اخترتُ لكم من مفضلتي,,
مـــا قصـــــــــــــة حـــــــــانا ومــــــــانا ؟؟


قال أعرابي أكلته المصيبة في عصر جاهلي بعيد : (( بين حانا ومانا ....ضاعت لحانا ))!!

وخلاصة الكلام أن الاعرابي الذي بلغ منتصف العمر كان قد تزوج من امرأة اسمها حانا

وبعد عشرين عاماً قرر أن يتزوج امرأة ثانية فاختار صبية هيفاء اسمها مانا وراح يزور الزوجتين

مداورة .

كانت الزوجة الجديدة (( مانا )) تنزع الشعر الابيض من لحيته لكي يبدو شابا يناسب سنها..

بينما الزوجة الاولى (( حانا )) تحاول ان تقضي على كل شعرة سوداء باقية لكي يبدو كهلاً يناسب

سنها وبين الزوجتين طارت لحية الاعرابي..!!

فأصبح المثل الدارج : ( بين حانا ومانا ضاعت لحانا )

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]


هل أصابت حــــــانا حين أيقنت أن الشيب وقار وهيبة ؟؟!

هل كان مع مــانا الحق في التمسك بأهداب الشباب ؟؟!

أعطنا رأيك .. ولا بأس إن متعتنا بشئ من الشعر .. أو الأمثال ..أو الطرائف في هذا الباب..



بانتظاركم .... دمتم بخير وعافيه ..

الله يعطيك العافية

واليك هذا البيت


تعشقتها شمطاء شاب وليدها...........وللناس فيما يعشقون مذاهب


ولك خالص الشكر والتقدير

عبير الشوق



أحسنتي باختيار هذا المثل وقصته


وذكرني ملك القلوب بهذا البيت الشعري



شابت لحانا ما لحقنا هوانا.................وعزي لمن شابت لحاهم على ماش



لك خالص تحيتي

اخي الكريم ملك القلوب . الأستاذ بن هليل .

سعدت بحضوركما الكريم في صفحتي وتفضلكما بالعقيب
لكما مني كل الشكر والتقدير

عبير الشوق



جميل ما نتقلتي لنا...مثل وقصة جميلة


ضاع الرجال بين الثنتين

عبير الشوق



جميل ما نتقلتي لنا...مثل وقصة جميلة


ضاع الرجال بين الثنتين


الأجمل من ذالك هو حضوركم الكريم في صفحتي

لك مني كل الشكر والتقدير

عبير الشوق

نقل جميل ورائع

سيدنا ابراهيم عليه السلام حينما شاهد الشيب

في عارضه سأل ربه ما هذا فقيل له انه وقار

فقال عليه السلام ربي زدني وقارا ..

وكما قال الشاعر

عيرتني بالمشيب وهو وقار ....ياليتها عيرتني بماهو عار

لك التحيه على هذا الطرح