عبير الشوق
19-09-2013, 09:09 AM
أطلقت مشرفة حملة "تؤجر لزيارتهم" الدكتورة نوال الياسين حملتها التوعوية الجديدة، التي تهدف إلى تقديم وردة أو رسالة شكر للمعلم في حملة وطنية حملت عنوان "وكاد المعلم أن يكون رسولاً"، بمناسبة اليوم الوطني.
وقالت "نوال" لـ"سبق": "إن الحملة ستتم في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية؛ حيث تنطلق يوم الثلاثاء الموافق 18/ 11/ 1434هــ في جميع مدارس المملكة العربية السعودية، وهي عبارة عن وردة أو رسالة شكر يتم تقديمها للمعلم والمعلمة من طلاب وطالبات المدرسة".
وأضافت: "العملية التربوية بكل أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تتقاسم أدوارها أطراف عدة أهمها الأسرة والبيت والمجتمع، بحيث تتعاون جميعها في تأدية هذه الرسالة على خير وجه؛ للوصول للنتائج المرجوة، ولا يتحقق ذلك إلا من خلال توثيق الصلة بين البيت والمدرسة".
وقالت لـ"سبق": "مصلحتُنا هي مصلحة أطفال المجتمع السعودي؛ لأن هذا المجتمع ترعرع طفلي وطفلك في أحضان وطننا الغالي، وطبيعة الأطفال دائماً سباقون بالتقليد، لهذا يجب علينا أن نصنع شيئاً جميلاً لأطفال المجتمع السعودي؛ كي يصنع المجتمع شيئاً جميلاً لأطفالنا وأجيالنا القادمة، ونحن كآباء ومعلمين جميعنا هدفنا واحد صحيح بأن واجب المعلم أن يُعلم أطفالنا، ولكن نحنُ واجبنا أيضاً أن نحسِّس أبناءنا بأن المدرسة دارهم الثانية وأن معلميهم آباؤهم وهم قائمون نيابة عنا.
وتابعت: كما يحملون جزءاً كبيراً من تعليمهم والإشراف عليهم والخوف عليهم؛ لذا يجب علينا نحنُ كآباء وضع يدنا في يد المعلم، ونكون سنداً لبعضنا البعض لتوعية أطفالنا على أخذ المعلمين آباء لهم؛ ليكون للمعلم هيبة أمام أطفالنا، ونحن لنا دور كبير بهذه المبادرة أن نحسِّس أطفالنا بأن المعلم له حق على الأطفال، وقليل في حقه وردة أو تقديم رسالة شكر له".
وختمت قائلة: "أطالب من جميع الآباء والأمهات في المملكة العربية السعودية أن يكون اليوم التالي لليوم الوطني يوماً وطنياً للمعلم، لتقديم وردة أو رسالة شكر لكل معلم ومعلمة، يقوم الطالب فيها بتقديمها لمعلمه كل عام دراسي".
وقالت "نوال" لـ"سبق": "إن الحملة ستتم في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية؛ حيث تنطلق يوم الثلاثاء الموافق 18/ 11/ 1434هــ في جميع مدارس المملكة العربية السعودية، وهي عبارة عن وردة أو رسالة شكر يتم تقديمها للمعلم والمعلمة من طلاب وطالبات المدرسة".
وأضافت: "العملية التربوية بكل أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تتقاسم أدوارها أطراف عدة أهمها الأسرة والبيت والمجتمع، بحيث تتعاون جميعها في تأدية هذه الرسالة على خير وجه؛ للوصول للنتائج المرجوة، ولا يتحقق ذلك إلا من خلال توثيق الصلة بين البيت والمدرسة".
وقالت لـ"سبق": "مصلحتُنا هي مصلحة أطفال المجتمع السعودي؛ لأن هذا المجتمع ترعرع طفلي وطفلك في أحضان وطننا الغالي، وطبيعة الأطفال دائماً سباقون بالتقليد، لهذا يجب علينا أن نصنع شيئاً جميلاً لأطفال المجتمع السعودي؛ كي يصنع المجتمع شيئاً جميلاً لأطفالنا وأجيالنا القادمة، ونحن كآباء ومعلمين جميعنا هدفنا واحد صحيح بأن واجب المعلم أن يُعلم أطفالنا، ولكن نحنُ واجبنا أيضاً أن نحسِّس أبناءنا بأن المدرسة دارهم الثانية وأن معلميهم آباؤهم وهم قائمون نيابة عنا.
وتابعت: كما يحملون جزءاً كبيراً من تعليمهم والإشراف عليهم والخوف عليهم؛ لذا يجب علينا نحنُ كآباء وضع يدنا في يد المعلم، ونكون سنداً لبعضنا البعض لتوعية أطفالنا على أخذ المعلمين آباء لهم؛ ليكون للمعلم هيبة أمام أطفالنا، ونحن لنا دور كبير بهذه المبادرة أن نحسِّس أطفالنا بأن المعلم له حق على الأطفال، وقليل في حقه وردة أو تقديم رسالة شكر له".
وختمت قائلة: "أطالب من جميع الآباء والأمهات في المملكة العربية السعودية أن يكون اليوم التالي لليوم الوطني يوماً وطنياً للمعلم، لتقديم وردة أو رسالة شكر لكل معلم ومعلمة، يقوم الطالب فيها بتقديمها لمعلمه كل عام دراسي".