وتدية عميقة، تعتبر واسعة الانتشار في القسم الشمالي من المملكة وتتحمل الرعي والجفاف والظروف الصعبة.
الجزء المستعمل : الأوراق والثمار.
الاستعمال : تستعمل الأوراق لعلاج الجرب والبثور ومنقوع الأوراق لعلاج آلام المفاصل والتهاب الفم واللثة, كما تطحن أوراقها بعد تجففيها وتستخدم لتنظيف الجسم والشعر, وثمارها تؤكل .
الأثــل : شجرة طولها ( 10 م ) تقريبا وهي سريعة النمو وواسعة الانتشار في معظم أنحاء المملكة، وتتحمل جميع الظروف الصحراوية القاسية وتنمو في الأتربة الرملية الملحية بدرجة عالية جداً وجذورها عميقة وتدية وجانبية ولها أزهار صغيرة جالسة متجمعة تظهر في الربيع، تتكاثر بالبذور وبالعقل وتتم زراعتها في الربيع، وهي تصلح للحدائق بدرجة ممتازة خصوصا للتشجير ومصدات للرياح وتثبيت الكثبان الرملية.
الاستعمال : قشرها له تأثير هاضم وقابض، ويستعمل المسحوق لعلاج الأكزيما وأمراض الجلد .
الطرفاء : شجيرة صحراوية عالية ( 5 متر ) واسعة الانتشار في المنطقة الوسطى والشرقية ومنطقة نجد وتنبت في الأراضي السبخة وبطون الأودية وهو من النباتات التي يتعمق جذورها في التربة ويعتبر من أكبر نباتات الحمض وهو شبيه بنبات الأثل وينبت بكميات هائلة في حال توفر بيئة مناسبة له ويعتبر من أشد النباتات مقاومة لعوامل الجفاف، وهو طعام غير مفضل للرعي ولكن بذوره جيدة للتشجير الصحراوي.
التنوم : نبات صيفي (من الشجيرات) له أوراق خضراء باهتة اللون، وهو نبات صيفي حولي له ورق سميك مخملي الملمس ومشعر وهو أغبر اللون يرتفع 20 سم عن سطح الأرض، أوراقه لها أعناق قصيرة وبها عروق تظهر بشكل أخاديد في الورقة، وتظهر أزهاره بلون أصفر وهي صغيرة جداً على شكل عناقيد، تظهر بعد ذلك الثمار وهي مدورة بلون أخضر ثم تتحول إلى أسود مزرق تتدلى إلى الأسفل بواسطة عنق قصيرة، ومع بداية الصيف ينبت التنوم ويرى أخضراً طوال فترة الصيف حيث يزهر ويثمر وينمو طوال فترة الصيف الحارة جداً و لايذبل أو يتأثر بحرارة الشمس أبداً، فهو متكيف جداً مع الحرارة العالية جداً، والتنوم لاتأكله الحيوانات إلا وهي مضطرة، والناس تسميه الزريق نسبة للصبغة الزرقاء المستخرجة منه، وقد استخدم التنوم يوماً ما لاستخراج الصبغة الزرقاء منه واستعملت كحبر للأقلام وكصبغة زرقاء، وعند عصر جذوره وثماره، وهي كثيرة الماء يخرج منه سائل خفيف فيه قليل من الزرقة وبعد تعرضه للهواء تزداد زرقته، وبعد تنقيعه في الماء يصبح الماء شديد الزرقة، وإذا ترك لعدة أيام في الماء يتحول للون البنفسجي ثم الوردي، وتتغذى الطيور على ثمره وتذكر كتب القواميس أن العرب أيضاً كانوا يأكلون ثمره.
العاذر : نبات معمر أخضر داكن طوال وأوراقة رمحية منبسطة يبلغ طولها قرابة 10 سم ويرتفع إلى نحو 70 سم يتكاثرفي مجتمعات كبيرة وينبت في المناطق الرملية والمناطق الترابية الشبه متماسكة، سمي بالعاذر لأن الماشية والإبل تتعذر به عندما لايوجد نباتات رعي غيره وتتصبر به ولا تكثر منه حتى يأتي الربيع والحيوانات تأكل أطرافة اليابسة فقط وهي ما يسمى البذور ، للبذور رائحة عطرية جيدة، ولكن رائحته كريهة عند استخدامه كحطب.
