تقول الدكتورة ناعمه الهاشمي :

إن الكلمات الجارحة سميت جارحة لانها تسبب جروحا حقيقية في الدماغ، وتميت عدة خلايا او تتلف عملها مسببة نوعا من العطب في التفكير
ولهذا يعاني الشخص المجروح آلاما نفسية وشعورا سلبيا واحباطا، ليس هذا فقط بل كثيرا مايتحول الشخص المجروح إلى شخص فاشل غير منتج.
والجارحون كثر، يجرح الأهل اطفالهم في لحظة الغضب ويهينونهم، ثم يتساؤلون لما اطفالنا اغبياء، واقل تفوقا من ابناء الاخرين...!!
ويجرح الزوج الغاضب أو النكد زوجته ثم يتساءل لم هي باردة شاحبة بليدة، ولما لا تبتسم وتتفاعل بخفة كما تفعل الاخيريات ...!!!
وتجرح الزوجة الغاضبة او النكدة زوجها ثم تتساءل لما لا يتعامل معي برقة ويحيي معي الليالي الرومانسية رغم اني اجتهدت لذلك...!!!
وفي المقابل فالكلمات الطيبة المعسولة، سميت كذلك لانها تخلف في الدماغ ذات الاثر الذي يخلفه تناول السكر او العسل، وكله هذه حقائق علمية مثبته.

اخترته لكم لتعم الفائدة

شكرا لك




الله يجنبنا كل ما يجرحنا او يجرح غيرنا

الكلام خطير بالدنيا والأخرة


وهل يكب الناس في جهنم الا حصاد السنتهم

ان شاء الله ما نسمع غير الكلام الطيب

ولا نقول الا الكلام الطيب

يسلمو عبير على الطرح

يعطيك العافيه

هههههههههه

وانا اقول العرب عقولهم خربت



اثر البلا من الكلام


اللهم احفظنا من ان نقول او يقال بنا ما يجرح


تقديري

تشرفت بحضوركم الكريم .

جميعاً لكم الود والتقدير