طالب ابورياض
18-09-2011, 09:44 PM
أشارات في الأفق صوب مفترق الطريق
ألأقصى
علامة تعريف إياب
غضون العقود داله
بريد مقصود معد آتي
مفعول ساري
جاري
من مرفأ الصديق
بلاطا
يراسل لاقتيادي
يوحي بخلاص المحنه
وافتتاح شؤون مكتبي
بإطلاق سراحي
من سجون البنات
مآثر قد ألغت عنا القناة
لا
إليها راجعون....................!
تشرف السيف على المرابي
حبرا يوسمني
يعيد لي شارتا
ألغيت من زمن مدان
تصافح قيدي لأتلوه قسمي
قرب محراب يلوذ عنن
فالتوكيل آن
صراع لوصيف اغرب ما عاد وسن
خصال ليس مرهون هدايا
ربما أودى الحيات لتشريد..........!
أتى الحين علينا
نقلب التاريخ القديم
يستنشق الحي هيكلي
امتعاضا لظهوري
وتجريد مراحل سياط تكتمي
يستوعب ظروف اختفاء مجرياتي
شرط استمرار محاضر سافرتي
قطبا في صحف الإعلان
تهوى للند له طاع اقتران
منهجا يوغل فينا ألذ آريات
رسالة لا تغض النظر
الطابع برهانا........................!
من أمس
راقدا مزاري في همس
لي خامة من الغيب عريقا
بساط يلف تأنيبي
يزعم بي للرحيل
سوى الصبر والدقات حدي
خطوطا تقوض الميثاق في جنح السفر
لمن جار ابتهاج مكارم لطفي
وعان الظرف بأوقات وكيل
واعتلى صهوتي في العزف اكتراث
صائب خوضي بتقرير المصير
لمن عاش في ألظلمه ضرير
وشب في شأن بإنشاد كبير
ناقدا صبري يلمني
لميراث ملتهب شل الشباب
دام في نصرة ركبي موافيا قطر المذاب
قاطن في مركب يحرسنا
كلانا يهمس الأخر
من بعض بإيحاء سنستجدي
هي الآراء في القمراة تمجدنا
فلا دمع يغالبنا
ولا صدع على الياقوت أن يزري
كمال يشع في علمين
أوى
سوادها كهفي .........................!
ألأقصى
علامة تعريف إياب
غضون العقود داله
بريد مقصود معد آتي
مفعول ساري
جاري
من مرفأ الصديق
بلاطا
يراسل لاقتيادي
يوحي بخلاص المحنه
وافتتاح شؤون مكتبي
بإطلاق سراحي
من سجون البنات
مآثر قد ألغت عنا القناة
لا
إليها راجعون....................!
تشرف السيف على المرابي
حبرا يوسمني
يعيد لي شارتا
ألغيت من زمن مدان
تصافح قيدي لأتلوه قسمي
قرب محراب يلوذ عنن
فالتوكيل آن
صراع لوصيف اغرب ما عاد وسن
خصال ليس مرهون هدايا
ربما أودى الحيات لتشريد..........!
أتى الحين علينا
نقلب التاريخ القديم
يستنشق الحي هيكلي
امتعاضا لظهوري
وتجريد مراحل سياط تكتمي
يستوعب ظروف اختفاء مجرياتي
شرط استمرار محاضر سافرتي
قطبا في صحف الإعلان
تهوى للند له طاع اقتران
منهجا يوغل فينا ألذ آريات
رسالة لا تغض النظر
الطابع برهانا........................!
من أمس
راقدا مزاري في همس
لي خامة من الغيب عريقا
بساط يلف تأنيبي
يزعم بي للرحيل
سوى الصبر والدقات حدي
خطوطا تقوض الميثاق في جنح السفر
لمن جار ابتهاج مكارم لطفي
وعان الظرف بأوقات وكيل
واعتلى صهوتي في العزف اكتراث
صائب خوضي بتقرير المصير
لمن عاش في ألظلمه ضرير
وشب في شأن بإنشاد كبير
ناقدا صبري يلمني
لميراث ملتهب شل الشباب
دام في نصرة ركبي موافيا قطر المذاب
قاطن في مركب يحرسنا
كلانا يهمس الأخر
من بعض بإيحاء سنستجدي
هي الآراء في القمراة تمجدنا
فلا دمع يغالبنا
ولا صدع على الياقوت أن يزري
كمال يشع في علمين
أوى
سوادها كهفي .........................!