الجشعمي
22-07-2009, 06:18 PM
البيئة :
ببساطة : هي مجموع ما يحيط بالأرض ,وما تحويه من ( هواء والبحار والأنهار والمحيطات والكائنات الحية التي تعيش فيها بالبيئة إضافة إلى العلاقات والتفاعلات مع بعضها البعض )
أما مجموعة العلاقات القائمة بين جماعات الأحياء وبين العوامل غير الحية التي تتوافر في مكان محدد من طبيعة باسم النظام البيئي
فالأحياء لا تستطيع العيش بمعزل عن عوامل الوسط الذي تعيش فيه من كافة شروط الحياة
ومكان الأحياء على الكرة الأرضية هو البيئة :
المائية واليابسة :
المائية :
تتوزع الأحياء في مناطق الرصيف القاري التي يصلها ضوء الشمس أي إلى عمق 165م تقريباً وهذا تفسير التركيب الضوئي للنباتات وتغذية الحيوانات المائية عليها أما المناطق التي لا تصلها أشعة الشمس تعيش البكتريا والفطور أما في المياه العذبة من انهار وبحيرات وبرك ومستنقعات تعيش اسماك معينة مثل السلمون وضفادع وغيرها من الكائنات الحية الخاصة بهذه المنطقة
البيئة اليابسة :
فتكون الحياة فيها تبعا لدرجة الحرارة ونسبة هطول الأمطار بحيث تتلاءم هذه الكائنات مع هذه الظروف من الجليد إلى الحرارة المرتفعة ومن الجفاف إلى غزارة الأمطار والسيول
ويمكن تسمية
والبيئات الواسعة :
هي المناطق الكبيرة الشاسعة جغرافيا التي يسكنها الكائنات الحية كما المحيطات أو الصحاري
المحيط الحيوي:
فيطلق على جميع أنواع هذه البيئات السابقة
تخريب البيئة :
أهم واكبر المخربين للبيئة وهو أكثر المحتاجين لها نظيفة جميلة تقوم بكل وظائفها الطبيعية العادية حتى يعيش عليها هو :
الإنسان :
عن طريق تلويثه الهواء والمحيطات والأنهار والبحيرات بطرق ووسائل مختلفة ومتنوعة كما نلاحظ ونعلم في حالات :
*- فرمي النفايات في الأنهر يودي إلى تسمم وموت الأسماك
*- كما إن انطلاق غاز ثاني أكسيد الكبريت والناتجة عن النشاط الإنساني المختلف والمتنوع يودي إلى حدوث ما يدعى ب الأمطار الحمضية التي تنهي الغابات والأشجار والحياة البحرية. إن المطر ألحامضي يغير من التربة وصلاحها للزراعة
*- كذلك الحوادث الناتجة عن غرق حاملات النفط التي تؤدي إلى تدمير الحياة البحرية .
*- صعود الغازان الفلور والكلور التي توذي طبقة الاوزن الحامية للغلاف الجوي مما يسبب الحروق الجلدية والمزيد من الأمراض وخاصة سرطانات الجلد ويرفع حرارة الأرض وبالتالي الأذى للأحياء جميعا وهنا يجب المعرفة ان :
(الأوزون غاز عديم اللون وله نفس ذرات الأوكسجين ويشكل الواقي حول الأرض من دخول الأشعة فوق البنفسجية إلى الغلاف الجوي وبالتالي التأثير القاتل للحياة والخلايا الحية
إن انطلاق غازات الكلور والفلور تضر بهذه الطبقة العظيمة الفائدة )
*- وكذلك الأعمال التي يقوم بها من صيد جائر في البر والبحر بواسطة الوسائل الممنوعة من متفجرات وديناميت وسموم وكذلك الصيد في الأوقات المحرمة الممنوعة وعدم ترك محميات لهذا الغرض و هناك صيد للمتعة والتخريب فقط
أو من اجل التجارة مما يقلل من تكاثر هذه الحيوانات وانقراض أنواع منها
*- وقطع الأشجار والنفايات الصناعية وتلويثها للبيئة
*- السيارات تطلق المزيد من المواد السامة مثل اكسيد الكربون وأول اوكسيد النتروجين وكذلك الرصاص السام
*- إن أهم مصادر التلوث الطبيعية هي بانطلاق الغازان الناتجة عن البراكين وإحراق الغابات وهي كما يبدو وأكيد ناتجة عن النشاط الإنساني كما هو الأمر في المعامل والمصانع الكيميائية المنتشرة بالمدن فتنتشر الغيوم الملوثة في اجوائها
