همسات شاعرية
18-12-2009, 09:29 AM
<<<غمامة سوداء تمر على البيت الأبيض فبعد يوم من هجوم ذبابة على الرئيس الامريكي باراك اوباما حيث قام بقتلها على مرأى كاميرات التلفزة سقطت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون على الأرض مساء الأربعاء مما أدى إلى كسر مرفقها الأيمن
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية شيريل ميلز إن كلينتون سقطت أرضا مساء الأربعاء أثناء توجهها إلى البيت الأبيض. وأوضحت أن كلينتون نقلت على عجل إلى مستشفى جامعة جورج واشنطن، فتمت معالجتها على الفور، وأخرجت من المستشفى، إلى حين إجراء عملية جراحية لمرفقها خلال الأسابيع المقبلة.
وكان الرئيس الأمريكي، باراك أوباما قتل ، ليلة الثلاثاء، ذبابة عنيدة تسللت إلى البيت الأبيض وأزعجته، حيث حامت حوله وأصرت على استهدافه بالذات، خلال مقابلة تلفزيونية.
وحذر أوباما الذبابة بالقول والفعل قبل أن يقدم على قتلها في الغرفة الشرقية من المقر الرئاسي، حيث كان يعطي مقابلة للتلفزيوني الأمريكي، جون هاروود، مراسل محطة "سي.أن.بي.سي" في واشنطن، حيث لوح بيده نحوها مرات ومرات وهي تطير ليبعدها عنه.
غير أن الذبابة لم ترتدع وعاندت في الإزعاج، إلى درجة أن التلفزيوني هاروود قال له: "هذه ذبابة عنيدة لم أر مثلها في حياتي".
وجاءت عبارة هاروود لأوباما وكأنها تحريض على القتل، خصوصًا بعد أن وجد أن التلويح اليدوي لا ينفع لطرد الذباب.
وبعد أن بلغ التذمر أقصاه بالرئيس الأمريكي، بدا عليه بعض الامتعاض، فلوح بيده نحوها حين اقتربت منه مجددا وقال: "اخرجي من هنا" فلم تخرج طبعًا، وهنا قرر أن يستدرجها، حيث لم يجد حلًا للتخلص منها بعدما ضاق بها ذرعًا سوى بفخ من النوع السهل الممتنع.
فاستدرج أوباما الذبابة لتطمئن وتستقر على إحدى يديه ثم حرك الثانية ببطء نحوها، وسريعًا عاجلها بلطمة حاسمة قتلتها.
خبر قديم
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية شيريل ميلز إن كلينتون سقطت أرضا مساء الأربعاء أثناء توجهها إلى البيت الأبيض. وأوضحت أن كلينتون نقلت على عجل إلى مستشفى جامعة جورج واشنطن، فتمت معالجتها على الفور، وأخرجت من المستشفى، إلى حين إجراء عملية جراحية لمرفقها خلال الأسابيع المقبلة.
وكان الرئيس الأمريكي، باراك أوباما قتل ، ليلة الثلاثاء، ذبابة عنيدة تسللت إلى البيت الأبيض وأزعجته، حيث حامت حوله وأصرت على استهدافه بالذات، خلال مقابلة تلفزيونية.
وحذر أوباما الذبابة بالقول والفعل قبل أن يقدم على قتلها في الغرفة الشرقية من المقر الرئاسي، حيث كان يعطي مقابلة للتلفزيوني الأمريكي، جون هاروود، مراسل محطة "سي.أن.بي.سي" في واشنطن، حيث لوح بيده نحوها مرات ومرات وهي تطير ليبعدها عنه.
غير أن الذبابة لم ترتدع وعاندت في الإزعاج، إلى درجة أن التلفزيوني هاروود قال له: "هذه ذبابة عنيدة لم أر مثلها في حياتي".
وجاءت عبارة هاروود لأوباما وكأنها تحريض على القتل، خصوصًا بعد أن وجد أن التلويح اليدوي لا ينفع لطرد الذباب.
وبعد أن بلغ التذمر أقصاه بالرئيس الأمريكي، بدا عليه بعض الامتعاض، فلوح بيده نحوها حين اقتربت منه مجددا وقال: "اخرجي من هنا" فلم تخرج طبعًا، وهنا قرر أن يستدرجها، حيث لم يجد حلًا للتخلص منها بعدما ضاق بها ذرعًا سوى بفخ من النوع السهل الممتنع.
فاستدرج أوباما الذبابة لتطمئن وتستقر على إحدى يديه ثم حرك الثانية ببطء نحوها، وسريعًا عاجلها بلطمة حاسمة قتلتها.
خبر قديم