KHALED
27-10-2007, 06:06 PM
من كتمَ غيظاً ، وهو قادرٌ على أن يُنْفِذَهُ ، دعاهُ الله على رؤوس الخلائق ، حتى يُخَيِّرَه من الحور العين يزوجه منها ما شاء .
من كان سهلاً هيناً ليناً ، حرَّمه الله على النَّار .
من يَتَكفّلْ لي أن لا يَسأَلَ الناس شيئاً ، أتَكفَّلْ له بالجنةِ
من بنى للهِ مسجداً ، ولو كَمفْحَصِ قطاةٍ لبَيْضِها ، بنى الله له بيتاً في الجنَّة .
إن في الجنَّة غُرفاً يُرى ظاهرُها منْ باطنِها وباطنُها من ظاهرِها ، أعدَّها الله تعالى لمن أطعمَ الطَّعامَ وألانَ الكلامَ ، وتابع الصِّيامَ ، وصلى بالليلِ والناسُ نيام .
من قتل وزغةً في أوَّل ضربْةٍ كُتِب له مائةُ حَسنةٍ ومن قَتلها في الضَّربة الثَّانية ، فلهُ كذا وكذا حسنة وإن قَتلها في الضَّربة الثالثة فله كَذا وكَذا حسنة ً.
من عاد مريضاً ، أو زار أخاً له في الله ، ناداه منادٍ أن طبتَ وطابَ ممشاكَ ، وتبوَّأتَ من الجنةِ منزل ً.
من أتى أخاهُ المسلم عائداً ، مشى في خِرافَةِ الجنةِ حتى يجلسَ ، فإذا جَلَسَ غمرتهُ الرَّحمة ، فإِن كان غُدْوة ً، صلى عليه سبعون ألف مَلَكٍ حتى يُمسي وإن كان مساءً ، صلَّى عليه سبعون ألف مَلَكٍ حتى يُصبحَ .
من قال أَسْتَغْفِرُ الله الذي لا إله إلا هو الحيُّ القيومُ وأتُوبُ إليه ، غَفَرَ الله لهُ وإِن كان فَرَّ من الزَّحْفِ .
ألا أعلِّمُكَ كلماتٍ إذا قلتَهنَّ غفرَ اللهُ لك ، وإن كنتَ مغفوراً لك ؟ قل : لا إله إلا اللهُ العليُّ العظيمُ ، لا إله إلا الله الحكيمُ الكريمُ ، لا إلا الله سبحان اللهِ ربِّ السَّمواتِ السَّبعِ وربِّ العرشِ العظيمِ ، الحمدُ لله ربِّ العالمينَ
إنَّ موجبات المغفرةِ بذلَ السَّلامِ ، وحسُنَ الكلامِ .
طوبى لمنْ وجَدَ في صحيفتِهِ استِغفاراً كثيراً.
من أكل طعاماً ثم قال : الحمد لله الذي أطعمني هذا الطَّعام ، ورزقَناه من غير حولٍ منِّي ولا قوةٍ ، غُفِرَ له ما تقدم من ذنْبِه ، ومن لَبِسَ ثوباً فقال : الحمد لله الذي كساني هذا ، ورزقَناه من غير حولٍ مني ولا قوةٍ ، غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنْبِه وما تأخر .
من استَغْفرَ للمؤمنينَ والمؤمناتِ ، كتبَ الله له بكلِّ مُؤمنٍ ومؤمنةٍ حسنة .
من كان سهلاً هيناً ليناً ، حرَّمه الله على النَّار .
من يَتَكفّلْ لي أن لا يَسأَلَ الناس شيئاً ، أتَكفَّلْ له بالجنةِ
من بنى للهِ مسجداً ، ولو كَمفْحَصِ قطاةٍ لبَيْضِها ، بنى الله له بيتاً في الجنَّة .
إن في الجنَّة غُرفاً يُرى ظاهرُها منْ باطنِها وباطنُها من ظاهرِها ، أعدَّها الله تعالى لمن أطعمَ الطَّعامَ وألانَ الكلامَ ، وتابع الصِّيامَ ، وصلى بالليلِ والناسُ نيام .
من قتل وزغةً في أوَّل ضربْةٍ كُتِب له مائةُ حَسنةٍ ومن قَتلها في الضَّربة الثَّانية ، فلهُ كذا وكذا حسنة وإن قَتلها في الضَّربة الثالثة فله كَذا وكَذا حسنة ً.
من عاد مريضاً ، أو زار أخاً له في الله ، ناداه منادٍ أن طبتَ وطابَ ممشاكَ ، وتبوَّأتَ من الجنةِ منزل ً.
من أتى أخاهُ المسلم عائداً ، مشى في خِرافَةِ الجنةِ حتى يجلسَ ، فإذا جَلَسَ غمرتهُ الرَّحمة ، فإِن كان غُدْوة ً، صلى عليه سبعون ألف مَلَكٍ حتى يُمسي وإن كان مساءً ، صلَّى عليه سبعون ألف مَلَكٍ حتى يُصبحَ .
من قال أَسْتَغْفِرُ الله الذي لا إله إلا هو الحيُّ القيومُ وأتُوبُ إليه ، غَفَرَ الله لهُ وإِن كان فَرَّ من الزَّحْفِ .
ألا أعلِّمُكَ كلماتٍ إذا قلتَهنَّ غفرَ اللهُ لك ، وإن كنتَ مغفوراً لك ؟ قل : لا إله إلا اللهُ العليُّ العظيمُ ، لا إله إلا الله الحكيمُ الكريمُ ، لا إلا الله سبحان اللهِ ربِّ السَّمواتِ السَّبعِ وربِّ العرشِ العظيمِ ، الحمدُ لله ربِّ العالمينَ
إنَّ موجبات المغفرةِ بذلَ السَّلامِ ، وحسُنَ الكلامِ .
طوبى لمنْ وجَدَ في صحيفتِهِ استِغفاراً كثيراً.
من أكل طعاماً ثم قال : الحمد لله الذي أطعمني هذا الطَّعام ، ورزقَناه من غير حولٍ منِّي ولا قوةٍ ، غُفِرَ له ما تقدم من ذنْبِه ، ومن لَبِسَ ثوباً فقال : الحمد لله الذي كساني هذا ، ورزقَناه من غير حولٍ مني ولا قوةٍ ، غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنْبِه وما تأخر .
من استَغْفرَ للمؤمنينَ والمؤمناتِ ، كتبَ الله له بكلِّ مُؤمنٍ ومؤمنةٍ حسنة .