نخله
03-02-2008, 01:27 AM
السلام عليكم ورحمة الله
احبتى فى الله
لا اريد بهذ الموضوع اثارة حفيظة البعض
ولا الثرثرة
ولا صفصطة الكلام
ولكن وضع الامور فى نصابها
وجزا الله من يقول كلمة حق خير
نهتدى بها
ونهدى غيرنا لها
/ما هي طبيعة الدور المراد لقوات عربية وإسلامية في العراق؟السؤال يطرح على خلفية الانسحاب الفعلي لبعض الدول الحليفة للولايات المتحدة من المشهد العراقي مع التدهور المتفاقم للوضع الأمني في كافة انحاء العراق.. وبالتالي ازدياد وتيرة الخسائر البشرية بين القوات الاميركية والقوات الحليفة.
لقد سحبت الفلبين وحدتها العسكرية بعد ان هددت احدى جماعات المعارضة العراقية بقتل مواطن فلبيني كان محتجزا لديها كرهينة. وقبل الفلبين انسحبت اسبانيا بعد أن أتت الانتخابات العامة الاسبانية بحكومة اشتراكية تتخذ أصلا موقفا معارضا لشن الحرب على العراق.
وحاليا تتعرض ثلاث من دول أوروبا الشرقية ـ أوكرانيا وبلغاريا وبولندا الى ضغوط شعبية داخلية لسحب قواتها من العراق. وبينما تتشاور حكومة كل من اوكرانيا وبلغاريا مع أحزاب المعارضة في أمر الانسحاب فان الحكومة البولندية ابتدرت محادثات في هذا الشأن مع الادارة الاميركية.
إذن الحلفاء ينفضون من حول الولايات المتحدة واحداً تلو الآخر. وكلما انسلخت دولة حليفة كلما ازداد ثبات صورة الوجود الاميركي في الاراضي العراقية لدى الرأي العام العالمي ـ والرأي العام الاميركي ايضا ـ كوجود احتلالي أحادي الطابع.
ولكي ندرك مدى أهمية هذه الحقيقة علينا ان نلقي نظرة على المعترك الانتخابي في الولايات المتحدة. فالعراق بات قضية جدلية في سياق التنافس الانتخابي بين الرئيس جورج بوش وغريمه جون كيري. ولأن بوش يواجه اتهاما من منافسه بأنه يسجل فشلا تلو فشل في استقطاب حلفاء الولايات المتحدة فان الرئيس الاميركي يواجه احراجا إزاء الانسحاب المتدرج للدول التي تشارك أميركا في الوجود العسكري في العراق.
ومن اجل معالجة هذا الموقف نعلم ان الرئيس بوش لجأ الى الحلف الأطلسي لاقناع الدول الاعضاء بارسال قوة جماعية من الحلف الى العراق. لكن هذا المسعى باء بالفشل في مواجهة معارضة شرسة بقيادة فرنسا والمانيا واسبانيا.من هنا نفهم المسعى الاميركي الجديد الرامي الى استقطاب دول عربية واسلامية لارسال قوات الى العراق.
وهذا يقودنا الى السؤال المطروح: ما هو المطلوب على وجه الدقة من القوات العربية والاسلامية؟ أي ما هي بالضبط طبيعة الدور المراد لها؟
هل المطلوب من القوات العربية والاسلامية ان تحل محل القوات الاميركية (ومعها القوات الاجنبية الاخرى) أم ان المطلوب هو غطاء عربي اسلامي للوجود الاحتلالي العسكري الاميركي في العراق؟ انه سؤال مفصلي.
فاذا دخلت القوات العربية والاسلامية الاراضي العراقية بغرض تعزيز وجود القوة الاحتلالية الاميركية فان جماعات المقاومة العراقية المسلحة سوف تنظر اليها هي نفسها كقوات احتلالية. ومن ثم سوف تكون هدفا لهجمات المقاومة.
