ماجد العتيبي
24-09-2009, 02:04 PM
يحل الاتحاد السعودي بطل دوري أبطال آسيا عامي 2004 و2005 ضيفا ثقيلاً على باختاكور الأوزبكي في طشقند الخميس 24-9-2009 في ذهاب ربع نهائي البطولة.
ويحمل الاتحاد راية تمثيل الفرق السعودية في البطولة بعد خروج الهلال والشباب والاتفاق، حيث أخرج الاتحاد الشباب بفوزه عليه 2-1 في الدور الثاني للبطولة.
وكان الاتفاق قد خسر في الدور الثاني أيضا أمام باختاكور 1-2 في الدمام، في حين ودع الهلال من الدور ذاته بخسارته امام أم صلال 3-4 بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والغضافي صفر-صفر.
يشارك الفائز باللقب في بطولة العالم للأندية المقررة في ديسمبر/كانون الأول في أبوظبي، ليكون الفريق الثاني من القارة الآسيوية إلى جانب الأهلي الإماراتي ممثل الدولة المضيفة بصفته بطلاً للدوري المحلي.
وبالتالي سيكون الهدف مضاعفاً للاتحاد للفوز باللقب الآسيوي للمرة الثالثة، والمشاركة الثالثة أيضا في بطولة العالم للأندية بعد أن كان قد حل رابعاً في آخر مشاركة له في البطولة.
وتوج الاتحاد بلقب البطولة بمسماها الجديد "دوري أبطال آسيا" عامي 2004 على حساب العين الإماراتي، و2005 بتغلبه على سيونغ نام الكوري الجنوبي في النهائي المشهود، اذ خسر في لقاء الذهاب في جدة بثلاثة أهداف مقابل هدف قبل أن يفوز على منافسه في سيول إيابا 5-صفر.
واستعد الاتحاد للمباراة بشكل جيد فخاض 3 مباريات ودية مع الربيع والرائد والوحدة بهدف الوقوف على جهوزية اللاعبين الفنية والبدنية إلى جانب تطبيق المدرب الأرجنتيني غابرييل كالديرون للخطة التي سيعتمدها أثناء المباراة.
ورغم افتقاد الفريق للدوليين، المدافع أسامة المولد والمهاجم نايف هزازي بداعي الإصابة، فإنه يملك كوكبة من اللاعبين المميزين والأجانب القادرين على تحقيق النتيجة المرجوة أبرزهم قائده محمد نور وحمد المنتشري وصالح الصقري وسعود كريري ومناف أبو شقير وراشد الرهيب والعماني أحمد حديد والمغربي هشام بوشروان والتونسي أمين الشرميطي والإرجنتيني لوسيانو.
من ناحيته، أثبت باختاكور في مبارياته السابقة في البطولة انه يملك امكانات المنافسة على اللقب لإهداء بلاده الكأس للمرة الأولى منذ انطلاق البطولة، وسيرمي بثقله في مباراة الذهاب لتحقيق الفوز رغم صعوبة المهمة أمام الاتحاد الباحث عن لقب ثالث.
يضم باختاكور، الذي يحتل المركز الثاني في الدوري المحلي لكن بفارق بعيد عن بونيودكور ويقوده المدرب فيكتور جاليلوف، عددا من اللاعبين البارزين أيضا أمثال عادل أحمدوف وزين الدين تادييف وكامو ليتدين تادجييف والكسندر غينريخ.
ويحمل الاتحاد راية تمثيل الفرق السعودية في البطولة بعد خروج الهلال والشباب والاتفاق، حيث أخرج الاتحاد الشباب بفوزه عليه 2-1 في الدور الثاني للبطولة.
وكان الاتفاق قد خسر في الدور الثاني أيضا أمام باختاكور 1-2 في الدمام، في حين ودع الهلال من الدور ذاته بخسارته امام أم صلال 3-4 بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والغضافي صفر-صفر.
يشارك الفائز باللقب في بطولة العالم للأندية المقررة في ديسمبر/كانون الأول في أبوظبي، ليكون الفريق الثاني من القارة الآسيوية إلى جانب الأهلي الإماراتي ممثل الدولة المضيفة بصفته بطلاً للدوري المحلي.
وبالتالي سيكون الهدف مضاعفاً للاتحاد للفوز باللقب الآسيوي للمرة الثالثة، والمشاركة الثالثة أيضا في بطولة العالم للأندية بعد أن كان قد حل رابعاً في آخر مشاركة له في البطولة.
وتوج الاتحاد بلقب البطولة بمسماها الجديد "دوري أبطال آسيا" عامي 2004 على حساب العين الإماراتي، و2005 بتغلبه على سيونغ نام الكوري الجنوبي في النهائي المشهود، اذ خسر في لقاء الذهاب في جدة بثلاثة أهداف مقابل هدف قبل أن يفوز على منافسه في سيول إيابا 5-صفر.
واستعد الاتحاد للمباراة بشكل جيد فخاض 3 مباريات ودية مع الربيع والرائد والوحدة بهدف الوقوف على جهوزية اللاعبين الفنية والبدنية إلى جانب تطبيق المدرب الأرجنتيني غابرييل كالديرون للخطة التي سيعتمدها أثناء المباراة.
ورغم افتقاد الفريق للدوليين، المدافع أسامة المولد والمهاجم نايف هزازي بداعي الإصابة، فإنه يملك كوكبة من اللاعبين المميزين والأجانب القادرين على تحقيق النتيجة المرجوة أبرزهم قائده محمد نور وحمد المنتشري وصالح الصقري وسعود كريري ومناف أبو شقير وراشد الرهيب والعماني أحمد حديد والمغربي هشام بوشروان والتونسي أمين الشرميطي والإرجنتيني لوسيانو.
من ناحيته، أثبت باختاكور في مبارياته السابقة في البطولة انه يملك امكانات المنافسة على اللقب لإهداء بلاده الكأس للمرة الأولى منذ انطلاق البطولة، وسيرمي بثقله في مباراة الذهاب لتحقيق الفوز رغم صعوبة المهمة أمام الاتحاد الباحث عن لقب ثالث.
يضم باختاكور، الذي يحتل المركز الثاني في الدوري المحلي لكن بفارق بعيد عن بونيودكور ويقوده المدرب فيكتور جاليلوف، عددا من اللاعبين البارزين أيضا أمثال عادل أحمدوف وزين الدين تادييف وكامو ليتدين تادجييف والكسندر غينريخ.