*- إن غازات ثاني اوكسيد الكربون وغيرها من الغازات العضوية تمنع ارتدا الأشعة المسخنة للأرض وهي أشعة الشمس بالعودة إلى الأعلى وبالتالي رفع درجة حرارة الأرض وهذا إذا ما استمر سيغير المناخ العام ومستوى البحار حيث إن الارتفاع المستمر في تسخين الكرة الأرضية يودي بالضرورة إلى ارتفاع مستوى البحار بواسطة إذابة الثلوج من المناطق القطبية وغيرها من العوامل وهذا ما يعرف
بالدفيئة
فانظروا رعاكم الله أخطار عدم الحفاظ على البيئة والناتج عن النشاط الإنساني
*- كما إن تلوث المياه نتيجة ان جميع الغازات المنطلقة من المعامل والسيارات والأسمدة الكيميائية المضافة فهي
بالنهاية ترجع إلى البحار والمحيطات في دورتها الطبيعية
وهنا منبع الخطر لأنها تعود إلينا لنتناولها مرة ثانية عن طريق الحيوانات البحرية التي تأكل هذه الملوثات ثم نحن البشر نأكل هذه الحيوانات وهكذا تكون عادت إلينا مرة ثانية
ما هي الحلول المطلوبة لتلافي هذه المشاكل ؟
كل واحد منا وفي موقعه وعمله قادر بطريقة أو بأخرى للحد من تلوث البيئة
التقليل قدر الامكان من صرف وهدر الطاقة بكل أنواعها بدءا من استهلاك الكهرباء بعدم ترك المصابيح منارة وتشغيل المحركات دون فوائد وبالتالي التقليل من صرف وحرق الوقود اللازم للإنتاج .
- بعد المعرفة بخطر الملوثات الناتجة عن عوادم السيارات فيمكن الاقتراح : انه للحد من هذا التلوث و من أزمة السير ومن أضرا ها على الإنسان والبيئة يجب التفكير والعمل على
استعمال الدرجات الهوائية والتقليل من صرف الطاقة وكذلك لما لها من أهمية صحية كبيرة للابسان وخاصة في هذا الزمن الذي لم يبق لنا أي حركة فيه من السيارة إلى المصعد
- استخدام الطاقة البديلة في اغلب مرافق حياتنا :
من الطاقة الشمسية والاستفادة من قوة الرياح والأمواج والشلالات في توليد الطاقة وغيرها من القوى الطبيعية
- الحفاظ على الغابات وعدم حرقها والعمل على تقليل من زحف الأبنية باتجاه الأراضي الزراعية والحفاظ على الغابات التي تنظف وتلطف الجو لأنها تأخذ ثاني أكسيد الكربون وتزود البيئة الأوكسجين النقي والعمل على وقف زحف التصحر وإنشاء المزيد من الغابات والعناية الكبيرة بالشجرة وتامين الإدارة الجيدة لهذا العمل
- إن أهم مصادر التلوث الطبيعية ه بانطلاق الغازان الناتجة عن البراكين وإحراق الغابات وعوادم السيارات وهي كما يبدو وأكيد ناتجة عن النشاط الإنساني كما هو الأمر في المعامل والمصانع الكيميائية المنتشرة بالمدن فتنتشر الغيوم الملوثة في اجوائها
فالسيارات تطلق المزيد من المواد السامة مثل اكسيد الكربون وأول اوكسيد النتروجين وكذلك الرصاص السام
- العمل على تقليل من تسخين الأرض الناتج عن طريق زيادة غاز أكسيد الكربون المنطلق إلى الجو بواسطة حرق مواد عضوية كبيرة ومن الصناعات المختلفة
لان الحرارة التي تنتشر في جو الأرض ومحيطها لا يقدر على التسرب إلى الأعلى وبالتالي ترتفع درجة حرارة الأرض
- ايجاد الوسائل العلمية الازمة للتخلص من النفايات والملوثات التي تضر بصحة الانسان
- مكافحة كل اشكال التلوث البئية المختلفة
- يجب تصنيع سيارات اقل تلوث وتبديل مصادر الطاقة لها
اتصال البيئات المختلفة :
إن جميع البيئات يمكن أن تتصل ببعضها ويؤثر بعضها على الأخر
- الفيضانات والسيول وهي تدمر بعض البيئات او تنقلها من مكان الى مكان أخر
- الطيور والأسماك الهاجرة من بيئاتها الى بيئات جديدة قد تستقر بها وتتكيف مع شروطها
- الإنسان وتكيفه للعيش في بيئات متعددة من باردة الى ساخنة او معتلة
- تأثير المياه الحمضية على الغابات .
