ماجد العتيبي
29-09-2009, 03:43 PM
طلال النجار ـ الرياض
تترقب الجماهير الرياضية بشكل عام والنصراوية بشكل خاص لقاء الليلة أمام المنافس التقليدي الهلال بمزيد من الاهتمام والخوف على مستقبل فريقها الذي تعرض لخسارة أمام الفريق الشبابي الأسبوع المنصرم، فخلاف كون اللقاء ديربي بين الفريقين إلا أنها تأمل أن يكون اللقاء بداية لتصحيح مسار الفريق وعودته إلى مستواه المعهود، فهل يتحقق لها ذلك؟.
خسارة الشباب
انقسمت الجماهير النصراوية على فريقها بعد الخسارة من أمام فريق الشباب الى قسمين قسم يرى أن الخسارة بداية كارثة للفريق وقامت بصب غضبها على اللاعبين والجهاز الفني وطالبت بإبعاد عدد من اللاعبين بل زادت الى مطالبة الادارة بضرورة التدخل قبل أن تستفحل الأمور والفئة الأخرى كانت ترى ان الخسارة فرصة لمعالجة الأخطاء قبل لقاء القمة ورأت ان الفريق كان مهيأ لتحقيق نتيجة ايجابية في الشوط الاول ونظرت الى الأمور بمنظار الواقعية والتفاؤل في قادم الايام وما بين هذه وتلك تبقى ثقة الجماهير النصراوية في فريقها وانه قادر على استعادة توازنه في المباريات المقبلة.
عودة الثلاثي
ستشكل عودة قائد الفريق حسين عبدالغني وسعد الحارثي واحمد البحري قوة إضافية للفريق الأصفر قبل المواجهة المرتقبة مساء هذه الليلة لما يملكه الثلاثي من خبرة في الملاعب ستشكل دعما قويا للفريق النصراوي وستضفي مزيدا من الاطمئنان والارتياح لمدرب الفريق جورج ديسلفا الذي عمل طوال الايام الماضية وجهازه المساعد على تجهيز وإعداد اللاعبين للتأكد من قدرتهم على خوض المباراة خاصة وأن مثل هذه اللقاءات تتطلب تواجد عامل الخبرة، كما أن تواجد الثلاثي (الحارثي وعبدالغني والبحري) سيكون داعماً معنوياً كبيراً للاعبين النصراويين قبل خوضهم لقاء الليلة.
إعادة الحسابات
يبدو أن مباراة الليلة وما تحمله من صعوبة بالغة نظير التنافس التقليدي بين الفريقين إلا أنها ستكون بداية لمراجعة الحسابات وترتيب الأوراق من جديد لمدرب الفريق النصراوي جورج ديسلفا بعد الخسارة التي تلقاها أمام الشباب وسيعمل على قراءة الفريق والعناصر التي شاركت في اللقاءين الماضيين من أجل تقييم مستوى كل لاعب ومعرفة احتياج الفريق في المباريات المقبلة بعد أن كشف له لقاء الشباب العديد من السلبيات والأخطاء التي وقع فيها اللاعبون باعتراف المدرب نفسه وعمل طوال الأسبوع الحالي على تداركها، فهل ينجح المدرب الاورجواني ديسلفا في مهمته في معالجة الأخطاء والسلبيات أم يكون للبلجيكي جريتس رأي آخر؟.
تعثر جديد
تأمل الجماهير النصراوية أن تكون مباراة الليلة هي الانطلاقة الحقيقية لفريقها والذي عوّلت عليه كثيرا هذا الموسم من واقع الاستعدادات التي تمت في بداية الموسم ونظير العمل الكبير والجبار الذي عملته الادارة لإعداد الفريق من خلال تدعيم صفوفه بعدد من اللاعبين المحليين والأجانب والمعسكر الخارجي للفريق ولذلك فهي تتأمل كثيراً في أن يكون ثالث لقاءات الفريق في دوري زين للمحترفين هو الانطلاقة الحقيقية للفريق ولمسح الصورة التي ظهر بها الفريق النصراوي في لقائه السابق أمام فريق الشباب، فهل تكون قمة الليلة انطلاقة نصراوية وبداية تصحيح المسار أم يستمر الفريق في تعثره بمشوار الدوري؟. هذا ما ستعرفه جماهير الشمس مع إطلاق صافرة النهاية للحكم اليوناني مارسيلويس.
حيوية الشباب
يتسلح النصراويون في لقاء الليلة بسلاح الشباب والحيوية والمتمثل في اللاعبين الشباب والصغار في السن الذين يخوضون لقاء الديربي لأول مرة ويأتي في مقدمتهم اللاعب الشاب ونجم خط المقدمة محمد السهلاوي ولاعب خط الوسط المتألق خالد الزيلعي والمنتقل من صفوف فريق الرياض سعود حمود والصاعد حديثا عبدالعزيز هوساوي هؤلاء اللاعبين الذين يتمتعون بالحماس والمهارة سيكونون أوراق رابحة في متناول يد مدرب الفريق جورج ديسلفا الذي سيواجه فريق يتسلح بالخبرة والتكامل، فهل تتفوق حيوية النصراويين على خبرة وتكامل لاعبي الهلال؟.
