جريح الامس
28-11-2011, 10:33 PM
في صدري دموع تريد أرضا خصبة تمتصها .. ليتك تستطيعين أن تكوني تلك الأرض .. وليتني أستطيع ..
افتحي كفيك سأ**ب مشاعري بين يديك ..
سأفرغ ما بداخلي من غم وكربات تخنقني سأنفثها آهات ..
سأسكبها .. آلام واحباطات وان**ارات وشجونا ومخاوف وأحاسيس شتى تتصارع وتحتدم تحت صقيع السطح الهادئ فأنصتي ..
وامنحيني مساحة صغيرة تكون قناة أثير للبوح قد تحتويني بهمي الكبير..
أنصتي إلى صوت الشجون ..
أنصتي إلى عواء الحزن المسعور هل تسمعينه ..
هل ترينه .. بين سطور وشحها الحزن رماد الاحتراق ..
هل تسمعين الصوت ..
هل ترينه ..
عذرا عذرا إذا أتاك السؤال يلح في سؤال .. يتساءل .. من أنا؟..
من أكون .؟. وماذ الذي أريد .؟.
والأجوبة تضيع والأسئلة تتشعب .. وأنا السائل وانا السؤال فأين الجواب ؟؟
لا تسأليني لا تسأليني ..
انظري بين السطور سترين حروفي مبتلة بين قطرت ندى حمراء ... لا .. لا تجففيها ..
دعيها إنها شهادة صدق ترسل أحزاني في مآقيها .. التفتي روحي لديك حييها .. ردى السلام لتبصريها .. أنظريها وأسمعيها .. أنصتي لهدير الموج معه ..
ستأتيك جراحي نازفة .. لا تضمديها .. وآلامي راكضة .. لا توقفيها وروحي مشتعلة .. لا تطفئيها ..
وأنفاسي لا هثة لا تسكتيها .. وحروفي باكية ..
ستأتيك دموعي مبحرة في مرا فيها .. لا .. لا تسأليها .
لا تسألين من أكون ..
لاتسألين ماذا أريد ..
فمثلك لا يسأل ..
فبحسك الأدبي الراقي ستقرأين الجواب دون إجابة ..
افتحي كفيك سأ**ب مشاعري بين يديك ..
سأفرغ ما بداخلي من غم وكربات تخنقني سأنفثها آهات ..
سأسكبها .. آلام واحباطات وان**ارات وشجونا ومخاوف وأحاسيس شتى تتصارع وتحتدم تحت صقيع السطح الهادئ فأنصتي ..
وامنحيني مساحة صغيرة تكون قناة أثير للبوح قد تحتويني بهمي الكبير..
أنصتي إلى صوت الشجون ..
أنصتي إلى عواء الحزن المسعور هل تسمعينه ..
هل ترينه .. بين سطور وشحها الحزن رماد الاحتراق ..
هل تسمعين الصوت ..
هل ترينه ..
عذرا عذرا إذا أتاك السؤال يلح في سؤال .. يتساءل .. من أنا؟..
من أكون .؟. وماذ الذي أريد .؟.
والأجوبة تضيع والأسئلة تتشعب .. وأنا السائل وانا السؤال فأين الجواب ؟؟
لا تسأليني لا تسأليني ..
انظري بين السطور سترين حروفي مبتلة بين قطرت ندى حمراء ... لا .. لا تجففيها ..
دعيها إنها شهادة صدق ترسل أحزاني في مآقيها .. التفتي روحي لديك حييها .. ردى السلام لتبصريها .. أنظريها وأسمعيها .. أنصتي لهدير الموج معه ..
ستأتيك جراحي نازفة .. لا تضمديها .. وآلامي راكضة .. لا توقفيها وروحي مشتعلة .. لا تطفئيها ..
وأنفاسي لا هثة لا تسكتيها .. وحروفي باكية ..
ستأتيك دموعي مبحرة في مرا فيها .. لا .. لا تسأليها .
لا تسألين من أكون ..
لاتسألين ماذا أريد ..
فمثلك لا يسأل ..
فبحسك الأدبي الراقي ستقرأين الجواب دون إجابة ..