مالي شبيه
09-09-2007, 04:11 PM
انقذت فتاة عشرينية طفلا يبلغ من العمر حوالي 8 أعوام غارقاً في مسبح استراحة بعدما استنفذ الرجال محاولاتهم لإنقاذه اذ أن أغلبهم لا يجيد السباحة في الماء .
إليكم التفــاصـيـــل :
طن (س .ط) في مساء ليلة من الليالي أقام أحد الأشخاص حفل عشاء بسيط في استراحه مستأجرة في حي اليرموك بالرياض بمناسبة عودة أحد أبنائه من السفر ودعا إليها لفيفا من الأهل والمعارف والأصدقاء .
وعندما أراد الضيوف تناول طعام العشاء وإذا بهم يسمعون صراخ أحد الأطفال الذي أخبرهم بأن أخاه ذو الثمانية أعوام سقط في مسبح الاستراحة .
وعلى أثر ذلك هرع الحضور والذي لا يجيد أحد منهم السباحة نحو المسبح ليجدوا الطفل يصارع المياه فدفع احد الحضور بسلم حديدي نحوا لطفل في محاولة يائسة زادت الوضع سواء فقد كادت أن تغرق الطفل .
وبعد ذلك أخذ البعض يبحث عن حبل فهداهم الله لربط الاشمغة بعضها ببعض لعلها تكون حبلا مسعفا في حين أخذ باقي الحضور بطلب الدفاع المدني بجوالاتهم وفي وسط هذا الجو المشحون والصراخ شق حشد الحضور فتاة لم تتجاوز العشرين عاما لتقفز بكامل زينتها في المسبح وتكمل السباحة نحو الطفل المذعور لتهدئ من روعه ثم أخذت بحذر بسحبه نحو ضفة المسبح ليلتقفه الحضور الغير مصدق وعند خروج الفتاة قام والد الطفل بلف الفتاة بمشلحه وهو يدعو الله لها وأن يستر عليها دنيا وأخرة .
وعقب ذلك أبدى صاحب الوليمة لومه لنفسه وللرجال الحاضرين بقوله " مافيكم خير شنبات على غير داعي وأجسام مفتولة وأثاري القلوب فش فاش( شكله يحب الفش فاش ههه ) .
يهبووو الحريم مو سهلين مو على قد أشكالهم .
إليكم التفــاصـيـــل :
طن (س .ط) في مساء ليلة من الليالي أقام أحد الأشخاص حفل عشاء بسيط في استراحه مستأجرة في حي اليرموك بالرياض بمناسبة عودة أحد أبنائه من السفر ودعا إليها لفيفا من الأهل والمعارف والأصدقاء .
وعندما أراد الضيوف تناول طعام العشاء وإذا بهم يسمعون صراخ أحد الأطفال الذي أخبرهم بأن أخاه ذو الثمانية أعوام سقط في مسبح الاستراحة .
وعلى أثر ذلك هرع الحضور والذي لا يجيد أحد منهم السباحة نحو المسبح ليجدوا الطفل يصارع المياه فدفع احد الحضور بسلم حديدي نحوا لطفل في محاولة يائسة زادت الوضع سواء فقد كادت أن تغرق الطفل .
وبعد ذلك أخذ البعض يبحث عن حبل فهداهم الله لربط الاشمغة بعضها ببعض لعلها تكون حبلا مسعفا في حين أخذ باقي الحضور بطلب الدفاع المدني بجوالاتهم وفي وسط هذا الجو المشحون والصراخ شق حشد الحضور فتاة لم تتجاوز العشرين عاما لتقفز بكامل زينتها في المسبح وتكمل السباحة نحو الطفل المذعور لتهدئ من روعه ثم أخذت بحذر بسحبه نحو ضفة المسبح ليلتقفه الحضور الغير مصدق وعند خروج الفتاة قام والد الطفل بلف الفتاة بمشلحه وهو يدعو الله لها وأن يستر عليها دنيا وأخرة .
وعقب ذلك أبدى صاحب الوليمة لومه لنفسه وللرجال الحاضرين بقوله " مافيكم خير شنبات على غير داعي وأجسام مفتولة وأثاري القلوب فش فاش( شكله يحب الفش فاش ههه ) .
يهبووو الحريم مو سهلين مو على قد أشكالهم .