binhlailبن هليــل
27-11-2007, 12:52 PM
مـن منبرالتوجيـه اوجـه رسـالـة=فيهـا لكـل النـاس توجيـه وارشـاد
من له عليـك مـن الخلايـق جمالـه=لاتنـكـر المـعـروف وتصيرجـحـاد
وراع النقيلـي كـان جـوه صفـالـه=ولـع مقابيـس الفتـن بيـن الاجـواد
واخـذ كلامـك مـن لسانـك وشالـه=ووداه لاخصامك علـى قصـد الافسـاد
وعـن الكـلام الشيـن يكثـر سوالـه=وتلقـاه بيـن النـاس سـرداد مـرداد
مثـل المـرض دايـم سريـع انتقالـه=ويصعب علاجة كان بيـن العـرب زاد
عيـبٍ علـى مثلـه تـمـد البيـالـه=وعيب على مثلـه يقلـط علـى الـزاد
وكم سفلـتٍ هرجـة لسانـه سفالـه=لاعـاد ذكـره بيـن الاجـواد لاعـاد
يهبا ويهبـا مـن يجـي فـي مجالـه=سـوات مـن غثـرب الجـم يصتـاد
يطـرد ورى المقفيـن ماشـاف حالـه=والطيب عـن مثلـه وشـرواه قدكـاد
وهـرج القفاماهـوب لاهـل الشكالـه=الي لهم فـي مجلـس الطيـب تعـداد
كسـب الـردي راع الـردا والضلالـه=اللـي بـغـرات الاجـاويـد جــلاد
ولو ان شيـب اللـي سواتـه هَلالـه=ماله مع اهل الطيـب مركـى ومقعـاد
والعـرف ماينبـاع وسـط البقـالـه=يعطيـه ربـي مـن يحبـه ومـن راد
ولوينشـرى كلـن شــراه بحـلالـه=وجاهد واخذ من ذروة العـرف بجهـاد
ومن لاستـر وجهـه بجاهـه ومالـه=ماعـاد عنـه مـن الخاليـق نـشـاد
يـقـل مـقـداره ويكـثـر ريـالـه=ويصيـر للقرشيـن حافـظ وعــداد
ولانـي بمـن يطـرد ورى كـل قالـه=ويحـط للكلـمـه عقالـيـن وقـيـاد
واخـذ بـراي اللـي يـوّرد حبـالـه=ماخـد بـراي اللـي يغثـون الاكبـاد
وأقول قـول الحـق فـي كـل حالـه=واشهد على المخطي على روس الاشهاد
ماغـط نـور الله ولاارضـى بـدالـه=وامشي على نهج الصحابـه والاجـداد
وياللـي تقـول فـلان وفـلان قالـه=المستمـع دايــم لكلمـتـك نـقّـاد
وترى اللسـان حصـان بالـك وبالـه=يقـول هــرجٍ مايثـمّـن ولافــاد
والخوض في بعض السوالـف جهالـه=وان مانقـص تقديـر راعيـه مـازاد
والصمـت حمكـه ويتبيّـن جمـالـه=فاللـي عـن علـوم الردييـن منحـاد
والخلـق للخـلاق والمنتـهـى لــه=ولو طال عمـر الادمـي للولـي عـاد
وكـلٍ يـبـا يلـقـا حصايدعمـالـه=وينسـى القبيلـه والعشـيـره والاولاد
اماكـتـاب يـاخـذه فــي شمـالـه=ويحشر مـع اهـل النارفالنـار ويقـاد
والاكـتـاب فــي يميـنـه ينـالـه=ويلقا علـى حـوض النبييـن ميـراد
وصـلاة ربـي عـد بــرق خيـالـه=ينشـي مـن القبلـه ببـارق ورعـاد
وعداد من ديـن الرسـول انتمـى لـه=وعداد من يقـرأ تبـارك علـى صـاد
علـى نـبـي مـرسـل بالرسـالـه=مرسل على الامـه بتوجيـه وارشـاد
