هذاليه
29-03-2010, 02:54 PM
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»نصائح للتخلص من الصمت الزوجي,,,,,,
جميعنا نمر في حياتنا الزوجيه بهذه المرحله فحبيت اعطيكم بعض النصايح ويارب انها تفيدكم
وما ابغى غير الدعاء ان الله يخليلي زوجي وما يغيره علي وانه يرزقني بطفل يملى علي حياتي يارب
1- كوني دقيقة في طرح أسئلتك:
فالمشكلة التي تواجه العلاقة الزوجية دائمًا، هي أن المرأة تتخيل أنها بمجرد إعلان رغبتها بالحديث لابد أن يتحول الرجل إلى ماكينة كلام متحركة، وهنا تبرز الجمل الزائدة الخالدة: "كلمني إحنا ماتكلمناش من زمان"، والرد الجاهز: "نتكلم في إيه يا حبيبتي؟" فلكي يتكلم الرجل لابد أن يعرف فيما سيتكلم، ولماذا وإلى أين ستذهب به المناقشة؟ ولذلك ابتعدي عن أسئلة مثل: "عامل إيه في حياتنا مع بعض؟" لكي لا تحصلي على الإجابة المقتضبة: "وهي على ما يرام!!"، ولذلك ابتعدي عن الأسئلة الغامضة قدر الإمكان.
2- احترمي صمته:
فالرجل عادة عندما لا يرد على سؤالك، فإن ذلك لا يعني أنه لا يحترمك، بل يعني أنه يمنح نفسه فرصة للتفكير، فالرجل في عملية التواصل يمر بثلاثة مراحل: فهو أولاً يبدأ بالتفكير، ولا يرى ضرورة لكشف محتوى تفكيره، وبعدها يقوم بالتخزين، وفي أثنائه يصمت حتى يسيطر على الموقف، وبعد تقديره لجميع الإجابات الممكنة يختار منها ما يراه الأفضل، فيتواصل، أما النساء فلديهن ميل إلى التفكير بصوت عالٍ، وذلك من أجل إطلاع الآخر على حالتهن النفسية، والحوار عند المرأة طلب عون، وهي بطلبها لتلك المعونة تقدِّر من تطلب معونته، أما الرجل فهو لا يطلب العون إلا في آخر المطاف، وعندما تفهم المرأة أن صمت الرجل هو جزء من تواصله سينجح الحوار!.
3- اقبلي صعوبة تعبيره عن انفعالاته:
ولا تترددي في تأجيل النقاش، وتجنبي الخلط بين الانفعالات والتعبير عن أكثر من انفعال، فالرجل يخاف الانفعال، والمرأة تخاف القطيعة والهجر.
4- توقفي عن مقاطعته:
المقاطعة تشتت انتباهه، وتوقف التطور التدريجي لأفكاره؛ لأنه ينظم تفكيره وانفعالاته قبل الحديث، وإذا قامت المرأة بإقحام عناصر جديدة في المناقشة فسيجعله هذا يضطرب، فهو يريد إنهاء الموضوع ليدخل في موضوع آخر.
5- لا تتكلمي نيابة عنه:
فكما ذكرنا تستطيع المرأة الانتقال بين الانفعالات المختلفة بسهولة، ولو كان هناك مصعد للمشاعر وهناك مبنى يقع الغضب في الدور الأول منه والفرح في الدور الخامس، فإن مصعد المرأة سريع من الأول حتى الخامس، أما مصعد الرجل فهو في منتهى البطء، وعندما تتكلم المرأة نيابة عن زوجها فهي تحاول القفز بهذا المصعد البطيء بالرغم من إمكانياته المتواضعة، مما يجعله يتحطم سريعًا.
6- اللمس مفتاح الفَرَج:
فعندما يقترب الرجل من حافة الشجار والغليان، يكون اللمس الدافئ من الزوجة هو قطرات الندى التي تنزع فتيل الانفجار المشتعل.
7- استعيني بإمكاناته واجعليه أهل ثقة:
فبقدر ما تحتاج المرأة لكلمات الإعجاب وإشارات الحب، يحتاج الرجل هو الآخر لأن يكون محل ثقة، ولتجعلي سؤالك هو: "هل تريد أن تفعل لي كذا؟" بدلاً من: "هل تستطيع أن تفعل كذا؟!!"، واجعليه يعيش صورة فارس الأحلام من خلال خياله الخاص، وليس من خلال نصائحك المباشرة.
8- كوني صريحة ومباشرة:
ولا تستخدمي الطرق الملتوية في حواراتك، واجعلي رسالتك لزوجك مباشرة، فالرجل لا يحتمل الرسالة ذات المعاني المتعددة.
