سعيد النعيمي
21-04-2013, 08:01 AM
احيان بعض المواقف تجعل الانسان يكتب فيما يحس به احد اصدقاءه اذا كان يعاني
ولمس ذلك من خلال كلامة او قصيدة له لذا اتت هذه الابيات هكذا واتمنى ان تنال الاعجاب:
الإنسان يفهم ماحوى قلب لإنسان......من نظرته في هيئته وافتكاره
ولاشاف في وجهه تجاعيدالأحزان....يشعر بضيقة صاحبه وانكساره
وتنصك بيبـــان ٍ وتنفك بيبــــان.....في وجه من صلى صلاة استخاره
ثم قال يا كافي من الظلم يا خوان....في عصر أهل العولمة وانحداره
مابين إيمان ٍ مع ضعف إيمان......وما بين عـــز الآدمي واحتقـــاره
رأيت موقف تقشعر منه الأبدان......في نص كدر خاطري واستثاره
نص ٍمن الروعة وصل حد لإتقان......وأبرز مكامن قوته واقتداره
به فلسفة شاعر وبه روح فنان.....وبه حبكة المتقن وحسن اختياره
أخذت لي مده وأنا فيه سرحان......ومن الحرارة ترتفع بي الحرارة
أحس كني بادرك الموت ضميان...وأشوف رغبة هاجسي واحتضاره
ومن تجربة دنيا تحت رغبة إذعان...أخذت من بنك القصيد استمارة
وعبيتها بفكري بعد صمت ومعان.....يوم ٍ ذوهلت بصاحبي وابتكاره
وفكرت في نفسي وأنا أجر الألحان....كيف اجبر الدنيا ترد اعتباره
والقلب بين المطرقة وبين سندان.....مقبل وعارف وش تلايا نهاره
ولقيت في قلبي من الحب شريان.....يضخ من دم العطا والطهارة
في فكر نير بالأحاسيس مليان......(يأبى يصادر) في حضوره قراره
وفي قمة الحيرة تمسكت بأحصان..يصهل وعينه ناشبة في الصدارة
يركض ومتعود إذا لان لعنان......يشقح حواجز غايتي عن جداره
وأحس في نفسي بدا عزم ربدان......يشوح بي بين الأمل وانتظاره
ويوم شعرت إني من الضيق حران...بديت أقول من التفاعل عبارة
فعل ٍ مأثر بي نعم موقف إنسان......ماخذ جواز من الأجانب إعارة
مسلم ومتعلم وشاعر له لسان....ينقط عسل رغم الأسى والمرارة
أديب ومثقف وفاهم وله شان......يجمع عليه المجتمع في اختياره
يملك نظر ثاقب ورؤيا وبرهان.....يجمع مابين المعرفة والشطارة
ماشي ولا له بسيرة فلان وفلان....عنده طموح وما وقف لانتظاره
روح عليه وحققه ذرب الإيمان.......وما وقفت كلمة بدون بمساره
والشاهدانه من عرب تذبح الضان....لا شام ما فكر بكبر الخسارة
أصيل وسنافي وبه طبع يا إخوان...طبع أبدوي ما غيرته الحضارة
من ناس شجعان وصناديد فرسان...ناس ٍ لهم فوق المروة جسارة
قلت الشعرفيهم من القلب صفطان...ما جيت به لأجل اللغط والإثارة
هذا وأنا نوهت في طرق الأوزان..كيف الرسالة تختصر في العبارة
وقلت الذي قلته بمضمون قيفان......ويقال تكفي للبيب الإشارة
ولمس ذلك من خلال كلامة او قصيدة له لذا اتت هذه الابيات هكذا واتمنى ان تنال الاعجاب:
الإنسان يفهم ماحوى قلب لإنسان......من نظرته في هيئته وافتكاره
ولاشاف في وجهه تجاعيدالأحزان....يشعر بضيقة صاحبه وانكساره
وتنصك بيبـــان ٍ وتنفك بيبــــان.....في وجه من صلى صلاة استخاره
ثم قال يا كافي من الظلم يا خوان....في عصر أهل العولمة وانحداره
مابين إيمان ٍ مع ضعف إيمان......وما بين عـــز الآدمي واحتقـــاره
رأيت موقف تقشعر منه الأبدان......في نص كدر خاطري واستثاره
نص ٍمن الروعة وصل حد لإتقان......وأبرز مكامن قوته واقتداره
به فلسفة شاعر وبه روح فنان.....وبه حبكة المتقن وحسن اختياره
أخذت لي مده وأنا فيه سرحان......ومن الحرارة ترتفع بي الحرارة
أحس كني بادرك الموت ضميان...وأشوف رغبة هاجسي واحتضاره
ومن تجربة دنيا تحت رغبة إذعان...أخذت من بنك القصيد استمارة
وعبيتها بفكري بعد صمت ومعان.....يوم ٍ ذوهلت بصاحبي وابتكاره
وفكرت في نفسي وأنا أجر الألحان....كيف اجبر الدنيا ترد اعتباره
والقلب بين المطرقة وبين سندان.....مقبل وعارف وش تلايا نهاره
ولقيت في قلبي من الحب شريان.....يضخ من دم العطا والطهارة
في فكر نير بالأحاسيس مليان......(يأبى يصادر) في حضوره قراره
وفي قمة الحيرة تمسكت بأحصان..يصهل وعينه ناشبة في الصدارة
يركض ومتعود إذا لان لعنان......يشقح حواجز غايتي عن جداره
وأحس في نفسي بدا عزم ربدان......يشوح بي بين الأمل وانتظاره
ويوم شعرت إني من الضيق حران...بديت أقول من التفاعل عبارة
فعل ٍ مأثر بي نعم موقف إنسان......ماخذ جواز من الأجانب إعارة
مسلم ومتعلم وشاعر له لسان....ينقط عسل رغم الأسى والمرارة
أديب ومثقف وفاهم وله شان......يجمع عليه المجتمع في اختياره
يملك نظر ثاقب ورؤيا وبرهان.....يجمع مابين المعرفة والشطارة
ماشي ولا له بسيرة فلان وفلان....عنده طموح وما وقف لانتظاره
روح عليه وحققه ذرب الإيمان.......وما وقفت كلمة بدون بمساره
والشاهدانه من عرب تذبح الضان....لا شام ما فكر بكبر الخسارة
أصيل وسنافي وبه طبع يا إخوان...طبع أبدوي ما غيرته الحضارة
من ناس شجعان وصناديد فرسان...ناس ٍ لهم فوق المروة جسارة
قلت الشعرفيهم من القلب صفطان...ما جيت به لأجل اللغط والإثارة
هذا وأنا نوهت في طرق الأوزان..كيف الرسالة تختصر في العبارة
وقلت الذي قلته بمضمون قيفان......ويقال تكفي للبيب الإشارة