عبير الشوق
17-09-2012, 08:57 AM
http://qatifnews.com/media/pics/1347800656.jpg
رصد فلاح بسيط من الدقهلية 50 ألف جنيه لمن يدله على عنوان موريس صادق في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار الحاج زينهم فرحات ابن مركز المنصورة أنه قام ببيع قراطين من أرضه وجاموسة وخصص منهم 50 ألف جنية لمن يدله على عنوان موريس صادق، مؤكدا أن تكاليف سفر أحد أبنائه لأمريكا سيتم توفيرها قريبا بهدف العثور على موريس صادق.
وتابع: ما فعله موريس رأس الأفعى من إهانة الرسول الكريم إهانة لكل المسلمين جميعا، وحتى الآن لم أر أحدا من الشخصيات التي تخرج دائما على الفضائيات وتملى الدنيا صراخا على أي شيء تطالب بعقاب موريس صادق وأعوانه بل إن غالبيتهم خرجوا ليهينوا المسيحيين في مصر.
وأكد زينهم فرحات أن أحد جيرانه مسيحي ويدعى مهنا وعندما عرف أنه سيبيع قراطين الأرض ليرصدها لمن يأتي بموريس صادق أقسم أن يشاركه ويدفع خمسة آلاف جنيه إلا أنني رفضت.
وأضاف "أنا حتى الآن لا أعرف عندما أصل إلى موريس صادق ماذا سأفعل لكن فكرة الدم فكرة مستبعدة فربما أسلمة للحكومة أو الشرطة أو المصريين الغيورين على دينهم في أمريكا فأنا حتى الآن لا أعرف لكن كل ما أعرفه هو الانتقام لرسول الله.
وتابع: أنا تجاوز عمري السبعين عاما وأريد أن أقابل ربى وهو راض عنى وأنا ما أقدمت عليه هو ابتغاء مرضاة الله ولن يضرني شيئا إذا بعت كل ما أملك أو نمت على الأرض حتى ينتصر الحق.
رصد فلاح بسيط من الدقهلية 50 ألف جنيه لمن يدله على عنوان موريس صادق في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار الحاج زينهم فرحات ابن مركز المنصورة أنه قام ببيع قراطين من أرضه وجاموسة وخصص منهم 50 ألف جنية لمن يدله على عنوان موريس صادق، مؤكدا أن تكاليف سفر أحد أبنائه لأمريكا سيتم توفيرها قريبا بهدف العثور على موريس صادق.
وتابع: ما فعله موريس رأس الأفعى من إهانة الرسول الكريم إهانة لكل المسلمين جميعا، وحتى الآن لم أر أحدا من الشخصيات التي تخرج دائما على الفضائيات وتملى الدنيا صراخا على أي شيء تطالب بعقاب موريس صادق وأعوانه بل إن غالبيتهم خرجوا ليهينوا المسيحيين في مصر.
وأكد زينهم فرحات أن أحد جيرانه مسيحي ويدعى مهنا وعندما عرف أنه سيبيع قراطين الأرض ليرصدها لمن يأتي بموريس صادق أقسم أن يشاركه ويدفع خمسة آلاف جنيه إلا أنني رفضت.
وأضاف "أنا حتى الآن لا أعرف عندما أصل إلى موريس صادق ماذا سأفعل لكن فكرة الدم فكرة مستبعدة فربما أسلمة للحكومة أو الشرطة أو المصريين الغيورين على دينهم في أمريكا فأنا حتى الآن لا أعرف لكن كل ما أعرفه هو الانتقام لرسول الله.
وتابع: أنا تجاوز عمري السبعين عاما وأريد أن أقابل ربى وهو راض عنى وأنا ما أقدمت عليه هو ابتغاء مرضاة الله ولن يضرني شيئا إذا بعت كل ما أملك أو نمت على الأرض حتى ينتصر الحق.