حافظوا على البيئة هي حياتنا ومستقبلنا
حافظوا على بيئتنا نظيفة خالية من كل الملوثات
ببساطة : هي مجموع ما يحيط بالأرض ,وما تحويه من ( هواء والبحار والأنهار والمحيطات والكائنات الحية التي تعيش فيها بالبيئة إضافة إلى العلاقات والتفاعلات مع بعضها البعض )
أما مجموعة العلاقات القائمة بين جماعات الأحياء وبين العوامل غير الحية التي تتوافر في مكان محدد من طبيعة باسم النظام البيئي
فالأحياء لا تستطيع العيش بمعزل عن عوامل الوسط الذي تعيش فيه من كافة شروط الحياة
ومكان الأحياء على الكرة الأرضية هو البيئة :
المائية واليابسة :
المائية :
تتوزع الأحياء في مناطق الرصيف القاري التي يصلها ضوء الشمس أي إلى عمق 165م تقريباً وهذا تفسير التركيب الضوئي للنباتات وتغذية الحيوانات المائية عليها أما المناطق التي لا تصلها أشعة الشمس تعيش البكتريا والفطور أما في المياه العذبة من انهار وبحيرات وبرك ومستنقعات تعيش اسماك معينة مثل السلمون وضفادع وغيرها من الكائنات الحية الخاصة بهذه المنطقة
البيئة اليابسة :
فتكون الحياة فيها تبعا لدرجة الحرارة ونسبة هطول الأمطار بحيث تتلاءم هذه الكائنات مع هذه الظروف من الجليد إلى الحرارة المرتفعة ومن الجفاف إلى غزارة الأمطار والسيول
ويمكن تسمية
والبيئات الواسعة :
هي المناطق الكبيرة الشاسعة جغرافيا التي يسكنها الكائنات الحية كما المحيطات أو الصحاري
المحيط الحيوي:
فيطلق على جميع أنواع هذه البيئات السابقة
تخريب البيئة :
أهم واكبر المخربين للبيئة وهو أكثر المحتاجين لها نظيفة جميلة تقوم بكل وظائفها الطبيعية العادية حتى يعيش عليها هو :
الإنسان :
عن طريق تلويثه الهواء والمحيطات والأنهار والبحيرات بطرق ووسائل مختلفة ومتنوعة كما نلاحظ ونعلم في حالات :
*- فرمي النفايات في الأنهر يودي إلى تسمم وموت الأسماك
*- كما إن انطلاق غاز ثاني أكسيد الكبريت والناتجة عن النشاط الإنساني المختلف والمتنوع يودي إلى حدوث ما يدعى ب الأمطار الحمضية التي تنهي الغابات والأشجار والحياة البحرية. إن المطر ألحامضي يغير من التربة وصلاحها للزراعة
*- كذلك الحوادث الناتجة عن غرق حاملات النفط التي تؤدي إلى تدمير الحياة البحرية .
*- صعود الغازان الفلور والكلور التي توذي طبقة الاوزن الحامية للغلاف الجوي مما يسبب الحروق الجلدية والمزيد من الأمراض وخاصة سرطانات الجلد ويرفع حرارة الأرض وبالتالي الأذى للأحياء جميعا وهنا يجب المعرفة ان :
(الأوزون غاز عديم اللون وله نفس ذرات الأوكسجين ويشكل الواقي حول الأرض من دخول الأشعة فوق البنفسجية إلى الغلاف الجوي وبالتالي التأثير القاتل للحياة والخلايا الحية
إن انطلاق غازات الكلور والفلور تضر بهذه الطبقة العظيمة الفائدة )
*- وكذلك الأعمال التي يقوم بها من صيد جائر في البر والبحر بواسطة الوسائل الممنوعة من متفجرات وديناميت وسموم وكذلك الصيد في الأوقات المحرمة الممنوعة وعدم ترك محميات لهذا الغرض و هناك صيد للمتعة والتخريب فقط
أو من اجل التجارة مما يقلل من تكاثر هذه الحيوانات وانقراض أنواع منها
*- وقطع الأشجار والنفايات الصناعية وتلويثها للبيئة
*- السيارات تطلق المزيد من المواد السامة مثل اكسيد الكربون وأول اوكسيد النتروجين وكذلك الرصاص السام
*- إن أهم مصادر التلوث الطبيعية هي بانطلاق الغازان الناتجة عن البراكين وإحراق الغابات وهي كما يبدو وأكيد ناتجة عن النشاط الإنساني كما هو الأمر في المعامل والمصانع الكيميائية المنتشرة بالمدن فتنتشر الغيوم الملوثة في اجوائها