الحرمل : نبات معمر دائم الخضرة (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية، سام لا تقربه البهائم بأنواعها وأزهارة صغيرة بيضاء ويرتفع إلى قرابة المتر.
البروّق : نبات ربيعي ينبت في الفياض بارتفاع قرابة 50 سم له أوراق طويلة وأزهار صغيرة بيضاء تكون على الساق على شكل عقد دائرية صغيرة تتفتح عن هذه الزهور.
الحنظل - الشري - العلقم : نبات صيفي سام جذوره معمرة وسيقانه زاحفة منتشرة بكثرة وهي دقيقة ذات زوايا متفرعة خشنة الملمس له محاليق بسيطة والنبات مغطى بشعيرات أو زغب خشنة، وله ثمرة خضراء بحجم التفاحة طعمها مر جدا تسمى (الحدج) وله بذور تؤكل كالفصفص بعد غسلها وملحها وتجفيفها، وهو نبات شبيه بشجرة الحبحب أو الجح مع فارق بسيط في الشكل وملمس الورق حيث ان ورق الحنظل خشن وأصغر من ورق نبات الحبحب، ويثمر في فصل الخريف ثمارا صغيرة بحجم التفاحة العادية ولون ثمره في بدايته أخضر مخطط باللون الابيض المائل للخضرة، وعندما ينضج يكون لون الثمرة صفراء وبداخله حب يسمى (الهبيد أو الهبود) ويؤكل حبه بعد ان يستخرج ويعالج بالماء والملح، وتتغذى الجرذان على ثمر الحنظل وتقيم جحورها على مقربة من شجره، ويتميز الحنظل بالخضرة طول العام حيث ان جذورة طويلة تتعمق في التربة حتى تصل الى الندى تحت الارض ليحافظ على بقائه.
الجزء المستعمل : لب الثمرة والجذور وزيت البذور
الاستعمال : يستعمل لب الثمر كمسهل قوي جداً وطارد للديدان وخافض للحمى وطارد للغازات
ويستعمل للأورام وحبوب الشباب والبهاق والقروح ومفيد في أوضاع الجنين غير الطبيعية، أما الجذور فتفيد في التهاب الثدي وألم المفاصل ومرض الجذام وداء الفيل وآلام الرأس وغيرها، كما توصف الثمرة والجذور لعلاج لدغة الثعبان والعقرب ، كما يستعمل زيت البذرة بعلاج الجرب.
وعند الدعس بالقدم على لبه الثمرة من ناحية عرقوب القدم يسبب إسهال شديد خلال دقائق قليلة.
الطفطاف أو البابونج : نبات سنوي يصل ارتفاع ال 15سم وينبت وسط الرياض والخباري وله سيقان رقيقة قائمة الاوراق بشكل راحة اليد ولها رؤوس صغيرة عرض كل منها 5 ملم ولها عنق قصير، والثمرات دقيقة عارية، وهو شبيه بالقريص ولكنه يختلف حيث أنه زهرته صفراء مختلطة بإخضرار ذات شكل هرمي دائري وطعمه يختلف عن القريص أيضا، ويقال أن المصريين القدامى أهدوا البابونج لاله شمسهم وفضّلوه على كل الاعشاب بسبب أن البابونج مهدىء.
الجزء المستعمل: العشب كاملاً
الإستعمال: مفيد في علاج القرحة المعدية وقرحة الاثنى عشر ومحسن للهضم.
البابونج صالح للاكل وللعلاج زهور البابونج استخدمت في الطب البديل كمسكن ومقاوم للالتهاب ومضاد للتشنج ومفيد للارق والتوتر وهو جيد للروماتيزم ومضاد للتشنج والتقلصات المعويه والطمث ويستخدم لتخفيف الام المعده وعسر الهضم
يعطى جرعات للحمى والحلق المتقرح كما يخفف الام البرد والانفلونزا، ويستعمل من الخارج كغسيل او ضماده لالتهابات الجلد والحروق، كما تستخدم الزهور كمرهم للبواسير والجروح ويستخدم للاستحمام لارخاء الام العضلات والاقدام وتليين الجلد.
