عبير الشوق
13-10-2013, 06:30 PM
http://www.qatifnews.com/media/pics/1381669104.jpg
أطلقت حاجة سودانية صيحة التكبير فرحا في المسجد النبوي الشريف، بعد أن استعادت بصرها الذي فقدته منذ سبع سنوات، وأجريت لها العديد من العمليات الجراحية ولكن بدون فائدة.
وأوضحت الحاجة فاطمة الماحي أنها لم تفقد الأمل طيلة السبع سنوات الماضية وهي تعيش كفيفة مؤكدة أنها ظلت تلازم المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة طيلة تواجدها مع وفود الحجيج السودانيين، وكانت خلال صلواتها تدعو الله سبحانه وتعالى أن يعود إليها بصرها، وأنه في لحظة ربانية ورحمة إلهية انكشف السواد والظلام عن بصرها ورأت النور أمامها والتفت يمنة ويسرى، وهي غير مصدقة فصرخت من الفرحة وحمدت الله على أن أعاد إليها بصرها.
وأضافت قائلة، لأول مرة أرى نفسي منذ سبع سنوات، كما رأيت ابني الذي بكى من شدة الفرح مكررا الحمد لله، وشاهدت الناس والأطفال والكبار، وتحركت لوحدي دون المساعدة، مؤكدة أن فرحتها الكبرى تمثلت في رؤية المشاعر المقدسة بعد وصولها إلى مكة المكرمة.
أطلقت حاجة سودانية صيحة التكبير فرحا في المسجد النبوي الشريف، بعد أن استعادت بصرها الذي فقدته منذ سبع سنوات، وأجريت لها العديد من العمليات الجراحية ولكن بدون فائدة.
وأوضحت الحاجة فاطمة الماحي أنها لم تفقد الأمل طيلة السبع سنوات الماضية وهي تعيش كفيفة مؤكدة أنها ظلت تلازم المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة طيلة تواجدها مع وفود الحجيج السودانيين، وكانت خلال صلواتها تدعو الله سبحانه وتعالى أن يعود إليها بصرها، وأنه في لحظة ربانية ورحمة إلهية انكشف السواد والظلام عن بصرها ورأت النور أمامها والتفت يمنة ويسرى، وهي غير مصدقة فصرخت من الفرحة وحمدت الله على أن أعاد إليها بصرها.
وأضافت قائلة، لأول مرة أرى نفسي منذ سبع سنوات، كما رأيت ابني الذي بكى من شدة الفرح مكررا الحمد لله، وشاهدت الناس والأطفال والكبار، وتحركت لوحدي دون المساعدة، مؤكدة أن فرحتها الكبرى تمثلت في رؤية المشاعر المقدسة بعد وصولها إلى مكة المكرمة.