*- إن غازات ثاني اوكسيد الكربون وغيرها من الغازات العضوية تمنع ارتدا الأشعة المسخنة للأرض وهي أشعة الشمس بالعودة إلى الأعلى وبالتالي رفع درجة حرارة الأرض وهذا إذا ما استمر سيغير المناخ العام ومستوى البحار حيث إن الارتفاع المستمر في تسخين الكرة الأرضية يودي بالضرورة إلى ارتفاع مستوى البحار بواسطة إذابة الثلوج من المناطق القطبية وغيرها من العوامل وهذا ما يعرف
بالدفيئة
فانظروا رعاكم الله أخطار عدم الحفاظ على البيئة والناتج عن النشاط الإنساني
*- كما إن تلوث المياه نتيجة ان جميع الغازات المنطلقة من المعامل والسيارات والأسمدة الكيميائية المضافة فهي
بالنهاية ترجع إلى البحار والمحيطات في دورتها الطبيعية
وهنا منبع الخطر لأنها تعود إلينا لنتناولها مرة ثانية عن طريق الحيوانات البحرية التي تأكل هذه الملوثات ثم نحن البشر نأكل هذه الحيوانات وهكذا تكون عادت إلينا مرة ثانية
ما هي الحلول المطلوبة لتلافي هذه المشاكل ؟
كل واحد منا وفي موقعه وعمله قادر بطريقة أو بأخرى للحد من تلوث البيئة
التقليل قدر الامكان من صرف وهدر الطاقة بكل أنواعها بدءا من استهلاك الكهرباء بعدم ترك المصابيح منارة وتشغيل المحركات دون فوائد وبالتالي التقليل من صرف وحرق الوقود اللازم للإنتاج .
- بعد المعرفة بخطر الملوثات الناتجة عن عوادم السيارات فيمكن الاقتراح : انه للحد من هذا التلوث و من أزمة السير ومن أضرا ها على الإنسان والبيئة يجب التفكير والعمل على
استعمال الدرجات الهوائية والتقليل من صرف الطاقة وكذلك لما لها من أهمية صحية كبيرة للابسان وخاصة في هذا الزمن الذي لم يبق لنا أي حركة فيه من السيارة إلى المصعد
- استخدام الطاقة البديلة في اغلب مرافق حياتنا :
من الطاقة الشمسية والاستفادة من قوة الرياح والأمواج والشلالات في توليد الطاقة وغيرها من القوى الطبيعية
- الحفاظ على الغابات وعدم حرقها والعمل على تقليل من زحف الأبنية باتجاه الأراضي الزراعية والحفاظ على الغابات التي تنظف وتلطف الجو لأنها تأخذ ثاني أكسيد الكربون وتزود البيئة الأوكسجين النقي والعمل على وقف زحف التصحر وإنشاء المزيد من الغابات والعناية الكبيرة بالشجرة وتامين الإدارة الجيدة لهذا العمل
- إن أهم مصادر التلوث الطبيعية ه بانطلاق الغازان الناتجة عن البراكين وإحراق الغابات وعوادم السيارات وهي كما يبدو وأكيد ناتجة عن النشاط الإنساني كما هو الأمر في المعامل والمصانع الكيميائية المنتشرة بالمدن فتنتشر الغيوم الملوثة في اجوائها
فالسيارات تطلق المزيد من المواد السامة مثل اكسيد الكربون وأول اوكسيد النتروجين وكذلك الرصاص السام
- العمل على تقليل من تسخين الأرض الناتج عن طريق زيادة غاز أكسيد الكربون المنطلق إلى الجو بواسطة حرق مواد عضوية كبيرة ومن الصناعات المختلفة
لان الحرارة التي تنتشر في جو الأرض ومحيطها لا يقدر على التسرب إلى الأعلى وبالتالي ترتفع درجة حرارة الأرض
- ايجاد الوسائل العلمية الازمة للتخلص من النفايات والملوثات التي تضر بصحة الانسان
- مكافحة كل اشكال التلوث البئية المختلفة
- يجب تصنيع سيارات اقل تلوث وتبديل مصادر الطاقة لها
اتصال البيئات المختلفة :
إن جميع البيئات يمكن أن تتصل ببعضها ويؤثر بعضها على الأخر
- الفيضانات والسيول وهي تدمر بعض البيئات او تنقلها من مكان الى مكان أخر
- الطيور والأسماك الهاجرة من بيئاتها الى بيئات جديدة قد تستقر بها وتتكيف مع شروطها
- الإنسان وتكيفه للعيش في بيئات متعددة من باردة الى ساخنة او معتلة
- تأثير المياه الحمضية على الغابات .
حافظوا على البيئة هي حياتنا ومستقبلنا
حافظوا على بيئتنا نظيفة خالية من كل الملوثات