الجعد : نبات عشبي معمر ينبت في الأراضي الصلبة وفي الأودية بارتفاع قرابة 40 سم لونه أخضر باهت وأوراقه صغيرة شبه دائرية ناعمة الملمس وزهوره في أعلى السيقان بنفس لون النبتة، ويستخدم قديما في حشو الوسائد لنعومته ورائحته الطيبة.
القرضا : شجيرة معمرة تنبت في الأراضي المتماسكة والصلبة والوديان بارتفاع قرابة المتر والنصف وعرضها يشكل شبه دائرة ويصل قطرها إلى أكثر من المتر وأوراقها الخضراء طويلة وصلبة والأزهار صغيرة خضراء مصفرة، وتأكلها الإبل.
العوسج أو العوشز أو الغردق : شجيرة برية شوكية واسعة الانتشار دائمة الخضرة طولها من 1 - 3 متر تنمو في الأتربة الصخرية والسلتية وتتحمل الملوحة بدرجة معتدلة، وجذورها وتدية عميقة سريعة النمو، ولها أزهار طويلة ومعنقة وفي الربيع تثمر حبات صغيرة حمراء اللون حلوة المذاق تحبها الطيور وتسمى (المصع) ويقول المثل (توبة العصفور عن جني المصع) وتمتاز هذه الشجيرة بتحملها الجفاف والصقيع وارتفاع درجة الحرارة، وهي تتكاثر بالبذور المتجمعة في الخريف، وتتم زراعتها في أوائل الربيع، وهي تصلح للحدائق بدرجة ممتازة كأسيجة ومصدات للرياح، وترعاها الحيوانات.
ويذكر أنة الغذاء المفضل لدي الحباري وهو شجر الغرقد أو شجر اليهود والذين يحرصون الآن على الإكثار من استنباته لما ورد أنة في آخر الزمان يتكلم الحجر والشجر فيقول يامسلم ياعبدالله تعال خلفي يهودي فقتلة إلا شجرة الغرقد.
الجزء المستعمل : الساق.
الاستعمال : يستعمل ساقها كمدر للبول وضد الإسهال ومقويا عاما .
العرجون : من الفطريات اللذيذة ، وينمو في الأراضي الرملية بعد هطول الأمطار الربيعية، ويؤكل مشوياً ولا يؤكل نيئاً ولا ينصح بالإكثار منه
الطرثـوث : نبات حولي ارتفاعه يتراوح ما بين 50 الى 100 سم له ساق سميك مرصع بقشور حرشفية، والسنبلة طويلة كثيفة، والقناب حرشفي عريض وأطول من كأس الزهرة، والتويج أصفر اللون وله طرف بنفسجي.
الجزء المستعمل: النبات كاملاً حيث طعمه حلو ويؤكل نياً أو مشوياً.
الإستعمال: قابض حيث يسحق ويتناول مع اللبن الرائب لوقف الاسهال ويقطع نزف الدم ويستخدم كعلاج ضد احتباس الصفراء، ويخلط اللب مع العسل ويعتبر منشطا للفحولة حيث يستعمل كمقوي للناحية الجنسية ومكثر لتكوين السائل المنوي
والطرثوت نبات رملي طويل مستدق كالفطر وله في بعض الاحيان اشكال غريبة وهو يضرب إلى الحمرة او اللون البنفسجي. وهو مليء بالعصارة المائية يشبه النبات في شكله الهراوة، ليس له اوراق وهو حولي يصل ارتفاعه في بعض الاحيان إلى 70سم، يتطفل على جذور بعض النباتات الصحراوية مثل نبات الغضا ومنه نوعان حلو وهو الاحمر ومر وهو الابيض
تربة : نبتة موسمية تنبت في الأراضي اللينة والرملية، ترتفع إلى 20 سم، لها أوراق خضراء وأزهارها بيضاء كبيرة متفتحة خلال فترة النهار وتغلق عند المساء وهي جميلة الشكل تأكلها البهائم وغالبا ما تلتصق على العشبة ذرات من التراب ومن هنا جاءت التسمية.