تترقب الجماهير الرياضية بشكل عام والنصراوية بشكل خاص لقاء الليلة أمام المنافس التقليدي الهلال بمزيد من الاهتمام والخوف على مستقبل فريقها الذي تعرض لخسارة أمام الفريق الشبابي الأسبوع المنصرم، فخلاف كون اللقاء ديربي بين الفريقين إلا أنها تأمل أن يكون اللقاء بداية لتصحيح مسار الفريق وعودته إلى مستواه المعهود، فهل يتحقق لها ذلك؟.
خسارة الشباب
انقسمت الجماهير النصراوية على فريقها بعد الخسارة من أمام فريق الشباب الى قسمين قسم يرى أن الخسارة بداية كارثة للفريق وقامت بصب غضبها على اللاعبين والجهاز الفني وطالبت بإبعاد عدد من اللاعبين بل زادت الى مطالبة الادارة بضرورة التدخل قبل أن تستفحل الأمور والفئة الأخرى كانت ترى ان الخسارة فرصة لمعالجة الأخطاء قبل لقاء القمة ورأت ان الفريق كان مهيأ لتحقيق نتيجة ايجابية في الشوط الاول ونظرت الى الأمور بمنظار الواقعية والتفاؤل في قادم الايام وما بين هذه وتلك تبقى ثقة الجماهير النصراوية في فريقها وانه قادر على استعادة توازنه في المباريات المقبلة.
عودة الثلاثي
ستشكل عودة قائد الفريق حسين عبدالغني وسعد الحارثي واحمد البحري قوة إضافية للفريق الأصفر قبل المواجهة المرتقبة مساء هذه الليلة لما يملكه الثلاثي من خبرة في الملاعب ستشكل دعما قويا للفريق النصراوي وستضفي مزيدا من الاطمئنان والارتياح لمدرب الفريق جورج ديسلفا الذي عمل طوال الايام الماضية وجهازه المساعد على تجهيز وإعداد اللاعبين للتأكد من قدرتهم على خوض المباراة خاصة وأن مثل هذه اللقاءات تتطلب تواجد عامل الخبرة، كما أن تواجد الثلاثي (الحارثي وعبدالغني والبحري) سيكون داعماً معنوياً كبيراً للاعبين النصراويين قبل خوضهم لقاء الليلة.
إعادة الحسابات
يبدو أن مباراة الليلة وما تحمله من صعوبة بالغة نظير التنافس التقليدي بين الفريقين إلا أنها ستكون بداية لمراجعة الحسابات وترتيب الأوراق من جديد لمدرب الفريق النصراوي جورج ديسلفا بعد الخسارة التي تلقاها أمام الشباب وسيعمل على قراءة الفريق والعناصر التي شاركت في اللقاءين الماضيين من أجل تقييم مستوى كل لاعب ومعرفة احتياج الفريق في المباريات المقبلة بعد أن كشف له لقاء الشباب العديد من السلبيات والأخطاء التي وقع فيها اللاعبون باعتراف المدرب نفسه وعمل طوال الأسبوع الحالي على تداركها، فهل ينجح المدرب الاورجواني ديسلفا في مهمته في معالجة الأخطاء والسلبيات أم يكون للبلجيكي جريتس رأي آخر؟.
تعثر جديد
تأمل الجماهير النصراوية أن تكون مباراة الليلة هي الانطلاقة الحقيقية لفريقها والذي عوّلت عليه كثيرا هذا الموسم من واقع الاستعدادات التي تمت في بداية الموسم ونظير العمل الكبير والجبار الذي عملته الادارة لإعداد الفريق من خلال تدعيم صفوفه بعدد من اللاعبين المحليين والأجانب والمعسكر الخارجي للفريق ولذلك فهي تتأمل كثيراً في أن يكون ثالث لقاءات الفريق في دوري زين للمحترفين هو الانطلاقة الحقيقية للفريق ولمسح الصورة التي ظهر بها الفريق النصراوي في لقائه السابق أمام فريق الشباب، فهل تكون قمة الليلة انطلاقة نصراوية وبداية تصحيح المسار أم يستمر الفريق في تعثره بمشوار الدوري؟. هذا ما ستعرفه جماهير الشمس مع إطلاق صافرة النهاية للحكم اليوناني مارسيلويس.
حيوية الشباب
يتسلح النصراويون في لقاء الليلة بسلاح الشباب والحيوية والمتمثل في اللاعبين الشباب والصغار في السن الذين يخوضون لقاء الديربي لأول مرة ويأتي في مقدمتهم اللاعب الشاب ونجم خط المقدمة محمد السهلاوي ولاعب خط الوسط المتألق خالد الزيلعي والمنتقل من صفوف فريق الرياض سعود حمود والصاعد حديثا عبدالعزيز هوساوي هؤلاء اللاعبين الذين يتمتعون بالحماس والمهارة سيكونون أوراق رابحة في متناول يد مدرب الفريق جورج ديسلفا الذي سيواجه فريق يتسلح بالخبرة والتكامل، فهل تتفوق حيوية النصراويين على خبرة وتكامل لاعبي الهلال؟.