عبير الشوق
06-08-2013, 04:40 AM
أطلق مجموعة من الشبان بمحافظة الدوادمي حملة إلكترونية بعنوان ” مليونية تميم العفو ” للافراج عن الشاعر محمد ابن الذيب , لمناشدة أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني للعفو والافراج عن الشاعر الجماهيري ابن الذيب .
وقد تم افتتاح الموقع الرسمي للحملة على الشبكة العنكبوتية ودعا القائمون على الموقع جميع محبي ومتابعي الشاعر ابن الذيب للمشاركة في الموقع بكتابة القصائد وأبيات الشعر للوصول بمشاركاتهم إلى المليونية .
وقد أوضح المنسق العام والمتحدث الرسمي والإعلامي للموقع الأستاذ خالد بن محسن العصيمي أن الهدف من تدشين الموقع هو إتاحة الفرصة للجميع من الشعراء والأفراد المحبين والمتابعين لشاعرهم محمد ابن الذيب للتعبير عن مشاعرهم وتوحيداً لوجهة صوتهم وتعزيزه وذلك بجمع ملايين الأصوات تقديراً ووجاهةً للشيخ تميم وطلب العفوعن ابن الذيب .
كما أوضح مسؤول الموقع والدعم الفني الأستاذ محمد خليل أنه راعى من خلال دوره أن يكون تصميم موقع الحملة ذو أريحية وسلاسة للزائر وأن يقتصر بالوقت ذاته على جمع المشاركات بنوعيها القصيدية والتعبيرية دون التوسع بأقسامه وفروعه لحصر الهدف المنشود وتسهيلاً لعملية الدخول للزائر والمشارك .
وذكرالأستاذ سعيد الحبابي أحد القائمين على هذه الحملة أن الفكرة أتت عندما دار الحوار بين الشاعرين سعد الميموني وعيسى العضيلة بعد أن حنت قلوبهم المخلصة لأخيهم وشعورهم بواجبهم الأخوي لينطقوا بقلب ولسان وصوت واحد بالتأكيد على ضرورة المبادرة لأداء دورهم ووفائهم في تعزيز الصوت الجماهيري لتحصينه من الشتات وتوجيهه فيما يراد بقولهم ( لكي لايغيب ابن الذيب ) .
وقد تم افتتاح الموقع الرسمي للحملة على الشبكة العنكبوتية ودعا القائمون على الموقع جميع محبي ومتابعي الشاعر ابن الذيب للمشاركة في الموقع بكتابة القصائد وأبيات الشعر للوصول بمشاركاتهم إلى المليونية .
وقد أوضح المنسق العام والمتحدث الرسمي والإعلامي للموقع الأستاذ خالد بن محسن العصيمي أن الهدف من تدشين الموقع هو إتاحة الفرصة للجميع من الشعراء والأفراد المحبين والمتابعين لشاعرهم محمد ابن الذيب للتعبير عن مشاعرهم وتوحيداً لوجهة صوتهم وتعزيزه وذلك بجمع ملايين الأصوات تقديراً ووجاهةً للشيخ تميم وطلب العفوعن ابن الذيب .
كما أوضح مسؤول الموقع والدعم الفني الأستاذ محمد خليل أنه راعى من خلال دوره أن يكون تصميم موقع الحملة ذو أريحية وسلاسة للزائر وأن يقتصر بالوقت ذاته على جمع المشاركات بنوعيها القصيدية والتعبيرية دون التوسع بأقسامه وفروعه لحصر الهدف المنشود وتسهيلاً لعملية الدخول للزائر والمشارك .
وذكرالأستاذ سعيد الحبابي أحد القائمين على هذه الحملة أن الفكرة أتت عندما دار الحوار بين الشاعرين سعد الميموني وعيسى العضيلة بعد أن حنت قلوبهم المخلصة لأخيهم وشعورهم بواجبهم الأخوي لينطقوا بقلب ولسان وصوت واحد بالتأكيد على ضرورة المبادرة لأداء دورهم ووفائهم في تعزيز الصوت الجماهيري لتحصينه من الشتات وتوجيهه فيما يراد بقولهم ( لكي لايغيب ابن الذيب ) .