9- كلمة "أنت":
عند البدء بكلمة "أنت" يتحول الحوار إلى إدانة، وعندها يتخندق الزوج في دفاعاته المستحكمة، ويبدأ القتال.«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
جميعنا نمر في حياتنا الزوجيه بهذه المرحله فحبيت اعطيكم بعض النصايح ويارب انها تفيدكم
وما ابغى غير الدعاء ان الله يخليلي زوجي وما يغيره علي وانه يرزقني بطفل يملى علي حياتي يارب
1- كوني دقيقة في طرح أسئلتك:
فالمشكلة التي تواجه العلاقة الزوجية دائمًا، هي أن المرأة تتخيل أنها بمجرد إعلان رغبتها بالحديث لابد أن يتحول الرجل إلى ماكينة كلام متحركة، وهنا تبرز الجمل الزائدة الخالدة: "كلمني إحنا ماتكلمناش من زمان"، والرد الجاهز: "نتكلم في إيه يا حبيبتي؟" فلكي يتكلم الرجل لابد أن يعرف فيما سيتكلم، ولماذا وإلى أين ستذهب به المناقشة؟ ولذلك ابتعدي عن أسئلة مثل: "عامل إيه في حياتنا مع بعض؟" لكي لا تحصلي على الإجابة المقتضبة: "وهي على ما يرام!!"، ولذلك ابتعدي عن الأسئلة الغامضة قدر الإمكان.
2- احترمي صمته:
فالرجل عادة عندما لا يرد على سؤالك، فإن ذلك لا يعني أنه لا يحترمك، بل يعني أنه يمنح نفسه فرصة للتفكير، فالرجل في عملية التواصل يمر بثلاثة مراحل: فهو أولاً يبدأ بالتفكير، ولا يرى ضرورة لكشف محتوى تفكيره، وبعدها يقوم بالتخزين، وفي أثنائه يصمت حتى يسيطر على الموقف، وبعد تقديره لجميع الإجابات الممكنة يختار منها ما يراه الأفضل، فيتواصل، أما النساء فلديهن ميل إلى التفكير بصوت عالٍ، وذلك من أجل إطلاع الآخر على حالتهن النفسية، والحوار عند المرأة طلب عون، وهي بطلبها لتلك المعونة تقدِّر من تطلب معونته، أما الرجل فهو لا يطلب العون إلا في آخر المطاف، وعندما تفهم المرأة أن صمت الرجل هو جزء من تواصله سينجح الحوار!.
3- اقبلي صعوبة تعبيره عن انفعالاته:
ولا تترددي في تأجيل النقاش، وتجنبي الخلط بين الانفعالات والتعبير عن أكثر من انفعال، فالرجل يخاف الانفعال، والمرأة تخاف القطيعة والهجر.
4- توقفي عن مقاطعته:
المقاطعة تشتت انتباهه، وتوقف التطور التدريجي لأفكاره؛ لأنه ينظم تفكيره وانفعالاته قبل الحديث، وإذا قامت المرأة بإقحام عناصر جديدة في المناقشة فسيجعله هذا يضطرب، فهو يريد إنهاء الموضوع ليدخل في موضوع آخر.
5- لا تتكلمي نيابة عنه:
فكما ذكرنا تستطيع المرأة الانتقال بين الانفعالات المختلفة بسهولة، ولو كان هناك مصعد للمشاعر وهناك مبنى يقع الغضب في الدور الأول منه والفرح في الدور الخامس، فإن مصعد المرأة سريع من الأول حتى الخامس، أما مصعد الرجل فهو في منتهى البطء، وعندما تتكلم المرأة نيابة عن زوجها فهي تحاول القفز بهذا المصعد البطيء بالرغم من إمكانياته المتواضعة، مما يجعله يتحطم سريعًا.
6- اللمس مفتاح الفَرَج:
فعندما يقترب الرجل من حافة الشجار والغليان، يكون اللمس الدافئ من الزوجة هو قطرات الندى التي تنزع فتيل الانفجار المشتعل.
7- استعيني بإمكاناته واجعليه أهل ثقة:
فبقدر ما تحتاج المرأة لكلمات الإعجاب وإشارات الحب، يحتاج الرجل هو الآخر لأن يكون محل ثقة، ولتجعلي سؤالك هو: "هل تريد أن تفعل لي كذا؟" بدلاً من: "هل تستطيع أن تفعل كذا؟!!"، واجعليه يعيش صورة فارس الأحلام من خلال خياله الخاص، وليس من خلال نصائحك المباشرة.
8- كوني صريحة ومباشرة:
ولا تستخدمي الطرق الملتوية في حواراتك، واجعلي رسالتك لزوجك مباشرة، فالرجل لا يحتمل الرسالة ذات المعاني المتعددة.
9- كلمة "أنت":
عند البدء بكلمة "أنت" يتحول الحوار إلى إدانة، وعندها يتخندق الزوج في دفاعاته المستحكمة، ويبدأ القتال.«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»