ولن يشفع للجنود العرب والمسلمين حقيقة كونهم مسلمين. فالمقاومة العراقية المسلحة لا تستثني من أهدافها حتى العراقيين الذين يتعاونون مع الاحتلال كعناصر الشرطة والجيش العراقيين.. بل وحتى كبار المسئولين من العراقيين المدنيين.
ان القوات العربية والاسلامية ربما تكون محل ترحيب اذا كان الغرض من ارسالها هو الحلول مكان قوة الاحتلال.. بمعنى ان توافق واشنطن أولا على مغادرة قواتها العراق نهائيا لتتولى أمر الاستقرار الأمني في العراق لمرحلة مؤقتة قوات من العالم العربي والاسلامي
البيان
بقلم
احمد عمر
وهذا رأى
الحمد لله الذى بيده يتم عمل الصالحات
علم الله ...... قدر الله .......قضى الله .
اليوم يضع اعداء الله سيناريوهات وخطط يمهدون لها الطريق
فكما علمنا انهم يمهدون لهرمجدون ..... المعمعة الكبرى
وكتب المفكرون فيها كتبا ومقالات
منها فصل
جيش الخسف
ويبنى اعداء الله على هذه الجزئية اباطير منها ان يزج بجيش مسلم مخلص الى معركة كبيرة للخلاص منهم جملة
فلو اتحد المسلمين لحرب الصهيونى الصليبى لا امم متحدة تنفع فى ردع من هم يسيطرون على زمام امر العالم لا من جهة احترام العهود او القوانين
وقد رأينا كم من مرة يخترق فيها القانون الدولى على ايدى واضعوه ومروجى الحرية والعدل.
نرجع الى المسلمين واقتناعهم بان الخونة ما هم الا اداة تنفيذ للمحتل وقهرا على شعوبهم
والا سيغيره المحتل مهما كان متوضدا فى الحكم كما فُعل بصدام .
اذن المسلم على قناعة اكيدة ان من يوجهه الى الجهاد اذا ما كان يتقى الله وينظر لامر المسلمين على انه حياة امة ولا يبتغى الا مرضاة الله ورفع كلمته فانه يرفض الانصياع لامر من يزجه الى حيث لا يعلم اخير هو ام ؟ ........كنتم خير امة اخرجت للناس .... وستظل بارادة الله
حتى لو كنا غثاء كغثاء السيل وقد اصابنا الوهن (حب الدنيا وكراهية الموت )
فقد كتب علينا القتال وهو كره لنا وعسى ان نكرهه وهو خير لنا.
وها هم المجاهدون المخلصين يبذلون النفس والنفيس فى سبيل اعلاء كلمة الله
يبقى على المسلمين البحث عنمن يوحد صفهم
حتى المسلم الامريكى له دور فى هذا الجهاد
اما ان نتزرع ونركن الى الامم المتحدة وغيرها من منظمات وهيئات لم نرى منها الا كل تدليس فى حق المسلمين
فهذا ضربا من العبث
وعلينا ان نتحرى من هو قائد هذه القوات المسلمة والتى من الممكن زرع خونة ليقتتلوا فيما بينهم تحت زريعة الحرب على الارهاب
فهى كلمة مطاطة
وحبذا لو استبدلت بالحرب على الاسلام
المخطط الصهيوصليبى لهذه الحرب معروف
العراق هدف تكتيكى ...... ولم يكمل
السعودية هدف استراتيجى لما تكتك له
ومصر الجائزة الكبرى
فخير اجناد الارض بها
كما ذكر النبى صلى الله عليه وسلم
فحبذا لو قضى اعداء الله على جنود الاسلام فى اول مراحل المخطط وبأيدى عربية
يبقى الجهاد هو الخيار امام المسلم المؤمن
فمن ذا الذى يوجهه ؟
تلك هى المعضلة
من هو القائد الميدانى لجيش الاسلام
والسلام عليكم ورحمة الله
احبتى فى الله
لا اريد بهذ الموضوع اثارة حفيظة البعض
ولا الثرثرة
ولا صفصطة الكلام
ولكن وضع الامور فى نصابها
وجزا الله من يقول كلمة حق خير
نهتدى بها
ونهدى غيرنا لها
/ما هي طبيعة الدور المراد لقوات عربية وإسلامية في العراق؟السؤال يطرح على خلفية الانسحاب الفعلي لبعض الدول الحليفة للولايات المتحدة من المشهد العراقي مع التدهور المتفاقم للوضع الأمني في كافة انحاء العراق.. وبالتالي ازدياد وتيرة الخسائر البشرية بين القوات الاميركية والقوات الحليفة.
