أمير الذوق
06-10-2007, 09:08 PM
مشكلتنا هي ......؟؟؟؟
----------------------------------------------------------
المشكلة هي
أننا نعاني من ضعف في الوطنية بل و انعدام لها لدى ثلة منا
ومشكلتنا هي
إهانة البعض للمواطنة بل وتحقيرها من قبل ممن أمتهن التهريب بكل أنواعه و أشكاله وأساليبه .
فمنا من أتخذ من تهريب المجهولين تجارة رابحة وبالذات تهريب المجهولات من الجنسية الحبشية والصومالية والأرتيرية ,,الخ
ولا عتب على من أستخدمها يا سادة يا كرام لأننا قد وفرنا على أنفسنا الكثير من الجهد والمال وتجنبنا أساليب المماطلة والتسويف التي تنتهجها مكاتب الاستقدام ومشاكل العمالة الإندنوسية التي لا أول لها ولا آخر والأهم من كل ذلك هو البعد عن العقود الخفية المبرمة بين تلك المكاتب والعمالة نفسها والتي تهدف إلى تفويت الفرصة على الكفيل باستبدال العاملة عند ثبوت عدم صلاحيتها خلال فترة التجربة المنصوص عليها في عقد الإتفاق .
ولا عتب على من أستخدمها يا سادة يا كرام خاصة أن بعض النساء قد دخلن هذه التجربة وامتهنن تجارة العمالة الأفريقية مقابل مبلغ لايقل عن ثلاثمائة ريال سعودي عن كل خادمة أو مجهولة .
ولا عتب أيضاً إذا كانت تلك الأساليب على مرأى ومسمع من أجهزتنا الأمنية.
ومشكلتنا هي
امتهان البعض لتهريب المخدرات بما فيها القات كتجارة رابحة .
ومشكلتنا هي
امتهان البعض لتهريب الأسلحة .
ذلك هو داء مجتمعنا ساعد على استفحال ذلك الداء موقع منطقتنا كمنطقة حدودية .
ولكن الداء الأكثر خطورة هو ما نسمعه عن ضلوع بعض (العسـكر) من خوض وادي تعشر أي .......!!!
ومشكلتنا هي
أن من يسرق الدولة ريال يقطع رزقه ويهدم بيته
واللي يسرقها آلاف وملايين يهدوا له ترقية بغبطة وتزكية .
وهذا الواقع إنما هو إنذار بالهلاك قال رسول الله (ص) "فإنما هلك الناس قبلكم أنهم كانوا إذا سرق الشريف فيهم تركوه وإذا سرق الضعيف فيهم أقاموا عليه الحد والذي نفس محمد بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها"
ومشكلتنا هي
أننا نمر على الخطأ والمنكر والجرم أو تمر علينا تفاصيلها مرور الكرام , نرى ونمر مرور الكفيف , نسمع وفي آذاننا وقراً .
فمنا من يقول (وأنا مالي) نسي أو تناسى أن خلفه مجتمع يرتبط أمنه واستقراره وصلاحه ورقيه بصلاح أعضاءه وأن شذوذ فرد أو عضو منه يؤثر على الجميع وأن مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر .
والبعض يقول ( خليني أعيش ) نسي أن الله هو الرزاق ذو القوة المتين و انّما أصابه لم يكن ليخطأه، وانّما أخطأه لم يكن ليصيبه.
والبعض والبعض ,,,, وكلنا كأمة بدأنا نحيد عما وصفنا به رسول الله (ص) حين قال " كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر"
وكل عام وانتم بخير
م ن ق و ل
----------------------------------------------------------
المشكلة هي
أننا نعاني من ضعف في الوطنية بل و انعدام لها لدى ثلة منا
ومشكلتنا هي
إهانة البعض للمواطنة بل وتحقيرها من قبل ممن أمتهن التهريب بكل أنواعه و أشكاله وأساليبه .
فمنا من أتخذ من تهريب المجهولين تجارة رابحة وبالذات تهريب المجهولات من الجنسية الحبشية والصومالية والأرتيرية ,,الخ
ولا عتب على من أستخدمها يا سادة يا كرام لأننا قد وفرنا على أنفسنا الكثير من الجهد والمال وتجنبنا أساليب المماطلة والتسويف التي تنتهجها مكاتب الاستقدام ومشاكل العمالة الإندنوسية التي لا أول لها ولا آخر والأهم من كل ذلك هو البعد عن العقود الخفية المبرمة بين تلك المكاتب والعمالة نفسها والتي تهدف إلى تفويت الفرصة على الكفيل باستبدال العاملة عند ثبوت عدم صلاحيتها خلال فترة التجربة المنصوص عليها في عقد الإتفاق .
ولا عتب على من أستخدمها يا سادة يا كرام خاصة أن بعض النساء قد دخلن هذه التجربة وامتهنن تجارة العمالة الأفريقية مقابل مبلغ لايقل عن ثلاثمائة ريال سعودي عن كل خادمة أو مجهولة .
ولا عتب أيضاً إذا كانت تلك الأساليب على مرأى ومسمع من أجهزتنا الأمنية.
ومشكلتنا هي
امتهان البعض لتهريب المخدرات بما فيها القات كتجارة رابحة .
ومشكلتنا هي
امتهان البعض لتهريب الأسلحة .
ذلك هو داء مجتمعنا ساعد على استفحال ذلك الداء موقع منطقتنا كمنطقة حدودية .
ولكن الداء الأكثر خطورة هو ما نسمعه عن ضلوع بعض (العسـكر) من خوض وادي تعشر أي .......!!!
ومشكلتنا هي
أن من يسرق الدولة ريال يقطع رزقه ويهدم بيته
واللي يسرقها آلاف وملايين يهدوا له ترقية بغبطة وتزكية .
وهذا الواقع إنما هو إنذار بالهلاك قال رسول الله (ص) "فإنما هلك الناس قبلكم أنهم كانوا إذا سرق الشريف فيهم تركوه وإذا سرق الضعيف فيهم أقاموا عليه الحد والذي نفس محمد بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها"
ومشكلتنا هي
أننا نمر على الخطأ والمنكر والجرم أو تمر علينا تفاصيلها مرور الكرام , نرى ونمر مرور الكفيف , نسمع وفي آذاننا وقراً .
فمنا من يقول (وأنا مالي) نسي أو تناسى أن خلفه مجتمع يرتبط أمنه واستقراره وصلاحه ورقيه بصلاح أعضاءه وأن شذوذ فرد أو عضو منه يؤثر على الجميع وأن مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر .
والبعض يقول ( خليني أعيش ) نسي أن الله هو الرزاق ذو القوة المتين و انّما أصابه لم يكن ليخطأه، وانّما أخطأه لم يكن ليصيبه.
والبعض والبعض ,,,, وكلنا كأمة بدأنا نحيد عما وصفنا به رسول الله (ص) حين قال " كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر"
وكل عام وانتم بخير
م ن ق و ل