عبير الشوق
17-02-2013, 01:21 PM
حادثة غريبة وقعت في مدينة المحمل الجمعة بالجزائر، حيث تم تغسيل وتكفين امرأة عجوز في العقد السابع من عمرها، وبدأ السير بها إلى مثواها الأخير، إلا أنها لحظة وضعها في القبر فتحت عينيها، ثم عاد إليها التنفس.
ونقلت صحيفة "الشروق" الجزائرية عمّا رواه سكان البلدية: أن أحد أحياء المنطقة كان قد عرف وفاة عجوزٍ يشهد لها الجميع بطيب خلقها، وأنه تمّ تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة, ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها، وحين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين بإجراءات الكشف عن وجهها فوجئ بفتح الميتة عينيها والنظر إليه، قبل شروعها في التنفس، الأمر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز ما زالت على قيد الحياة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الموقف جعل أغلب المشيعين يفرون، في حين بقي البعض في المقبرة، حتى تم إخراجها، والعودة بها إلى المنزل، وهي اللحظة التي تحوّل فيها المأتم إلى فرح.
ونقلت صحيفة "الشروق" الجزائرية عمّا رواه سكان البلدية: أن أحد أحياء المنطقة كان قد عرف وفاة عجوزٍ يشهد لها الجميع بطيب خلقها، وأنه تمّ تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة, ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها، وحين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين بإجراءات الكشف عن وجهها فوجئ بفتح الميتة عينيها والنظر إليه، قبل شروعها في التنفس، الأمر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز ما زالت على قيد الحياة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الموقف جعل أغلب المشيعين يفرون، في حين بقي البعض في المقبرة، حتى تم إخراجها، والعودة بها إلى المنزل، وهي اللحظة التي تحوّل فيها المأتم إلى فرح.