حرشا أو حريشا : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، يرتفع إلى قرابة 50 سم وأوراقه قاعدية مفصصة تأكله البهائم.
المكر : نبات موسمي منفرش ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، ليس له ارتفاع يذكر وأوراقه صغيرة جدا لونها أخضر ببياض كثيفة ومتقابلة والأزهار بيضاء صغيرة.
البقيرا أو البقرا : نبات شبيه بالحوى من حيث الشكل غير أن أزهاره ترتفع إلى أعلى وكثيفة الأوراق ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة وتعتبر أحسن من الخس.
اليهق أو جرجير البر : نبات حولي شبيه بالجرجير غير أن زهوره تعطي اللون البنفسجي وله نفس صفات الجرجير.
الجرجير : هو الجرجير المعروف وينبت ضمن النباتات الموسمية في الأراضي اللينة والمتماسكة ويحمل صفات الجرجير البلدي.
رمرام : نبات موسمي يرتفع إلى قرابة 40 سم ينبت في الأراضي الصلبة والمتماسكة، له أوراق شبه رمحية خضراء وأزهاره بيضاء صغيرة
مفيدة في حالات لدغ العقارب والثعابين، وهناك قول يتردد عند الآباء إن الورل (الورر) عندما تلدغه الحية (الثعبان) يذهب جاريا إلى هذه الشجرة ويتقلب عليها (يتمرغ) فلا يضره سمها والله أعلم.
مليّح : نبتة موسمية منفرشة ترتفع إلى قرابة 7 سم تنبت الأراضي المتماسكة واللينة، وأوراقها شبة اسطوانية ممتلئة بالماء متقابلة، وزهورها بيضاء كبيرة نسبيا جميلة الشكل فردية تعتبر من أعشاب الحمض.
عين بعارين : نبات موسمي منفرش بارتفاع قرابة 5 سم ينبت في الأراضي الصلبة والمتماسكة، وأوراقه رمحية كبيرة، وهذه النبتة لها زهور تتفرع من الوسط وهي فعلا شبيهة بعيون البعارين (الجمال)
عين بقر : نبات موسمي صغير لا يتعدى قطره 10 سم وفي وسطه زهرة صفراء وهو جميل المنظر، وينبت في الأراضي الصلبة والمتماسكة.
حسك : نبات عشبي موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة والفياض، منفرش يصل قطرة إلى أكثر من 40 سم أوراقه خضراء صغيرة متقابلة وثماره شائكة
شجرة العنز : نبتة موسمية ترتفع إلى قرابة 10 سم متفرعة من القاعدة، تنبت في الأراضي الرملية والمتماسكة ولونها أخضر داكن وأوراقها اسطوانية صغيرة.
عضّرس : نبات موسمي يرتفع إلى قرابة 60 سم ينبت في الأراضي المتماسكة والصلبة أوراقه قصيرة وأزهار بيضاء صغيرة نسبيا تميل إلى اللون البنفسجي وثماره على شكل أشواك.
عصّفر : نبات موسمي يرتفع إلى قرابة 80 سم ينبت في الأراضي الصلبة والمتماسكة، متفرع في الأعلى وأوراقه مستطيلة بنهايات شوكية وأزهاره صفراء محمرة، يستخدم قديما في تلوين الملابس.
حلبان (حلب) : نبات موسمي منفرش ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، يصل قطرة إلى 30 سم تقريبا وأوراقه صغيرة دائرية متقابلة.
ذنبان (ذنب ناب) : نبات موسمي أوراقه رمحية صغيرة يرتفع إلى قرابة 50 سم ويتميز بسيقانه الطويلة التي يتكون من نصفها تقريبا الزهرة.
ذعلوق الجمل : نبات موسمي ينبت في الأراضي المتماسكة والصلبة، يرتفع إلى قرابة 40 سم وعلى شكل دائري قطره 40 سم وأوراقه طويلة اسطوانية والبذور داخل جيوب دائرية.
