سند الفهمي
29-01-2010, 01:58 PM
من حقنا ان نفخر بقبيلة فهم
((أقوال العلماء و النسابة في قبائل فهم))
نسب القبيلة :
من فهم بن عمرو بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
((استعراض ما قاله بعض النسابين و المؤرخين عن بني فهم))
1) ما قاله ابن حزم الأندلسي في الجمهرة :
ولد عمرو بن قيس عيلان : فهم ، و الحارث و هو عدوان مؤسس قبيلة عدوان و أمهما جديلة بنت مر بن أد أخت تميم بن مر ، فنسبوا إليها . وقيل : بل هي جديلة بنت مدركة بن إلياس بن مضر
و أضاف عن فهم بن عمرو : قين ، و سعد ، و عامر ، و عائذ . منهم تأبط شراً و اسمه ثابت بن جابر بن سفيان بن كعب بن حرب بن تميم بن سعد بن فهم .
2) ما قاله أبو علي الهجري في التعليقات و النوادر :
قال : فهم بن عمرو بن قيس ثلاثة بطون ، فابنا القين شبابة و كنانة و بعدهما بجالة ، وفيها العدد و العز ، وهي ثلثا فهم .
قال و أنشدني عبدالواحد بن سليمان الخوفي من فهم و لم يسمي قائلها . و قال ثم أنشدني الدعية للفهمي :
ألم تعلم يا أملح الناس أنني = محب و إن آيستني من نوالك
3) ما قاله أبو العباس أحمد القلقشندي في نهاية الأرب :
قال : بنو فهم : بطن من قيس عيلان من العدنانية ، ذكرهم القضاعي في خطط مصر و قال : إنهم اختطوا بها أرضاً
قلت : ومن بني فهم هؤلاء : الإمام الكبير الليث من بني سعد الفهميين .
4) ما قاله فؤاد حمزة في قلب جزيرة العرب :
قال : قبيلة فهم تقع ديارها بين ثقيف شمالاً و الجحادلة غرباً في بلاد الحجاز بالممكلة العربية السعودية ، وهي قبيلة قليلة العدد تعمل في رعي الماشية و الإبل ، و أنسابها من أصرح الأنساب و أقربها إلى قريش . و أكثر فهم في وادي الوغار ، وهم مشهورون بالفصاحة ، و يقال أنهم ما زالوا محافظين على لغة قريش التي كانت في صدر الإسلام .
و أضاف فؤاد حمزة قائلاً : و قد حادثت بعضهم فوجدت لهجتهم أقرب اللهجات الحاضرة إلى العربية الفصحى ، وكفى بهم فصاحة أن منهم المرأة التي تزوجها الفيروز أبادي فنفرت منه لاكتشافها عجمته و أنه ليس من أصل عربي صريح .
5) ما قاله المغيري في المنتخب في ذكر أنساب العرب :
قال : و من قيس عيلان بنو فهم ، و ذكر القضاعي في خططه : أنهم حضروا فتح مصر و اختطوا بها و إليهم ينسب الإمام الليث بن سعد الفهمي و فضله أشهر من ذكره ، ومن فهم بنو طرود ، وهم من طرود بن سعد بن فهم (من قبائل وادي سوف بالجزائر) ، ومنهم أعشى طرود الشاعر . قال ابن خلدون في العبر : و هم بطن متسع كانوا بأرض نجد و ليس منهم الآن أحد ، و قال منهم بأفريقيا من بلاد المغرب حي ينزلون و يظعنون مع بني سليم و رياح من بني هلال .
قال محمد الطيب : قول ابن خلدون خطأ ، لأن ديار فهم بالحجاز و ليس نجد ، و قوله لم يبقى من فهم أحد ببلادها خطأ أيضاً ، لأن منهم الآن بقية و بنفس اسم القبيلة القديمة (فهم).
