ورود الريم
12-04-2013, 07:53 PM
من القلب الى القلب
- من يحكم إغلاق نوافذه قبل هبوب العاصفة فهو ليس في حاجة لأن يبقى متيقظا عند وصولها!
-
من تحت الحطام ستجد برعما صغيرا يحاول أن يشق طريقه نحو الضياء وسينجح، تماما مثل شخص يائس يعلوه الحطام لكن روحه ترنو نحو ضياء الأمل، ولذلك سينهض يوما!
-
لا تسمح لأحدهم بالتقليل من شأنك ولا باغتيال أحلامك ولا بإرغامك على الانحناء .. فأنت حين أتيت للعالم لم يكن ثمة قيود استعباد تحيط بعنقك!
-
ترميم الأسقف الهشة يؤخر سقوطها قليلا، لكنه لن يكون قادرا على منعها من الانهيار!
-
إن كنت تلوم ظروفك وأهلك بسبب فشلك وعدم تحقيقك أهدافك، فتوقف الآن لأنك لن تحقق أي فائدة، وابدأ في مواجهة نفسك وإعادة تقييم ذاتك من جديد، فأنت وحدك من بعد الله تعالى من تصنع نجاحك أو فشلك!
-
السعادة ليست ببيت ملك ولا برصيد بنكي ولا بأسفار خارجية، السعادة ينبوع يتدفق من داخلك أنت حيث الأنس بقرب الله والإحساس برضاه ورحمته عليك.
-
الأشخاص السلبيين بحياتك سيحاولون سحب قاربك لشواطئهم الشائكة وتحطيم مجاديفه وكسر مرساته، لذا مهما حاولوا فلا تنصت إليهم وأبحر بسفينتك بعيدا عنهم!
-
إذا اعتقدت أن رزقك بيد فلان من البشر فسيكلك الله إليه، فكن مثل الطير بقوة يقينها وحسن ظنها بربها تغدو خماصا وتعود بطانا، كن قويا بربك.
التطوع تَفَعُّلٌ من الطاعة، وتَطَوَّعَ كذا: تَحَمَّلَه طَوْعًا، وتَكَلَّفَ استطاعته، وتطوع له: تكلّف استطاعته حتى يستطيعَه، وفي القرآن: { فمن تَطَوَّعَ خيراً فهو خير له } البقرة/184 ؛ قال الأَزهري: ومن يَطَّوَّعَ خيراً، والأَصل فـيه يتطوع فأُدغمت التاء فـي الطاء، ويقال: تَطَاوَعْ لهذا الأَمر حتـى تَسْتَطِيعَه .
و التَّطَوُّعُ: ما تَبَرَّعَ به الإنسان من ذات نفسه مـما لا يلزمه وغير مفروض عليه. و الـمُطَّوِّعةُ: الذين يَتَطَوَّعُونَ بالـجهاد، ومنه قوله تعالـى: { والذين يلـمزون الـمطوَّعين من الـمؤمنـين } ، وأَصله الـمتطوعين فأُدغم. وفـي حديث أَبـي مسعود البدري فـي ذكر الـمُطَّوِّعِينَ من الـمؤمنـين: قال ابن الأَثـير: أَصل الـمُطَّوِّعِ الـمُتَطَوِّعُ فأُدغمت التاء فـي الطاء وهو الذي يفعل الشيء تبرعاً من نفسه.
فالعمل التطوعي هو: تقديم العون والنفع إلى شخص أو مجموعة أشخاص، يحتاجون إليه، دون مقابل مادي أو معنوي. سواء كان تبرعة ماليا أو برأيا , أو بالعمل , أو بالتمويل ,وهو عمل الخير في كل جوانبة , وقال تعالى { فمن تطوع خيرا فهو خير له } , وقال تعالى { قل لا أسألكم عليه أجراً }
-
من يعش آلام الماضي ومآسيه لن يستمتع بحاضره ويخطط لمستقبله، فإن كان ماضيك مؤلما موجعا فاعتبره مجرد كابوس انفث عن يسارك ثلاثا وأطو ذكراه!
-
التسامح.. يجعل منك طيرا حرا طليقا، الفضاء فضاؤك والعالم أهزوجتك.. ولآلئ النقاء أصدافك.. فكن طيرا حرا لا يعبأ بسفوح الجبال!
