المبدع
23-09-2009, 08:13 AM
حصدت البروفيسورة غادة مطلق عبد الرحمن المطيري (32 عاما) جائزة الإبداع العلمي من أكبر منظمة لدعم البحث العلمي في الولايات المتحدة الأمريكية NIH، وهي جائزة ودعم علمي قيمتها ثلاثة ملايين دولار. وتحظى الجائزة بتغطية متميزة في الأوساط العلمية الدولية، وتمنح لأفضل مشروع بحثي من بين عشرة آلاف باحثة وباحث.
وقالت لـ «عكاظ» غادة المطيري في اتصال هاتفي «إن بحثها عبارة عن اكتشاف معدن يمكن أشعة الضوء الدخول إلى جسم الإنسان في رقائق تسمى الفوتون، وبما يمكن أخيرا إلى الدخول إلى الخلايا دون الحاجة إلى عمليات جراحية». وذكرت أن الجائزة تخصص سنويا للعلماء صغار السن الذين يقدمون مشاريع مبتكرة لديها قدرة عالية للتأثير ضمن أنماط غير اعتيادية. وأضافت: نصف قيمة الجائزة ستخصص من الابتكار والأبحاث.
وحول اختيارها المجال العلمي تقول غادة «بأنني أنهيت دراستي الثانوية في مدارس المملكة العربية السعودية وسافرت إلى أمريكا للتحصيل الجامعي، حيث تخرجت في كلية العلوم قسم الكيمياء في جامعة occidental في لوس أنجلوس ثم أكملت رسالة الماجستير في الكيمياء الحيوية من جامعة كاليفورنيا (بيركيلين)، وحصلت على منحة الدكتوراه من ولاية كاليفورنيا في الهندسة كيميائية.
وتحدثت غادة المطيري عن إنجازاتها العلمية «قدمت عشرة أبحاث ومؤلفا علميا باسم (التقنية الدقيقة) ترجم في ألمانيا واليابان وأمريكا».
غادي المطيري، التي تعمل حاليا أستاذة في جامعة كاليفورنيا في سان دييجو، تطمح إلى مزيد من الأبحاث، وهي تمتلك معملا خاصا قيمته مليون دولار منحتها إياه الولاية، لإجراء الأبحاث بمشاركة فريق عمل من العلماء النوابغ.
وعبرت غادة عن سعادتها بافتتاح جامعة الملك عبد الله، ووصفته بأنه حلم حقيقي سينهض بمستوى المعرفة والعلم في المملكة، وهي خطوة واعدة للمستقبل فالعلوم والتقنية هي الطريق الصحيح للنهضة الحقيقية في جميع أنحاء العالم». وأوضحت أن خادم الحرمين لديه نظرة ثاقبة في تنمية العقول وتهيئتها نحو المستقبل من خلال نظام الابتعاث أو بناء جامعة الملك عبد الله أو رفع ميزانية الجامعات الأخرى فجميع تلك الاموال هي الاستثمار طويل الأجل وسنرى تلك الثمار».
وقالت لـ «عكاظ» غادة المطيري في اتصال هاتفي «إن بحثها عبارة عن اكتشاف معدن يمكن أشعة الضوء الدخول إلى جسم الإنسان في رقائق تسمى الفوتون، وبما يمكن أخيرا إلى الدخول إلى الخلايا دون الحاجة إلى عمليات جراحية». وذكرت أن الجائزة تخصص سنويا للعلماء صغار السن الذين يقدمون مشاريع مبتكرة لديها قدرة عالية للتأثير ضمن أنماط غير اعتيادية. وأضافت: نصف قيمة الجائزة ستخصص من الابتكار والأبحاث.
وحول اختيارها المجال العلمي تقول غادة «بأنني أنهيت دراستي الثانوية في مدارس المملكة العربية السعودية وسافرت إلى أمريكا للتحصيل الجامعي، حيث تخرجت في كلية العلوم قسم الكيمياء في جامعة occidental في لوس أنجلوس ثم أكملت رسالة الماجستير في الكيمياء الحيوية من جامعة كاليفورنيا (بيركيلين)، وحصلت على منحة الدكتوراه من ولاية كاليفورنيا في الهندسة كيميائية.
وتحدثت غادة المطيري عن إنجازاتها العلمية «قدمت عشرة أبحاث ومؤلفا علميا باسم (التقنية الدقيقة) ترجم في ألمانيا واليابان وأمريكا».
غادي المطيري، التي تعمل حاليا أستاذة في جامعة كاليفورنيا في سان دييجو، تطمح إلى مزيد من الأبحاث، وهي تمتلك معملا خاصا قيمته مليون دولار منحتها إياه الولاية، لإجراء الأبحاث بمشاركة فريق عمل من العلماء النوابغ.
وعبرت غادة عن سعادتها بافتتاح جامعة الملك عبد الله، ووصفته بأنه حلم حقيقي سينهض بمستوى المعرفة والعلم في المملكة، وهي خطوة واعدة للمستقبل فالعلوم والتقنية هي الطريق الصحيح للنهضة الحقيقية في جميع أنحاء العالم». وأوضحت أن خادم الحرمين لديه نظرة ثاقبة في تنمية العقول وتهيئتها نحو المستقبل من خلال نظام الابتعاث أو بناء جامعة الملك عبد الله أو رفع ميزانية الجامعات الأخرى فجميع تلك الاموال هي الاستثمار طويل الأجل وسنرى تلك الثمار».