و أضاف محقق المنتخب عن قبيلة فهم التالي :
قال ابن قتيبة بعد أن نسب فهماً : أنه لا يعرف أفخاذهم ، أما ابن خلدون فإنه قال إنهم بأرض نجد ، وليس منهم الآن بها أحد ، وأنهم انتقلوا إلى أفريقيا مع بني سليم و رياح من بني هلال ، هذا ما قاله المؤرخون عنهم من القرن الثالث إلى القرن الثامن الهجري ، و يبدو أن أحداً لم يكتب عنهم فيما بعد ، من نا يتضح أنهم أهملوا قروناً عديدة في مواطنهم الأصلية دون أن يذكرهم أحد ، وفي صيف عام 1397 هـ / 1977 م ، جرى الاتصال في مكة المكرمة و الطائف بمن لهم صلة ببادية هذه القبيلة ، و كان من نتيجة ذلك ماهو مدّون أدناه من تفصيلات عن بطونهم و أفخاذهم و مشائخهم في هذا الوقت ، و أكثرهم بدو رحل يعملون في تربية المواشي ، و جلب الحطب و الفحم و العسل لمكة و الطائف ، و يحد القبيلة من الشمال - العيلة من عتيبة ، و من الجنوب بنو يزيد من ثقيف ، ومن الشرق بنيوس من بلحارث ، و من الغرب الجحادلة و الأشراف ، وعلى هذا فهم يحتلون منطقة تبدأ بعد المشارف الغربية الجنوبية لمدينة الطائف باتجاه الجنوب ممتدة في تهامة حتى مدينة الليث ، و هناك مرجعهم في الخصومات ، قال : و تبين أثناء مشافهمة الفهمي نطقه بعض الكلمات العربية فصيحة ، ذكر ابن شيخ قبيلة بني سفيان من ثقيف ، عمر بن مرزوق بن دخيل السفياني ، مدير مدرسة الأقيلح بالشفا بالطائف ، أنهم مشهورون بالذكاء ، و يقال : أن رجلاً منهم دخل مسجداً للصلاة ، فإذا برجل يتلو من المصحف سورة النحل فقال : (( و أوحى ربك إلى النخل)) فأوقفه الفهمي قائلا : يا صاحب المرنقطة (يعني المصحف) ، أنظر إلى مرنقطتك ، الله لا يوحي إلى جماد ، و معلوم أن هذا الرجل عامي لا يقرأ و لا يكتب ، أخذت هذه المعلومات من كل من :
1) رهيط بن هليل بن معيضد رهيط الفهمي من فخذ الفتنة من جماعة بادي
2) عبدالله بن غفير بن سالم الحارثي من بنيوس من فخذ شداد ، أمه من قبيلة فهم ، و متزوج من قبيلة فهم ، و سكن معهم في ديارهم إثني عشر عاماً و أخواله آل يحمد من الفتنة .
6) ما قاله الشيخ حمد الجاسر عن فهم في معجم قبائل المملكة العربية السعودية :
قال : فهم واحدهم فهمي ، و تنقسم بنو فهم إلى فرعين هما بلحارث ، و أهل القرنة ، و من فروع بلحارث : آل إبراهيم و الفتنة و الحسنة و آل مخضور و الخلوان و بنو معاوية و الرعود و الشملة و الحمدة .
و الفرع الثاني من فهم أهل القرنة ، ومن فروعهم : الكشر و البراهمة و الحزمان . و بلادهم في أعالي وادي يلملم وادي الليث ، و منها تبشع و ذرا و تصيل و نمار و يلملم .
7) ما قاله الشريف محمد بن منصور في قبائل الطائف و أشراف الحجاز :
قال : فهم قبيلة عريقة ، تنتمي إلى فهم بن عمرو بن قيس عيلان ، قيل أن جدهم فهماً قتله أخوه الحارث ، فسمي بعد ذلك عدوان لاعتدائه على أخيه فهم و قتله إياه .