عليق أو مداد (خرما) : نبات عشبي موسمي منفرش زاحف ينبت في الأراضي اللينة والرملية، وأوراقه بيضاوية وأزهاره بيضاء وأحيانا زهرية وهو نبات مأكول من قبل الإنسان فهو يطبخ مع الطعام في القديم مع الأكلات الشعبية
حمباز : نبات موسمي منفرش نبت في الأراضي اللينة والمتماسكة ويكثر في الفياض، يصل قطره إلى 40 سم وهو نبات مأكول سواء أوراقه أو جذوره التي تشبه الجزر ولكنه أبيض اللون وحلو المذاق
عنيق : نبات موسمي شبيه بالربلة وهي من فصيلتها ينبت في الأراضي المتماسكة واللينة ويرتفع إلى قرابة 10 سم وأوراقه رمحية عريضة تنبت من القاعدة وسنابلها كثيرة تتفرع من القاعدة
حنوه : نبات موسمي منفرش ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، يصل قطرة إلى 60 سم تقريبا وأوراقه مستطيلة شبة دائرية وأزهاره صفراء جميلة وذو رائحة طيبة
جلوه : نبات موسمي منفرش ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، ويرتفع إلى قرابة 20 سم وسيقانه محمرة والأوراق ذات رؤوس مدببة زهورها في أعلى الأوراق
حرف (الرشاد البري) : نبات موسمي ينبت في الفياض، يرتفع قرابة 60 سم يشبه الرشاد من ناحية الرائحة والطعم وهو نبات مأكول من قبل الإنسان وكذلك تأكله البهائم
رقم : نبات موسمي منفرش تنبت في الأراضي الرملية واللينة والمتماسكة، ارتفاعه لا يتجاوز 5 سم وأوراقه مثلثة وأزهاره بيضاء صغيرة قبل أن تزهر يتكون لها سن مدبب طويل ناعم يسقط عند الإزهار
جنبه : نبات موسمي ينبت في الاراضي المتماسكة والصلبة، متداخل ومرتفع عن الأرض قليلا بما يقارب 10 سم ويغلب عليه الشوك وزهوره صغيرة بيضاء أطرافها بنفسجي اللون وأوراقه صغيرة
جفنه : شجيرة معمرة تنبت في الأراضي الصلبة الحجرية والمتماسكة، لا يتجاوز ارتفاعها 50 سم ومحيطها 60 سم وأوراقها صغيرة غضة وسيقانها بيضاء لها رائحة نفاذة غير مقبولة لا تأكلها الحيوانات
سمح : نبات موسمي ينبت في الأراضي المتماسكة واللينة، أوراقه غضة ممتلئة بالماء صغيرة واسطوانية الشكل وأزهار بيضاء صغيرة تنبت في وسط الأوراق، وهذه الأزهار تعطي نوع من الدقيق يسمى باسم النبتة وهو مأكول وكان يستخدم هذا الدقيق في الغذاء ولا يزال معروف في شمال المملكة.
سليح : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، دقيق الأغصان والفروع ويرتفع نحو 50 سم وأزهاره بيضاء صغيرة
عيينة : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة والصلبة، يرتفع قرابة 25 سم مكونا نصف دائرة وأوراقه رمحية بطول 4 سم وأزهاره صغيرة بيضاء
نقد : شجيرة معمرة تنبت في الأراضي الصلبة والحجرية، ترتفع إلى قرابة 30 سم وأوراقها خضراء باهتة متعرجة وأزهارها صفراء كبيرة
غلقة : نبات موسمي ينبت في الأراضي المتماسكة والصلبة، ويرتفع قرابة 30 سم وأوراقه لونها أخضر داكن وأزهاره صغيرة دائمة الاخضرار لا تأكلها الحيوانات لكونها سامة وعند كسر أي جزء منها يخرج سائل حليبي غليظ
عداء : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والمتماسكة، منفرش متفرع يصل قطرة إلى 30 سم تقريبا وأوراقه شبه دائرية منحنية إلى الداخل وأزهار بيضاء صغيرة تكون في وسط الأوراق
سفيسفان : نبات موسمي ينبت في الأراضي اللينة والرملية والمتماسكة، منفرش قطره تقريبا 15 سم وأوراقه دقيقة وطويلة وسنابله ناعمة صغيرة وتأكله الحيوانات
سنيرا : نبات موسمي جميل الشكل ينبت في الأراضي اللينة والرملية والمتماسكة، وأوراقه صغيرة متقابلة وأزهاره صفراء صغيرة وثماره صغيرة تحتوي على البذور وهو نبات وتأكله الحيوانات
الحبة السوداء (حبة البركة) : زهور الحبة السوداء أو السميراء أو حبة البركة المعروفة يستنبت في المزارع وأسعاره تتفاوت بحسب أماكن زراعته.