لقد سحبت الفلبين وحدتها العسكرية بعد ان هددت احدى جماعات المعارضة العراقية بقتل مواطن فلبيني كان محتجزا لديها كرهينة. وقبل الفلبين انسحبت اسبانيا بعد أن أتت الانتخابات العامة الاسبانية بحكومة اشتراكية تتخذ أصلا موقفا معارضا لشن الحرب على العراق.
وحاليا تتعرض ثلاث من دول أوروبا الشرقية ـ أوكرانيا وبلغاريا وبولندا الى ضغوط شعبية داخلية لسحب قواتها من العراق. وبينما تتشاور حكومة كل من اوكرانيا وبلغاريا مع أحزاب المعارضة في أمر الانسحاب فان الحكومة البولندية ابتدرت محادثات في هذا الشأن مع الادارة الاميركية.
إذن الحلفاء ينفضون من حول الولايات المتحدة واحداً تلو الآخر. وكلما انسلخت دولة حليفة كلما ازداد ثبات صورة الوجود الاميركي في الاراضي العراقية لدى الرأي العام العالمي ـ والرأي العام الاميركي ايضا ـ كوجود احتلالي أحادي الطابع.
ولكي ندرك مدى أهمية هذه الحقيقة علينا ان نلقي نظرة على المعترك الانتخابي في الولايات المتحدة. فالعراق بات قضية جدلية في سياق التنافس الانتخابي بين الرئيس جورج بوش وغريمه جون كيري. ولأن بوش يواجه اتهاما من منافسه بأنه يسجل فشلا تلو فشل في استقطاب حلفاء الولايات المتحدة فان الرئيس الاميركي يواجه احراجا إزاء الانسحاب المتدرج للدول التي تشارك أميركا في الوجود العسكري في العراق.
ومن اجل معالجة هذا الموقف نعلم ان الرئيس بوش لجأ الى الحلف الأطلسي لاقناع الدول الاعضاء بارسال قوة جماعية من الحلف الى العراق. لكن هذا المسعى باء بالفشل في مواجهة معارضة شرسة بقيادة فرنسا والمانيا واسبانيا.من هنا نفهم المسعى الاميركي الجديد الرامي الى استقطاب دول عربية واسلامية لارسال قوات الى العراق.
وهذا يقودنا الى السؤال المطروح: ما هو المطلوب على وجه الدقة من القوات العربية والاسلامية؟ أي ما هي بالضبط طبيعة الدور المراد لها؟
هل المطلوب من القوات العربية والاسلامية ان تحل محل القوات الاميركية (ومعها القوات الاجنبية الاخرى) أم ان المطلوب هو غطاء عربي اسلامي للوجود الاحتلالي العسكري الاميركي في العراق؟ انه سؤال مفصلي.
فاذا دخلت القوات العربية والاسلامية الاراضي العراقية بغرض تعزيز وجود القوة الاحتلالية الاميركية فان جماعات المقاومة العراقية المسلحة سوف تنظر اليها هي نفسها كقوات احتلالية. ومن ثم سوف تكون هدفا لهجمات المقاومة.