و من فهم هؤلاء ، تأبط شراً ، وهو ثابت بن جابر بن سفيان الشاعر ، و العداء المشهور ، تروى عنه و عن عدوه و سرقاته قصص تكاد لا تصدق .................
8) ما قاله عاتق بن غيث البلادي في معجم قبائل الحجاز :
قال : بطن من قيس عيلان بن مضر ، كانت لهم خطة بمصر ، منهم بنو طرود بن فهم . و ديار فهم بن عمرو بن قيس عيلان بالوقت الحاضر : أعالي وادي يلملم و بعض نواشغ صدور الليث الشمالية ، تجاورهم من الشمال قبيلة هذيل في عروان و ما جاوره ، و الغرب بنو شعبة في المحرم - محرم يلملم - إلى الليث ، و من الشمال الشرقي بنو سفيان من ثقيف ، و من الجنوب الشرقي بنو سعد ، و في الجنوب وادي الليث بقبائله المتعددة مثل : بجالة ، و يزيد ، و ذبيان . وتنقسم بنو فهم إلى فرعين هما :
أ) بلحارث و هم غير قبيلة بلحارث الأزدية ، وتسكن بلحارث من فهم في صدور يلملم و الليث ومن أفخاذها : آل إبراهيم و الفتنة و الحسنة و آل مخضور و الخلوان و بنو معاوية و الرعود و الشملة و الحمدة و مشيخة بلحارث في المعاصبة من آل إبراهيم
ب) أهل القرنة : ويقال لهم أهل القرنة و من أفخاذهم : الكشر و البراهمة و الحزمان . وكانت ديار فهم من إخوتهم عدوان شرق و شمال الطائف فحدثت بينهم حروب أجليت فهم على أثرها فنزلت على بني صاهلة بن هذيل في ضيم و يلملم ، ثم غلبت على ديارها فأصبحت صاهلة بيوتات قليلة ضمن فهم
المصدر : موسوعة القبائل العربية (بحوث ميدانية و تاريخية)
محمد سليمان الطيب
المجلد العاشر
ص 764 إلى 772
((أقوال العلماء و النسابة في قبائل فهم))
نسب القبيلة :
من فهم بن عمرو بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
((استعراض ما قاله بعض النسابين و المؤرخين عن بني فهم))
1) ما قاله ابن حزم الأندلسي في الجمهرة :
ولد عمرو بن قيس عيلان : فهم ، و الحارث و هو عدوان مؤسس قبيلة عدوان و أمهما جديلة بنت مر بن أد أخت تميم بن مر ، فنسبوا إليها . وقيل : بل هي جديلة بنت مدركة بن إلياس بن مضر
و أضاف عن فهم بن عمرو : قين ، و سعد ، و عامر ، و عائذ . منهم تأبط شراً و اسمه ثابت بن جابر بن سفيان بن كعب بن حرب بن تميم بن سعد بن فهم .
2) ما قاله أبو علي الهجري في التعليقات و النوادر :
قال : فهم بن عمرو بن قيس ثلاثة بطون ، فابنا القين شبابة و كنانة و بعدهما بجالة ، وفيها العدد و العز ، وهي ثلثا فهم .
قال و أنشدني عبدالواحد بن سليمان الخوفي من فهم و لم يسمي قائلها . و قال ثم أنشدني الدعية للفهمي :
ألم تعلم يا أملح الناس أنني = محب و إن آيستني من نوالك
3) ما قاله أبو العباس أحمد القلقشندي في نهاية الأرب :
قال : بنو فهم : بطن من قيس عيلان من العدنانية ، ذكرهم القضاعي في خطط مصر و قال : إنهم اختطوا بها أرضاً
قلت : ومن بني فهم هؤلاء : الإمام الكبير الليث من بني سعد الفهميين .