انى احبكم فى الله
م/ن
- من يحكم إغلاق نوافذه قبل هبوب العاصفة فهو ليس في حاجة لأن يبقى متيقظا عند وصولها!
-
من تحت الحطام ستجد برعما صغيرا يحاول أن يشق طريقه نحو الضياء وسينجح، تماما مثل شخص يائس يعلوه الحطام لكن روحه ترنو نحو ضياء الأمل، ولذلك سينهض يوما!
-
لا تسمح لأحدهم بالتقليل من شأنك ولا باغتيال أحلامك ولا بإرغامك على الانحناء .. فأنت حين أتيت للعالم لم يكن ثمة قيود استعباد تحيط بعنقك!
-
ترميم الأسقف الهشة يؤخر سقوطها قليلا، لكنه لن يكون قادرا على منعها من الانهيار!
-
إن كنت تلوم ظروفك وأهلك بسبب فشلك وعدم تحقيقك أهدافك، فتوقف الآن لأنك لن تحقق أي فائدة، وابدأ في مواجهة نفسك وإعادة تقييم ذاتك من جديد، فأنت وحدك من بعد الله تعالى من تصنع نجاحك أو فشلك!
-
السعادة ليست ببيت ملك ولا برصيد بنكي ولا بأسفار خارجية، السعادة ينبوع يتدفق من داخلك أنت حيث الأنس بقرب الله والإحساس برضاه ورحمته عليك.
-
الأشخاص السلبيين بحياتك سيحاولون سحب قاربك لشواطئهم الشائكة وتحطيم مجاديفه وكسر مرساته، لذا مهما حاولوا فلا تنصت إليهم وأبحر بسفينتك بعيدا عنهم!
-
إذا اعتقدت أن رزقك بيد فلان من البشر فسيكلك الله إليه، فكن مثل الطير بقوة يقينها وحسن ظنها بربها تغدو خماصا وتعود بطانا، كن قويا بربك.
التطوع تَفَعُّلٌ من الطاعة، وتَطَوَّعَ كذا: تَحَمَّلَه طَوْعًا، وتَكَلَّفَ استطاعته، وتطوع له: تكلّف استطاعته حتى يستطيعَه، وفي القرآن: { فمن تَطَوَّعَ خيراً فهو خير له } البقرة/184 ؛ قال الأَزهري: ومن يَطَّوَّعَ خيراً، والأَصل فـيه يتطوع فأُدغمت التاء فـي الطاء، ويقال: تَطَاوَعْ لهذا الأَمر حتـى تَسْتَطِيعَه .
و التَّطَوُّعُ: ما تَبَرَّعَ به الإنسان من ذات نفسه مـما لا يلزمه وغير مفروض عليه. و الـمُطَّوِّعةُ: الذين يَتَطَوَّعُونَ بالـجهاد، ومنه قوله تعالـى: { والذين يلـمزون الـمطوَّعين من الـمؤمنـين } ، وأَصله الـمتطوعين فأُدغم. وفـي حديث أَبـي مسعود البدري فـي ذكر الـمُطَّوِّعِينَ من الـمؤمنـين: قال ابن الأَثـير: أَصل الـمُطَّوِّعِ الـمُتَطَوِّعُ فأُدغمت التاء فـي الطاء وهو الذي يفعل الشيء تبرعاً من نفسه.
فالعمل التطوعي هو: تقديم العون والنفع إلى شخص أو مجموعة أشخاص، يحتاجون إليه، دون مقابل مادي أو معنوي. سواء كان تبرعة ماليا أو برأيا , أو بالعمل , أو بالتمويل ,وهو عمل الخير في كل جوانبة , وقال تعالى { فمن تطوع خيرا فهو خير له } , وقال تعالى { قل لا أسألكم عليه أجراً }
-
من يعش آلام الماضي ومآسيه لن يستمتع بحاضره ويخطط لمستقبله، فإن كان ماضيك مؤلما موجعا فاعتبره مجرد كابوس انفث عن يسارك ثلاثا وأطو ذكراه!
-
التسامح.. يجعل منك طيرا حرا طليقا، الفضاء فضاؤك والعالم أهزوجتك.. ولآلئ النقاء أصدافك.. فكن طيرا حرا لا يعبأ بسفوح الجبال!
انى احبكم فى الله
م/ن