عبدالكريم سعود الثعلي العتيبي
من له عليـك مـن الخلايـق جمالـه=لاتنـكـر المـعـروف وتصيرجـحـاد
وراع النقيلـي كـان جـوه صفـالـه=ولـع مقابيـس الفتـن بيـن الاجـواد
واخـذ كلامـك مـن لسانـك وشالـه=ووداه لاخصامك علـى قصـد الافسـاد
وعـن الكـلام الشيـن يكثـر سوالـه=وتلقـاه بيـن النـاس سـرداد مـرداد
مثـل المـرض دايـم سريـع انتقالـه=ويصعب علاجة كان بيـن العـرب زاد
عيـبٍ علـى مثلـه تـمـد البيـالـه=وعيب على مثلـه يقلـط علـى الـزاد
وكم سفلـتٍ هرجـة لسانـه سفالـه=لاعـاد ذكـره بيـن الاجـواد لاعـاد
يهبا ويهبـا مـن يجـي فـي مجالـه=سـوات مـن غثـرب الجـم يصتـاد
يطـرد ورى المقفيـن ماشـاف حالـه=والطيب عـن مثلـه وشـرواه قدكـاد
وهـرج القفاماهـوب لاهـل الشكالـه=الي لهم فـي مجلـس الطيـب تعـداد
كسـب الـردي راع الـردا والضلالـه=اللـي بـغـرات الاجـاويـد جــلاد
ولو ان شيـب اللـي سواتـه هَلالـه=ماله مع اهل الطيـب مركـى ومقعـاد
والعـرف ماينبـاع وسـط البقـالـه=يعطيـه ربـي مـن يحبـه ومـن راد
ولوينشـرى كلـن شــراه بحـلالـه=وجاهد واخذ من ذروة العـرف بجهـاد
ومن لاستـر وجهـه بجاهـه ومالـه=ماعـاد عنـه مـن الخاليـق نـشـاد
يـقـل مـقـداره ويكـثـر ريـالـه=ويصيـر للقرشيـن حافـظ وعــداد
ولانـي بمـن يطـرد ورى كـل قالـه=ويحـط للكلـمـه عقالـيـن وقـيـاد
واخـذ بـراي اللـي يـوّرد حبـالـه=ماخـد بـراي اللـي يغثـون الاكبـاد
وأقول قـول الحـق فـي كـل حالـه=واشهد على المخطي على روس الاشهاد
ماغـط نـور الله ولاارضـى بـدالـه=وامشي على نهج الصحابـه والاجـداد
وياللـي تقـول فـلان وفـلان قالـه=المستمـع دايــم لكلمـتـك نـقّـاد
وترى اللسـان حصـان بالـك وبالـه=يقـول هــرجٍ مايثـمّـن ولافــاد
والخوض في بعض السوالـف جهالـه=وان مانقـص تقديـر راعيـه مـازاد
والصمـت حمكـه ويتبيّـن جمـالـه=فاللـي عـن علـوم الردييـن منحـاد
والخلـق للخـلاق والمنتـهـى لــه=ولو طال عمـر الادمـي للولـي عـاد
وكـلٍ يـبـا يلـقـا حصايدعمـالـه=وينسـى القبيلـه والعشـيـره والاولاد
اماكـتـاب يـاخـذه فــي شمـالـه=ويحشر مـع اهـل النارفالنـار ويقـاد
والاكـتـاب فــي يميـنـه ينـالـه=ويلقا علـى حـوض النبييـن ميـراد
وصـلاة ربـي عـد بــرق خيـالـه=ينشـي مـن القبلـه ببـارق ورعـاد
وعداد من ديـن الرسـول انتمـى لـه=وعداد من يقـرأ تبـارك علـى صـاد
علـى نـبـي مـرسـل بالرسـالـه=مرسل على الامـه بتوجيـه وارشـاد
عبدالكريم سعود الثعلي العتيبي