4) ما قاله فؤاد حمزة في قلب جزيرة العرب :
قال : قبيلة فهم تقع ديارها بين ثقيف شمالاً و الجحادلة غرباً في بلاد الحجاز بالممكلة العربية السعودية ، وهي قبيلة قليلة العدد تعمل في رعي الماشية و الإبل ، و أنسابها من أصرح الأنساب و أقربها إلى قريش . و أكثر فهم في وادي الوغار ، وهم مشهورون بالفصاحة ، و يقال أنهم ما زالوا محافظين على لغة قريش التي كانت في صدر الإسلام .
و أضاف فؤاد حمزة قائلاً : و قد حادثت بعضهم فوجدت لهجتهم أقرب اللهجات الحاضرة إلى العربية الفصحى ، وكفى بهم فصاحة أن منهم المرأة التي تزوجها الفيروز أبادي فنفرت منه لاكتشافها عجمته و أنه ليس من أصل عربي صريح .
5) ما قاله المغيري في المنتخب في ذكر أنساب العرب :
قال : و من قيس عيلان بنو فهم ، و ذكر القضاعي في خططه : أنهم حضروا فتح مصر و اختطوا بها و إليهم ينسب الإمام الليث بن سعد الفهمي و فضله أشهر من ذكره ، ومن فهم بنو طرود ، وهم من طرود بن سعد بن فهم (من قبائل وادي سوف بالجزائر) ، ومنهم أعشى طرود الشاعر . قال ابن خلدون في العبر : و هم بطن متسع كانوا بأرض نجد و ليس منهم الآن أحد ، و قال منهم بأفريقيا من بلاد المغرب حي ينزلون و يظعنون مع بني سليم و رياح من بني هلال .
قال محمد الطيب : قول ابن خلدون خطأ ، لأن ديار فهم بالحجاز و ليس نجد ، و قوله لم يبقى من فهم أحد ببلادها خطأ أيضاً ، لأن منهم الآن بقية و بنفس اسم القبيلة القديمة (فهم).
و أضاف محقق المنتخب عن قبيلة فهم التالي :
قال ابن قتيبة بعد أن نسب فهماً : أنه لا يعرف أفخاذهم ، أما ابن خلدون فإنه قال إنهم بأرض نجد ، وليس منهم الآن بها أحد ، وأنهم انتقلوا إلى أفريقيا مع بني سليم و رياح من بني هلال ، هذا ما قاله المؤرخون عنهم من القرن الثالث إلى القرن الثامن الهجري ، و يبدو أن أحداً لم يكتب عنهم فيما بعد ، من نا يتضح أنهم أهملوا قروناً عديدة في مواطنهم الأصلية دون أن يذكرهم أحد ، وفي صيف عام 1397 هـ / 1977 م ، جرى الاتصال في مكة المكرمة و الطائف بمن لهم صلة ببادية هذه القبيلة ، و كان من نتيجة ذلك ماهو مدّون أدناه من تفصيلات عن بطونهم و أفخاذهم و مشائخهم في هذا الوقت ، و أكثرهم بدو رحل يعملون في تربية المواشي ، و جلب الحطب و الفحم و العسل لمكة و الطائف ، و يحد القبيلة من الشمال - العيلة من عتيبة ، و من الجنوب بنو يزيد من ثقيف ، ومن الشرق بنيوس من بلحارث ، و من الغرب الجحادلة و الأشراف ، وعلى هذا فهم يحتلون منطقة تبدأ بعد المشارف الغربية الجنوبية لمدينة الطائف باتجاه الجنوب ممتدة في تهامة حتى مدينة الليث ، و هناك مرجعهم في الخصومات ، قال : و تبين أثناء مشافهمة الفهمي نطقه بعض الكلمات العربية فصيحة ، ذكر ابن شيخ قبيلة بني سفيان من ثقيف ، عمر بن مرزوق بن دخيل السفياني ، مدير مدرسة الأقيلح بالشفا بالطائف ، أنهم مشهورون بالذكاء ، و يقال : أن رجلاً منهم دخل مسجداً للصلاة ، فإذا برجل يتلو من المصحف سورة النحل فقال : (( و أوحى ربك إلى النخل)) فأوقفه الفهمي قائلا : يا صاحب المرنقطة (يعني المصحف) ، أنظر إلى مرنقطتك ، الله لا يوحي إلى جماد ، و معلوم أن هذا الرجل عامي لا يقرأ و لا يكتب ، أخذت هذه المعلومات من كل من :
1) رهيط بن هليل بن معيضد رهيط الفهمي من فخذ الفتنة من جماعة بادي
2) عبدالله بن غفير بن سالم الحارثي من بنيوس من فخذ شداد ، أمه من قبيلة فهم ، و متزوج من قبيلة فهم ، و سكن معهم في ديارهم إثني عشر عاماً و أخواله آل يحمد من الفتنة .