ولن يشفع للجنود العرب والمسلمين حقيقة كونهم مسلمين. فالمقاومة العراقية المسلحة لا تستثني من أهدافها حتى العراقيين الذين يتعاونون مع الاحتلال كعناصر الشرطة والجيش العراقيين.. بل وحتى كبار المسئولين من العراقيين المدنيين.
ان القوات العربية والاسلامية ربما تكون محل ترحيب اذا كان الغرض من ارسالها هو الحلول مكان قوة الاحتلال.. بمعنى ان توافق واشنطن أولا على مغادرة قواتها العراق نهائيا لتتولى أمر الاستقرار الأمني في العراق لمرحلة مؤقتة قوات من العالم العربي والاسلامي
البيان
بقلم
احمد عمر
وهذا رأى
الحمد لله الذى بيده يتم عمل الصالحات
علم الله ...... قدر الله .......قضى الله .
اليوم يضع اعداء الله سيناريوهات وخطط يمهدون لها الطريق
فكما علمنا انهم يمهدون لهرمجدون ..... المعمعة الكبرى
وكتب المفكرون فيها كتبا ومقالات
منها فصل
جيش الخسف
ويبنى اعداء الله على هذه الجزئية اباطير منها ان يزج بجيش مسلم مخلص الى معركة كبيرة للخلاص منهم جملة
فلو اتحد المسلمين لحرب الصهيونى الصليبى لا امم متحدة تنفع فى ردع من هم يسيطرون على زمام امر العالم لا من جهة احترام العهود او القوانين
وقد رأينا كم من مرة يخترق فيها القانون الدولى على ايدى واضعوه ومروجى الحرية والعدل.
نرجع الى المسلمين واقتناعهم بان الخونة ما هم الا اداة تنفيذ للمحتل وقهرا على شعوبهم
والا سيغيره المحتل مهما كان متوضدا فى الحكم كما فُعل بصدام .
اذن المسلم على قناعة اكيدة ان من يوجهه الى الجهاد اذا ما كان يتقى الله وينظر لامر المسلمين على انه حياة امة ولا يبتغى الا مرضاة الله ورفع كلمته فانه يرفض الانصياع لامر من يزجه الى حيث لا يعلم اخير هو ام ؟ ........كنتم خير امة اخرجت للناس .... وستظل بارادة الله
حتى لو كنا غثاء كغثاء السيل وقد اصابنا الوهن (حب الدنيا وكراهية الموت )
فقد كتب علينا القتال وهو كره لنا وعسى ان نكرهه وهو خير لنا.
وها هم المجاهدون المخلصين يبذلون النفس والنفيس فى سبيل اعلاء كلمة الله
يبقى على المسلمين البحث عنمن يوحد صفهم
حتى المسلم الامريكى له دور فى هذا الجهاد
اما ان نتزرع ونركن الى الامم المتحدة وغيرها من منظمات وهيئات لم نرى منها الا كل تدليس فى حق المسلمين
فهذا ضربا من العبث
وعلينا ان نتحرى من هو قائد هذه القوات المسلمة والتى من الممكن زرع خونة ليقتتلوا فيما بينهم تحت زريعة الحرب على الارهاب
فهى كلمة مطاطة
وحبذا لو استبدلت بالحرب على الاسلام
المخطط الصهيوصليبى لهذه الحرب معروف
العراق هدف تكتيكى ...... ولم يكمل
السعودية هدف استراتيجى لما تكتك له
ومصر الجائزة الكبرى
فخير اجناد الارض بها
كما ذكر النبى صلى الله عليه وسلم
فحبذا لو قضى اعداء الله على جنود الاسلام فى اول مراحل المخطط وبأيدى عربية
يبقى الجهاد هو الخيار امام المسلم المؤمن
فمن ذا الذى يوجهه ؟
تلك هى المعضلة
من هو القائد الميدانى لجيش الاسلام
والسلام عليكم ورحمة الله