المثنان : شجر المثنان هو شجر مشابه لشجر السدر وله أغصان كأغصان شجر السدر كما أن له أوراق خضراء كأوراق شجر السدر ، أما ما يميز شجر المثنان فهو عدم وجود الشوك به كالسدر وايضا لا يثمر المثنان، أما حطبه اليابس فهو شبيه بحطب الغضا ويستخدم في اشعال النار وهو دافيء وصالح للطبخ وعمل القهوة ولا يظهر دخانا كما في بعض الاشجار الاخرى، ويكثر شجر المثنان في رياض ( مطروح ) طريق مطروح - سيوه وتشاهده من بعيد وتشاهد الروض وقد امتلأ به كأنه السدر وبعض شجر المثنان يرتفع فيكون له ظلال ظليل كما للسدر والسمر وبعضه ينمو بدون ساق فيشبه المرخ والسدر المذري ، وتأ كله الابل والاغنام، ويشكل شجر المثنان الذرا والظل في أن واحد ، وله لون أخضر جميل وتعشق الحبارى رياض المثنان لما يوفر لها حمايه من الحوم وتستظل به.
الأينام البري : الأينام البري هو المصدر الأول للديوسجنين وهو مادة شبيهة بالستيرويدات الذي كان نقطة الانطلاق في صنع أول حبة مانعة للحمل، مع العلم انه لا توجد أي إشارة إلى ان النبات كان يستعمل مانعاً للحمل فيما مضى، رغم انها تؤخذ تقليدياً في أمريكا الوسطى لتخفيف آلام الحيض والمبيض والولادة، الجزء المستعمل من النبات الجذور التي تحتوي على مواد صابونينية استيرويدية وأهمها الدايوسين كما يحتوي على فيتو ستيدولات وأهمها بيتاسيتوستيرول كما يحتوي الجزر على قلويدات ونشا. يستخدم الأينام البري على نطاق واسع فهو مضاد للتشنج ومضاد للالتهاب ومضاد للروماتيزم ويزيد التعرق ومدر للبول.
لقد فصل العلماء اليابانيون لأول مرة في سنة 1936م مركب الديوسجنين وذلك عن طريق تفكيك الديوسين وقد مهد هذا الاكتشاف إلى الطريق إلى تركيب البروجسترون وهو أحد الهورمونات الانثوية الرئيسية وهورمونات قشرة الكظر مثل الكورتيزون.
ومن أهم استخدام هذا النبات مفعوله المضاد للروماتيزم، كما يستخدم في متلازمة الامعاء الهيوجية وعلاج ناجح لالتهاب المرارة وهو من الأعشاب المطهرة للكبد ويرفق الصفراء ولذلك يكون أحد المواد العشبية المنقية للدم.
