عبير الشوق
18-01-2013, 05:36 PM
http://www.alwaqe.com/contents/newsm/10372.jpg
تعرض في مهرجان النخيل والتمور الذي تنظمه أمانة منطقة الرياض حالياً تحت عنوان (جنينا) ويقام بساحة العروض بالدائري الشرقي، أكبر قربة ماء صنعت من جلد الجمل ويبلغ طولها مترين ونصف.
وتعد القربة من أغرب المعروضات في المهرجان وحشيت بالأسفنج لصعوبة حملها إذا ملئت بالماء، واستغرقت صناعتها شهر ونصف وتبلغ سعتها سعة خزان ماء.
وتستعمل القربة في الماضي لتبريد الماء وحفظه ونقله من مكان إلى آخر وتوضع في حامل يسمى السباج (ثلاث خشبات تصنع من شجر الأثل) لحمل قربة الماء، والسباج يعرف بعدة مسميات منها (قنارة).
وأوضح المشرف على صناعة القربة عبدالرحمن القاسم أن القربة تعد من الأحجام النادرة، حيث تم خرزها ودبغها بالطريقة التقليدية القديمة، مبيناً أن القربة تصنع من جلود البهائم، مشيراً إلى أن فكرة صناعة القربة الكبيرة من جلد الإبل جاءت لكون جلد بطن الجمل يستخدم قديما كحوض ماء في البادية، وتم صناعة هذه القربة من أجل لفت أنظار الزوار للموروثات الشعبية ومعرفة طرق تبريد الماء وحفظه في الماضي.
تعرض في مهرجان النخيل والتمور الذي تنظمه أمانة منطقة الرياض حالياً تحت عنوان (جنينا) ويقام بساحة العروض بالدائري الشرقي، أكبر قربة ماء صنعت من جلد الجمل ويبلغ طولها مترين ونصف.
وتعد القربة من أغرب المعروضات في المهرجان وحشيت بالأسفنج لصعوبة حملها إذا ملئت بالماء، واستغرقت صناعتها شهر ونصف وتبلغ سعتها سعة خزان ماء.
وتستعمل القربة في الماضي لتبريد الماء وحفظه ونقله من مكان إلى آخر وتوضع في حامل يسمى السباج (ثلاث خشبات تصنع من شجر الأثل) لحمل قربة الماء، والسباج يعرف بعدة مسميات منها (قنارة).
وأوضح المشرف على صناعة القربة عبدالرحمن القاسم أن القربة تعد من الأحجام النادرة، حيث تم خرزها ودبغها بالطريقة التقليدية القديمة، مبيناً أن القربة تصنع من جلود البهائم، مشيراً إلى أن فكرة صناعة القربة الكبيرة من جلد الإبل جاءت لكون جلد بطن الجمل يستخدم قديما كحوض ماء في البادية، وتم صناعة هذه القربة من أجل لفت أنظار الزوار للموروثات الشعبية ومعرفة طرق تبريد الماء وحفظه في الماضي.