6) ما قاله الشيخ حمد الجاسر عن فهم في معجم قبائل المملكة العربية السعودية :
قال : فهم واحدهم فهمي ، و تنقسم بنو فهم إلى فرعين هما بلحارث ، و أهل القرنة ، و من فروع بلحارث : آل إبراهيم و الفتنة و الحسنة و آل مخضور و الخلوان و بنو معاوية و الرعود و الشملة و الحمدة .
و الفرع الثاني من فهم أهل القرنة ، ومن فروعهم : الكشر و البراهمة و الحزمان . و بلادهم في أعالي وادي يلملم وادي الليث ، و منها تبشع و ذرا و تصيل و نمار و يلملم .
7) ما قاله الشريف محمد بن منصور في قبائل الطائف و أشراف الحجاز :
قال : فهم قبيلة عريقة ، تنتمي إلى فهم بن عمرو بن قيس عيلان ، قيل أن جدهم فهماً قتله أخوه الحارث ، فسمي بعد ذلك عدوان لاعتدائه على أخيه فهم و قتله إياه .
و من فهم هؤلاء ، تأبط شراً ، وهو ثابت بن جابر بن سفيان الشاعر ، و العداء المشهور ، تروى عنه و عن عدوه و سرقاته قصص تكاد لا تصدق .................
8) ما قاله عاتق بن غيث البلادي في معجم قبائل الحجاز :
قال : بطن من قيس عيلان بن مضر ، كانت لهم خطة بمصر ، منهم بنو طرود بن فهم . و ديار فهم بن عمرو بن قيس عيلان بالوقت الحاضر : أعالي وادي يلملم و بعض نواشغ صدور الليث الشمالية ، تجاورهم من الشمال قبيلة هذيل في عروان و ما جاوره ، و الغرب بنو شعبة في المحرم - محرم يلملم - إلى الليث ، و من الشمال الشرقي بنو سفيان من ثقيف ، و من الجنوب الشرقي بنو سعد ، و في الجنوب وادي الليث بقبائله المتعددة مثل : بجالة ، و يزيد ، و ذبيان . وتنقسم بنو فهم إلى فرعين هما :
أ) بلحارث و هم غير قبيلة بلحارث الأزدية ، وتسكن بلحارث من فهم في صدور يلملم و الليث ومن أفخاذها : آل إبراهيم و الفتنة و الحسنة و آل مخضور و الخلوان و بنو معاوية و الرعود و الشملة و الحمدة و مشيخة بلحارث في المعاصبة من آل إبراهيم
ب) أهل القرنة : ويقال لهم أهل القرنة و من أفخاذهم : الكشر و البراهمة و الحزمان . وكانت ديار فهم من إخوتهم عدوان شرق و شمال الطائف فحدثت بينهم حروب أجليت فهم على أثرها فنزلت على بني صاهلة بن هذيل في ضيم و يلملم ، ثم غلبت على ديارها فأصبحت صاهلة بيوتات قليلة ضمن فهم
المصدر : موسوعة القبائل العربية (بحوث ميدانية و تاريخية)
محمد سليمان الطيب
المجلد العاشر
ص 764 إلى 772