عود الريح : والجزء المستعمل من هذا النبات الذي يصل ارتفاعه إلى حوالي 4 أمتار لحاء الساق ولحاء الجذر والثمار العنبية. يحتوي النبات على قلويدات الأيزوكينولين وهما البربرين والبرفابين وهذه القلويدات مضادات قوية ضد الجراثيم والأمبيبيات وينبه افراز الصفراء واللحاء قابض ومضاد للإسهال وشاف لجدار الأمعاء وبشكل عام مفيد جداً للجهاز الهضمي، وهذا النبات يطهر الكبد والغدد الصماء ويزيل سمومهما ويجب عدم استخدام هذا النبات من قبل المرأة الحامل
الحرشف البري : ويُعرف بأسماء أخرى مثل كعيب وشوك اللبن وهو نبات عشبي ثنائي الحول يصل ارتفاعه إلى متر ونصف له أوراق بيضاء ذات عروق مرقطة وازهار جميلة ذات لون قرمزي في نهايات الأغصان. الجزء المستخدم من النبات الرؤوس الغضة من النبات والبذور، وتحتوي الرؤوس المزهرة الفضة والبذور على ليغنانات الغلافون وأهم مركباتها مركب السيليمارين ومواد مرة ومتعدات الأسيتلين. استخدم النبات في أوروبا كعلاج للاكتئاب ومشكلات الكبد منذ مئات السنين إن لم يكن آلاف السنين، وقد أكدت الأبحاث الحديثة قدرة نبات الحرشف البري على وقاية الكبد من التلف الناتج من تعاطي المشروبات الكحولية وأنواع التسمم الأخرى مثل رابع كلوريد الكربون وخلافه. ويستخدم النبات في الوقت الراهن لعلاج كثير من حالات الكبد. يقوم النبات بوقاية الكبد من السموم إلى خارج الجسم، كما يزيد إنتاج الحليب من الثدي بالإضافة إلى كونه أحد الأدوية العشبية المضادة للاكتئاب. لقد وجد ان مركب السليمارين هو المركب الذي يعزى اليه حماية الكبد من التلف وهذا المركب موجود في البذور ويمكن الوقاية من سموم الكحول ورابع كلوريد الكربون أو الفطور السامة مثل فطر أمانيتا مسكاريا وفطر سايلوسيب وكونوسيب إذا تناوله الشخص خلال 24 ساعة، وقد استخدم السليمارين في ألمانيا بنجاح لعلاج التهاب الكبد وتشمعه، كما تجفف من آثار الأدوية الكيمائية التي توصف لعلاج أمراض السرطان ويساعد في الحد من الضرر اللاحق بالكبد من العلاج الكيميائي ويسرع في شفاء الآثار الجانبية بعد اكتمال العلاج.
الفجل الأسود : وأنواع الفجل متعددة ومفعولها متقارب لكن المعني في تنقية الدم هو النوع الأسود. يحتوي الفجل على جلوكوسيلينات تعطي زيتاً طياراً ورافينين وفيتامين ج. وللفجل تاريخ طويل حيث كتب هيرودوتس (485 قبل الميلاد) أن أجور بنائي الأهرامات في مصر القديمة كانت تُدفع لهم فجلاً وبصلاً وثوماً، وكان الفجل في ذلك يستخدم كغذاء ودواء، وفي روما القديمة كان زيت الفجل يُوضع على الجلد لعلاج أمراضه، وفي الصين كان الفجل مُدرجاً في المواد الطبيعية كمنبه هضمي. واليوم يُستعمل زيت الفجل كمشه ومنبه للهضم. ويُشرب عصير الفجل الأسود لفوائده لتطهير الكبد ويُنبه تدفق الصفراء ويُطهر أيضاً الغدد الصماء ويجب عدم استعمال الفجل لمن يعاني من مشاكل معدية معوية.
الصمغ العربي : الصمغ هو ما خرج من بعض النباتات إما طبيعيا أو بتأثير حالة مرضية ، وهو مادة لزجة دابقة ، والصموغ عديدة الأشكال ومختلفة التراكيب باختلاف أصولها ومواردها وهي عادة تنقسم الى قسمين : نوع قابل للذوبان وآخر تمتص الماء، وهنالك ثلاثة انواع من الصمغ هى الصمغ العربى هشاب، وصمغ الطلحة ، وصمغ اللبان، يختلف كل نوع عن الاخر فى استخداماته فمثلاً صمغ الهشاب يستخدم فى تخفيض نسبة البولينا فى الدم والتى تؤدى الى تقليل درجة الاصابة بالفشل الكلوى ، ولا يستخدم صمغ اللبان فى هذا الغرض اذ ان له الستخدامات طبية اخرى مثل العقاقير الخاصة بأمراض الصدر ، اما صمغ الطلحة فيستخدم فى الصناعات المختلفة كصناعة الالوان ، مواد التجميل وخلافها
ومن الأعشاب المفيدة لأمراض الكلى:
عرعر، الخلة، الصمغ العربي، البقدونس، الحبة السوداء، العسل، كركديه، ليمون، زعتر، دمسيسة
لمشاهدة الصورة للنبات على الرابط
http://alqwafel.com/vb/showthread.php?t=4177
منقووووول